نوال الكويتية: قطر هي بلدي الثاني وبلد أمي وخالاتي .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
خاص
عبرت الفنانة الكويتية نوال عن حبها الكبير لدولة قطر، مؤكدةً أن قطر تمثل “بلدها الثاني” وأنها بلد “أمها وخالاتها”.
وقالت نوال : “قطر هي بلدي الثاني وبلد أمي وخالاتي، ومنذ الصغر وأنا أعتبرها جزءًا من حياتي.
وأضافت: “لطالما كانت علاقتي بقطر علاقة مودة ومحبة، ودائمًا ما أجد فيها الأمان والراحة ومتشوقة لإقامة حفل هنا والالتقاء بجمهوري.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حفل نوال الكويتية قطر نوال الكويتية
إقرأ أيضاً:
4961 مترشحًا يتنافسون على 62 مجلسًا بلديًا والمفوضية تؤكد نزاهة العملية الانتخابية
ليبيا – المفوضية العليا تعلن انتهاء تسجيل المترشحين وانطلاق تسجيل الناخبين لانتخابات المجالس البلديةأعلن مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عن انتهاء مرحلة تسجيل المترشحين لانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية – 2025)، مؤكدًا أن العملية شهدت إقبالًا ملحوظًا، ما يعكس تمسك الليبيين بضرورة اختيار ممثليهم في إدارة البلديات عبر عملية ديمقراطية.
إقبال واسع على الترشح للمجالس البلديةووفقًا لما أعلنه المكتب الإعلامي للمفوضية، فقد بلغ عدد المترشحين (4961) مترشحًا يتنافسون على (62) مجلسًا بلديًا، تم تحديدها بموجب قرار مجلس المفوضية رقم (2) لسنة 2025.
وأشار البيان إلى أن هذا الإقبال يعكس رغبة المواطنين في المساهمة في تطوير البلديات عبر انتخابات ديمقراطية تعزز الاستقرار المحلي، رغم التحديات التي رافقت هذه المرحلة، والتي تطلبت إجراءات تنظيمية لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة.
جهود لضمان نزاهة العملية الانتخابيةوأكد البيان أن المفوضية، بالتعاون مع الجهات المختصة، واصلت جهودها لضمان نزاهة الانتخابات وسيرها وفق المعايير القانونية، مشيرةً إلى وجود محاولات من بعض الأطراف لتعطيل العملية الانتخابية وتهديد استقرار البلديات.
انطلاق تسجيل الناخبين حتى 14 مارس 2025وأعلنت المفوضية عن بدء مرحلة تسجيل الناخبين، التي تعد أساسية لضمان مصداقية الانتخابات، حيث يحق لكل المواطنين المسجلين اختيار ممثليهم في المجالس البلدية.
وأوضحت أن عملية التسجيل تستمر حتى 14 مارس 2025، ويتم ذلك عبر الرسائل النصية وفق الآليات المعتمدة من قبل المفوضية.
دعوة للتوعية والمشاركةوشددت المفوضية على أهمية دور وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في توعية المواطنين بأهمية المشاركة الانتخابية، داعيةً كافة الشركاء من المؤسسات الرسمية وغير الرسمية للمساهمة في التوعية، والتصدي لأي عراقيل قد تواجه الناخبين خلال عملية التسجيل، تمهيدًا للمرحلة التالية من الانتخابات، وخصوصًا مرحلة الاقتراع.