القاضي لـ إمام عاشور: «بلاش تهور أنت لسه صغير ولك مستقبل»
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تحفظت قوات الأمن بمحكمة الجيزة، على لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر إمام عاشور، اليوم الأربعاء 20 نوفمبر 2024، وذلك خلال نظر جلسة المعارضة الاستئنافية المقدمة على حبسه 6 أشهر.
ونظرت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد، جلسة المعارضة الاستئنافية المقدمة من إمام عاشور، لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر، على حكم حبسه 6 أشهر مع الشغل، في واقعة التعدي على فرد "مول زايد".
ووجه القاضي عدة نصائح لإمام عاشور خلال نظر جلسة معارضته الاستئنافية: «خلي بالك من مستقبلك وبلاش تهور أنت شاب لسه صغير وليك مستقبل كويس» ليرد الأخير مبتسمًا: حاضر يا فندم.
اقرأ أيضاًالداخلية واصل تسهيل إجراءاتها على الراغبين في الحصول على خدمات الجوازات والهجرة
بدء نظر استئناف إمام عاشور على حبسه 6 أشهر فى «خناقة» الشيخ زايد
«الداخلية» تبدأ بـ إجراء قرعة الحج 2025 في القاهرة والشرقية ومطروح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إمام عاشور اللاعب امام عاشور محاكمة امام عاشور قضية امام عاشور إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
إعلامي يكشف تفاصيل جديدة في مشاجرة إمام عاشور وعمر كمال
كشف الإعلامي كريم رمزي، كواليس إصابة عمر كمال عبد الواحد لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عقب مران الفريق أمس.
وقال كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم: مستاء مما يحدث في أزمة عمر كمال عبد الواحد لاعب الأهلي، وكان من الأولى قبل الحديث عن السبب، أن نطمئن على اللاعب وعلى سلامته.
وتابع كريم رمزي: الرواية الرسمية في الأهلي أكدت أن عمر كمال انزلق أثناء الاستحمام بعد مران الفريق، الأمر الذي تسبب في الجرح ونقله للمستشفى وإسعافه.
وأكمل رمزي: لدي رواية أخرى من أحد لاعبي الفريق، تقول إن مساعد مارسيل كولر كان يمنح عمر كمال بعد المران بعض التعليمات واللوم، ليدخل اللاعب غرفة خلع الملابس في حالة ضيق وحزن وغضب.
وواصل كريم رمزي: إمام عاشور بدأ في الهزار مع عمر كمال الذي في حالة من الضيق بجانب الضغوط التي يتعرض لها منذ خسارة باتشوكا، فبدأت المشادة بعد طلب عمر كمال من إمام عدم الهزار معه.
وأضاف رمزي: إمام عاشور ظل يضغط على عمر كمال ولم يمتنع عن الهزار، حتى عبر عمر كمال عن غضبه بالضرب بيده على أحد الأبواب والذي تسبب في جرحه وقطع أحد شرايين اليد.
واختتم كريم رمزي: بعد الإسعافات الأولية، إمام عاشور كان من نقل عمر كمال عبد الواحد، وحتى مع معرفتي بالرواية فدائمًا أقول إن الاهتمام بالرسمية أهم، لأن ناقل الرواية قد يكون نقلها ناقصة أو لم يُتابع تفاصيلها كاملة.