تراجع معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
هونج كونج (أ ب)
تراجعت معظم مؤشرات أسواق الأسهم في آسيا، اليوم الأربعاء، رغم المكاسب التي سجلتها بورصة «وول ستريت»، وسط تصاعد المخاوف بشأن تصعيد الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وسجلت العقود الآجلة للأسهم الأميركية ارتفاعاً، ولم يطرأ تغير يذكر على أسعار النفط.
وتراجع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 0.5% ليصل إلى 38242 نقطة بعدما أعلنت وزارة المالية أن البلاد سجلت عجزاً تجارياً في أكتوبر الماضي، للشهر الرابع على التوالي.
ويحدث العجز التجاري عندما تستورد البلاد سلعاً وخدمات أكثر مما تصدره. وأعلن البنك المركزي الصيني أنه سيبقي على أسعار الفائدة الرئيسة دون تغيير، بعدما خفّض سعر الفائدة على الإقراض لأجل عام واحد إلى 1ر3% في أكتوبرالماضي.
وتراجع مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 0.1% ليصل إلى 19641 نقطة، فيما ارتفع مؤشر شنغهاي المجمع بنسبة 6ر0% ليصل إلى 54ر.3364، وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/ايه إس إكس الأسترالي بنسبة 0.5% ليصل إلى 8330 نقطة. وصعد مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 0.7%، ليصل إلى 2488 نقطة.
أخبار ذات صلة ارتفاع الأسهم الآسيوية مدعومة بصعود «وول ستريت»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأسهم الآسيوية
إقرأ أيضاً:
خبير مالي تتوقع عودة مؤشرات البورصة للصعود خلال تعاملات الأسبوع
تتوقع هالة مسعود خبير أسواق المال أن تشهد مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري عودة للصعود مرة أخرى في مستويات سعرية في حدود400 نقطة.
كما تتوقع "مسعود" أن يستهدف المؤشر الرئيسي للبورصة مستوى 30600 نقطة خلال تعاملات الأسبوع، على أن تكون منطقة 30000 نقطة مستوى مقاومة...كما تتوقع "مسعود" أن تمثل منطقة 29200 نقطة مستوى دعم.
كان أداء مؤشرات البورصة قد شهد خلال الجلسات القليلة الماضية، فقد اتسمت حركة المؤشرات بالتذبذب بين الارتفاع والانخفاض، متأثرة بالتراجعات التي سيطرت على الأسهم القيادية.
رغم هذا التباين إلا أن الاحداث التي شهدتها المنطقة بالوصول إلى اتفاق بشأن القضية الفلسطينية، ساهم في عودة السوق للتماسك مرة أخرى.
شهدت السيولة في السوق تحسنا طفيفا، حيث ارتفع متوسط قيم التعاملات، بالجلسة الواحدة، بعدما وصلت في الجلسات السابقة ، إلى قيم متدنية للغاية.
تحرك المؤشر الرئيسي للبورصة ايجي أكس 30 في مستويات سعرية صعودا وهبوطا بنحو ألف نقطة، وهي ما تعد ارقام كبيرة للغاية.
كما اتسمت عدد من القطاعات بالنشاط الملموس، خاصة الأسهم بغرض الاستحواذ والشطب.