“الكاف” تحدد موعد سحب قرعة نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “الكاف”، موعد سحب قرعة الطبعة المقبلة من نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات 2025.
وحدد الاتحاد اللإفريقي لكرة القدم، تاريخ 22 نوفمبر الجاري، كموعد لسحب قرعة نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات، والتي ستجري بمشاركة المنتخب الوطني للسيدات.
وسيجرى سحب هذه القرعة انطلاقا من الساعة الثامنة بتوقيت الجاري، أين ستتعرف سيدات الخضر على منافساتها في هذه النهائيات.
يذكر أن هذه الطبعة الـ13 من نهائيات كأس أمم إفريقيا، ستجرى في الفترة ما بين 5 إلى 26 جويلية 2025، بمشاركة 12 منتخب نسوي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: نهائیات کأس أمم إفریقیا
إقرأ أيضاً:
الضربات تتوالى .. اتحاد ” العيسي” في ورطة!!
شمسان بوست / خالد هيثم
دخلت منظومة اتحاد كرة القدم ، التي يقودها الشيخ احمد العيسي ، في ورطة مترامية الأطراف ، بعدما توالت الضربات عليها ، من الأندية ، بموقف جديد سجلته اندية صنعاء والمحافظات الشمالية، بعد اندية عدن ومعها ” الصقر” تعز ، يرفض الصوت النشاز ومحطة الانتخابات الجاهزة للتنصيب.
حديث الساعة وصوت الحق ، قدم هوية جديدة في الاستيعاب للأمور حينما تكون في زاوية انفرادية ، تكتسي عبثية القرار وفوضوية العمل ، التي لا تعترق بالآخرين ، أصحاب الحق الحقيقي ، حينما ناشدت اندية عدن والصقر ببيانات رمسة ، هذا الاتحاد بمن يقوده ، بالعودة الى الصح ترتيب محطة شاملة تجمع الجميع تحت سقف اللوائح وقيمة ان يكون هناك اقتراع وصندوق وشفافية لاختيار الأصلح ورجل المرحلة القادمة.
كان بإمكان الشيخ احمد العيي ، أن يأخذها من حيث يجب ، ببعد وقراءة تقبل بالرأي ، وتبحث فيه ، فليس هناك جمعية عمومية يتم اختيارها من الاتحاد ، وهناك حق للأندية ، تختار فيه من تريد مندوب ومرشح .. سقطت اقنعة اتحاد كرة القدم وانفضحت كل تفاصيل المشهد الذي ظن فيه ” العيسي وشيباني وباشنفر” أنهم قد أعدوا العدة لمرحلة قادمة تكون فيها السلطة لهم عبر الولاءات والخضوع ، بفتح مزاد شراء الذمم والصوت وسعره المدفوع .. هنا محطة مختلفة كانت ردة فعل لشيء “هزلي” لم يتم فيه مراعاة المتغيرات وحق الأندية بصفتها جميعة عمومية ، نصبت هذا الاتحاد الذي حكم كرة القدم 18 عاما.
حقيقة المشهد اليوم ، تضرب كيان منظومة ، لم تمن سوى حالة انفرادية في القرار ، عبثت وشحطت ونطحت القيم والأعراف ، التي يفترض أن ترتبط بكرة القدم والرياضة ، اليوم كل شيء اختلف ، وعلى هذا الاتحاد الذي صدق حديث من حوله ،وظن أن كل شيء في المتناول ـ ان يدرك بان هناك منعطفات ، يجيد فيها البعض ردة الفعل أمام الشيء “النشاز” ،بقيمة موقف يذهب ليكون إضافة ، لمواقف سابقة لأندية من العيار الثقيل ، اتحدث عن ، أندية عدن بما تحمله من محتوى وتاريخ ، ثم الصقر بما يمثله من ثقل .
ماذا بقى في كواليس “شلة” أصرت على ان تبقى في زاوية لحالها ، رغم المناشدات وسطور النصح التي قدمت لها ،، في واقع الأمر ان هذه المنظومة ” الهشة” هوت اليوم بتفاصيل ردة فعل اندية الشمال ، لتنكشف عورات ” قرارات هزيلة ومسرحة كان يعد لها ، بصورة “مقززة” كل “سيناريو” مشهدها ، ذمم تشترى وأصوات مجهزة عبر مرشحين ، اعتادوا أن يكونوا أدوات ليس إلا.