الاقتصاد نيوز — متابعة

أكد وزير السياحة في السعودية أحمد الخطيب، أن المملكة ستصل إلى المرتبة السابعة عالميا في أعداد السياح الوافدين إليها بحلول العام 2030، مشيرا إلى أن السعودية تخطط لضخ استثمارات تتجاوز 500 مليار دولار في القطاع السياحي خلال السنوات الـ15 المقبلة..

وأشار الخطيب على هامش "منتدى المحتوى المحلي" في الرياض إلى أن الوزارة تنسق مع جميع الوزارات في المملكة للتأكد أن البنى التحتية جاهزة في جميع المناطق.

وأكد الخطيب أن مجلس التنمية السياحي يضم مختلف الوزارات القادرة على توطين قطاع السياحة، مضيفا: "عززنا مطالبنا من القائمين على المشاريع بزيادة المحتوى المحلي"

وتابع: عام 2023 شهد وجود فائض بالميزان التجاري للقطاع السياحي بالسعودية للمرة الأولى.

وانطلقت اليوم في الرياض النسخة الثانية من منتدى المحتوى المحلي تحت شعار "شراكات لتنمية مستدامة"، بمشاركة العديد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

الشرع: سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

قال القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، إن "الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر"، مؤكداً أن بلاده "لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان".

وقال الشرع، في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" التي جرت في قصر الشعب الرئاسي بدمشق، الخميس: "ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة.. أعاد المشروع الإيراني في المنطقة 40 سنة إلى الوراء".

وأعرب عن تطلعه إلى "الحالة التنموية المتقدمة التي وصلت إليها بلدان الخليج ونطمح إليها لبلدنا، والمملكة العربية السعودية وضعت خططاً جريئة جداً ولديها رؤية تنموية نتطلع إليها أيضاً، ولا شك أن هناك تقاطعات كثيرة مع ما نصبو إليه، ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك".

وأوضح الشرع أن "سوريا تحولت إلى منبر لإيران تدير منه 4 عواصم عربية أساسية وعاثت حروباً وفساداً في الدول التي دخلتها، وهي نفسها التي زعزعت أمن الخليج وأغرقت المنطقة بالمخدرات والكبتاجون.. بالتالي ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة من إخراج للميليشيات الإيرانية وإغلاق سوريا كلياً كمنصة للأذرع الإيرانية، وما يعني ذلك من مصالح كبرى للمنطقة برمتها، لم تحققه الوسائل الدبلوماسية وحتى الضغوط".

وتابع: "نحن اليوم في مرحلة بناء الدولة.. الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر، ولن تكون سوريا منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان. دخل كثيرون إلى الثورة السورية، لكننا اليوم في مرحلة جديدة هي بناء الدولة.. ونحن نسعى لبناء علاقات استراتيجية فاعلة مع هذه الدول. سوريا تعبت من الحروب ومن كونها منصة لمصالح الآخرين ونحن بحاجة لإعادة بناء بلدنا وبناء الثقة فيه، لأن سوريا بلد في قلب الحدث العربي".

واستطرد بالقول: "وجودنا في دمشق لا يعني تهديداً لأحد ونحن ندعم ونتطلع إلى الحالة التنموية المتقدمة التي وصلت إليها بلدان الخليج ونطمح إليها لبلدنا سوريا. والمملكة العربية السعودية وضعت خططاً جريئة جداً ولديها رؤية تنموية نتطلع إليها أيضاً. ولا شك أن هناك تقاطعات كثيرة مع ما نصبو إليه، ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك".
 

مقالات مشابهة

  • الأنشطة غير النفطية تقود الناتج المحلي للارتفاع إلى 28.2 مليار ريال
  • الشرع يطمئن.. سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
  • أستاذ استثمار: توقع وصول التبادل التجاري بين دول الثماني إلى 5 ترليون دولار
  • الشرع: سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
  • “السعودية الرقمية” تنقل تجربة المملكة في التحوّل الرقمي خلال منتدى حوكمة الإنترنت 2024
  • السياحة تختار شركتين سعوديتين لخدمة حجاجها لأول مرة في تاريخ الحج السياحي
  • السياحة تنفي السماح لمن لم يصبه الدور في حج القرعة بالتسجيل بالحج السياحي
  • غرفة السياحة: لا صحة للسماح لمن لم يصبه الدور في حج القرعة التسجيل بالحج السياحي
  • موجودات صندوق استثمار أموال الضمان 16 مليار دينار .. منها 10.196 مليار ديون على الحكومة
  • نائب محافظ الأقصر يشهد فعاليات « ظواهر سياحية » لمواجهة السلبيات بقطاع السياحة