بوابة الوفد:
2025-03-16@03:01:39 GMT

قاضِ يتخلص من زوجته بعد زواج 40 عامًا

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

أقدم مسن أمريكي ، يدعى جيفري فيرغسن (72 عامًا) يعمل قاضِ، في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، على قتل زوجته ، وهو  مخمورًا، بعد زواج داما 40 عاما. 

 

وبعث جيفري فيرغسن، برسالة إلى زميل له في المحكمة يقول فيها إنه لن يحضر غدًا لأنه سيكون "موقوفاً"، ومثل القاضي أمام محكمة في لوس أنجلوس، في جلسة أولى دفع فيها ببراءته.

 

قاضٍ يقتل زوجته 

وأوقف القاضي داخل منزله حيث وجدت الشرطة جثة زوجته مصابة برصاصة في الصدر، وعثر على مجموعة من الأسلحة تشمل 47 سلاحاً و26 ألف ذخيرة.

 

وذكر الادعاء أن رائحة كحول قوية كانت تنبعث من فيرغسن خلال توقيفه، بعدما وقع شجار بين فيرغسن وزوجته شيريل (65 عاما)  داخل مطعم فاخر في أنهايم قرب لوس أنجلوس.

 

وأوضح المدعي العام أنّ القاضي "وجّه حينها إصبعه إلى زوجته بطريقة مُشابهة لشكل السلاح"، متابعا أن الزوجان واصل مشاجرتهما في المنزل، وقالت له شيريل حينها: "لم لا توجّه مسدساً حقيقياً نحوي؟"

 

فما كان من القاضي إلا أن "أخرج مسدسه من حافظة كان يثبتها على كاحله وأطلق النار عليها" من مسافة قريبة.

 

جاء ذلك في تقرير عبر سكاي نيوز العربية. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قاض يقتل زوجته قتل زوجته ولاية كاليفورنيا الامريكية

إقرأ أيضاً:

بين القاهرة وطهران .. كيف أثر زواج الأميرة فوزية على العلاقات المصرية الإيرانية؟

في عام 1939، شهدت القاهرة حدثًا ملكيًا استثنائيًا بزواج الأميرة فوزية بنت فؤاد الأول، شقيقة ملك مصر فاروق الأول، من ولي عهد إيران محمد رضا بهلوي، الذي أصبح لاحقًا شاه إيران. 


لم يكن هذا الزواج مجرد ارتباط بين شخصين، بل كان تحالفًا سياسيًا بين اثنتين من أقوى الممالك في تلك الفترة. 

تحالف ملكي بين القاهرة وطهران

في أواخر الثلاثينيات، كانت مصر وإيران تسعيان لتعزيز علاقاتهما الدبلوماسية في مواجهة التحولات السياسية العالمية. 

كان والد العريس، رضا شاه بهلوي، يسعى إلى تقوية نفوذه الإقليمي والتقرب من الدول العربية، بينما رأى الملك فاروق الأول أن الزواج الملكي يمكن أن يعزز مكانته الدولية.

كان التحالف بين العائلتين الملكيتين وسيلة لدعم الاستقرار السياسي والاقتصادي بين البلدين.

الزفاف الملكي وأبعاده السياسية

أقيم حفل الزفاف أولًا في القاهرة بحضور أفراد العائلتين المالكتين وكبار الشخصيات، ثم تم الاحتفال مرة أخرى في طهران، حيث استقبلت الأميرة فوزية كملكة مستقبلية لإيران. 

انعكست هذه المناسبة على العلاقات بين البلدين، حيث شهدت مصر وإيران تقاربًا دبلوماسيًا وتعاونًا في عدة مجالات، خاصة في التجارة والثقافة. 

كما ساهم الزواج في تعزيز مكانة الملك فاروق في الشرق الأوسط، وأكد على الروابط بين العالم العربي وإيران.

الأميرة فوزية في إيران.. من الملكة المتألقة إلى الزوجة المعزولة

رغم البداية الفخمة، لم تكن حياة الأميرة فوزية في إيران سهلة، فقد واجهت صعوبات ثقافية وسياسية، وشعرت بالعزلة داخل القصر الملكي الإيراني ورغم إنجابها ابنتها الوحيدة، الأميرة شهناز بهلوي، فإن زواجها من محمد رضا بهلوي لم يدم طويلًا.

 كانت الخلافات بين الزوجين تزداد، كما أن الشاه كان تحت ضغط كبير من عائلته ومستشاريه ليعيد تشكيل صورة النظام الملكي في إيران.

الانفصال وتأثيره على العلاقات المصرية الإيرانية

في عام 1945، وبعد ست سنوات من الزواج، عادت الأميرة فوزية إلى مصر، حيث طلبت الطلاق رسميًا. 

في 1948، تم الإعلان عن فسخ الزواج رسميًا، وعادت العلاقات المصرية الإيرانية إلى وضعها الطبيعي، لكن دون الدفء الذي كان موجودًا خلال سنوات الزواج، ومع سقوط الملكية في مصر بعد ثورة 1952، وبعدها بسنين سقوط الشاه في 1979، اختفت أي آثار سياسية لهذا التحالف الملكي


 

مقالات مشابهة

  • ممرض يتخلص من مرضاه بطريقة وحشية لتأمين نوباته الليلية بهدوء
  • بين القاهرة وطهران .. كيف أثر زواج الأميرة فوزية على العلاقات المصرية الإيرانية؟
  • فهد البطل الحلقة 15.. عرض زواج ثاني للفنان أحمد العوضي
  • العراق: “زواج سري” ينتهي بمجزرة عائلية في رمضان
  • القوي: يجب عدم الانسياق وراء الشائعات في قضية القاضي “علي الشريف”
  • العراق: "زواج سري" ينتهي بمجزرة عائلية في رمضان
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة القاضي العلامة عبدالله المتميز
  • المجلس الأعلى للقضاء يصدر بيانًا بشأن واقعة حبس القاضي علي الشريف
  • عقد زواج من القرن التاسع الهجري
  • وثائق من نصوص التراث عقد زواج من القرن التاسع الهجري