حزب الله يستهدف بالصواريخ عددًا من جنود الاحتلال في موقع جل الدير
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أعلن حزب الله، عن استهداف بالصواريخ عددا من جنود الاحتلال في موقع جل الدير مقابل بلدة مارون الراس، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
عمليات حزب الله:نشر حزب الله اللبناني فجر اليوم الأربعاء بيانا مفصلا عن عملياته ضد القوات الإسرائيلية يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2024.
وبحسب روسيا اليوم، قال في البيان إنه أصدر بتاريخ الثلاثاء 34 بيانا عسكريا حول عمليات التصدي لمحاولات تقدم الجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية والتصدي للمسيرات والطائرات الحربية الإسرائيلية، وكذلك عمليات استهداف مواقع وقواعد وانتشار الجيش ومستوطناته في شمال وعمق إسرائيل.
وفي ما يلي العمليات التي نفذتها المقاومة الإسلامية في آخر 24 ساعة.
1- الساعة 22:00 من مساء الاثنين 18 نوفمبر 2024، استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية من نوع "هرمز 450" في أجواء بلدة الطيبة بصاروخ أرض – جو وإسقاطها، موضحا أنها شوهدت تحترق.
2- الساعة 23:00 من مساء الاثنين 18 نوفمبر 2024، شن عناصر المقاومة هجوما جويا بسرب من المسيرات الانقضاضية على قاعدة بيت ليد (قاعدة عسكرية تحوي معسكرات تدريب للواءي الناحل والمظليين) تبعد عن الحدود اللبنانية 90 كلم شرق مدينة نتانيا، وأصابت أهدافها بدقة.
3- مساء الإثنين 18 نوفمبر 2024، استهداف تجمع لقوات الجيش الإسرائيلي جنوبي مدينة الخيام بصلية صاروخية نوعية.
4- الساعة 00:15 من فجر الثلاثاء 19 نوفمبر، استهداف مستوطنة كريات شمونة، بصلية صاروخية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله الاحتلال جنود الاحتلال بلدة مارون الراس موقع جل الدير حزب الله
إقرأ أيضاً:
أزمة في تل أبيب... شبح التمرد يطارد جيش الاحتلال
أفادت القناة 12 العبرية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعيش حالة من القلق المتزايد على خلفية رسائل الاحتجاج التي وقّعها عدد من جنود الاحتياط، والتي تعكس بوادر تمرد متنامٍ داخل المؤسسة العسكرية، خصوصًا في صفوف قدامى المحاربين.
وأشارت القناة إلى أن رئيس هيئة الأركان، الجنرال إيال زامير، عقد مؤخرًا جلسة طارئة تهدف إلى احتواء الأزمة الناجمة عن تلك الرسائل، وسط إدراك عميق من قيادة الجيش بخطورة التصدعات الداخلية، واحتمال اتساع حالة التمرد لتشمل فئات أوسع من العسكريين السابقين والحاليين.
وبحسب التقرير، فإن زامير يعتزم اتخاذ خطوات سريعة لمنع جنود الاحتياط الذين لا يزالون في الخدمة الفعلية من الانخراط في أي تحركات احتجاجية، في محاولة لاحتواء الغضب الداخلي ومنع تفاقمه.
وتأتي هذه التطورات في وقت تمر فيه إسرائيل بأزمة سياسية وأمنية خانقة، وسط تراجع ثقة قطاعات من المجتمع في القيادة، وتصاعد الانتقادات الموجهة إلى الأداء العسكري والسياسي خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة.