صحيفة الاتحاد:
2024-11-15@10:49:56 GMT

«المانشافت» يوقف المفاوضات مع خضيرة

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

 
برلين (د ب أ)


توقف بيرند نيوندورف رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، عن مفاوضاته مع نجم كرة القدم الدولي السابق سامي خضيرة، بشأن خلافة رودي فولر في منصب مدير المنتخب الألماني، حسبما أفاد تقرير صحفي. 

وأوضحت مجلة «شبورت بيلد» الألمانية الرياضية أن مفاوضات نيوندورف مع خضيرة «36 عاماً» توقفت لعدم توصلهما إلى اتفاق بشأن الراتب، وكذلك بشأن عقود الترويج الخاصة بخضيرة، الفائز مع المنتخب الألماني بلقب كأس العالم 2014 بالبرازيل.

 

وكان أوليفر بيرهوف ترك هذا المنصب، بعد الخروج المبكر للمنتخب الألماني، من بطولة كأس العالم 2022 في قطر، حيث ودع المنتخب الألماني المونديال من الدور الأول «دور المجموعات» للنسخة الثانية على التوالي. 

أخبار ذات صلة ألمانيا تدعو إلى تكثيف الجهود لحل أزمة أوكرانيا مصدر دبلوماسي لـ «الاتحاد»: فرنسا تستضيف اجتماعاً دولياً بشأن ليبيا الأسبوع القادم

وتولى نجم كرة القدم الألماني الشهير السابق فولر المسؤولية بشكل مؤقت، على أن يظل في المنصب حتى بطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة «يورو 2024»، التي تستضيفها ألمانيا. 

وأكد خضيرة في مطلع أغسطس الحالي وجود مفاوضات مع الاتحاد الألماني للعبة بشأن خلافة فولر في المنصب. 

وصرح خضيرة لمجلة «كيكر» الألمانية الرياضية، قائلاً: «ليس سراً أننا تحدثنا سوياً أكثر من مرة، ولكننا لم نتوصل لاتفاق حتى الآن»، وكان خضيرة عمل حديثاً مستشاراً لناديه السابق شتوتجارت.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ألمانيا

إقرأ أيضاً:

من طهران.. غروسي: المفاوضات مع إيران بشأن الملف النووي يجب أن تصل إلى نتيجة ملموسة

بغداد اليوم -  طهران

أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، اليوم الخميس (14 تشرين الثاني 2024)، بعد لقائه مع وزير الخارجية ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيراني محمد إسلامي، عن أمله في أن تتمكن طهران من إظهار الجدية في التعاون مع المنظمة لإيجاد حلا لغموض البرنامج النووي.

وذكر غروسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي عقب محادثات بين الطرفين: "أنا سعيد جدًا بوجودي في طهران. رحلتي مهمة جدًا لأنها تتم في الوضع المعقد الحالي".

وأضاف: "نحن ندرك خطورة الأوضاع التي تمر بها هذه المنطقة والمنطقة الإضافية، وآمل أن تكون هذه الرحلة ناجحة وتسفر عن نتائج ملموسة".

وأشار غروسي إلى أن "الوكالة وإيران تحاولان وتعملان منذ فترة طويلة، وقد أجرينا مفاوضات جيدة ومستمرة مع رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية منذ فترة طويلة، وهي مرحلة مهمة لتحقيق نتيجة ملموسة، و يجب أن نضع على طريق خارج طريق المواجهة".

بدوره، قال محمد إسلامي إنه "يتم التعامل بين إيران والوكالة في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي"، منوهاً أن "التفاعلات بين إيران والوكالة في إطار الضمانات ومعاهدة حظر الانتشار النووي هي تفاعلات وتفاهمات مستمرة، ويتم ذلك مع احترام خاص لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية".

واعتبر إسلامي خلال المؤتمر الصحفي أنه "كانت مناقشات غروسي دائمًا عبارة عن مكالمات ومحادثات مثمرة وفعالة، وقد أجرينا مناقشات بناءة مع غروسي خلال هذه الرحلة، ولقائنا ولقاء غروسي في هذا الوقت الذي يواصل فيه النظام الاستكباري الإبادة الجماعية الصهيونية".

وحذر المسؤول الإيراني بأنه "في حال صدور أي قرار جديد ضد البرنامج النووي الإيراني فإن طهران سترد عليه"، منوهاً أن "سلوك إسرائيل من حيث العمليات الإعلامية والنفسية ضد البرنامج النووي الإيراني تتضرر كرامة ومصداقية المنظمات الدولية".

وتابع: "نتوقع من المدير العام، الذي يستطيع أن يتخذ خطوات فعالة من خلال القيام بدور بناء، أن يساعد هذا التيار المتطرف على عدم التأثير على العلاقات بين إيران والوكالة من خلال إصدار قرارات تدخلية ضد البرنامج النووي الإيراني".

وختم محمد إسلامي قوله "لقد قلنا مراراً وتكراراً أن أي قرار تدخلي ضد البرنامج النووي الإيراني سوف يقابل بالتأكيد برد فوري من جانبنا، والطرف الآخر يمارس الضغوط على إيران منذ سنوات، ولقد جربوا ورأوا أن إيران لا تتأثر بهذه الضغوط. سنواصل برنامجنا في إطار المصالح الوطنية الإيرانية".

من جانبه، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي خلال تصريح للتلفزيون الإيراني: "أجرينا محادثات بناءة مع غروسي، وأن تعاون إيران مرهون بتنفيذ التزامات الطرف الآخر"، مشيراً إلى أن "هذ العام حاسم بالنسبة للملف النووي الإيراني".

وبين عراقجي "أوضحنا مسار التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية في العام المقبل، وأبلغت غروسي أن إيران مستعدة للمفاوضات والتعاون في إطار الاتفاقيات السابقة مع الوكالة".

وأشار إلى أن "التعاون من قبل إيران يعتمد على مدى جدية الأطراف الأخرى في هذه القضية"، منوهاً "لم تساعد قرارات الوكالة ضد إيران في حل المشكلة فحسب، بل جعلت الأمور أكثر تعقيدا وأكثر قلقا للجهات التي دعمتها".

وأكد عراقجي على أن "المواجهة لا تفيد أي طرف ويجب اتباع طريق التعاون ونحن مستعدون للتعاون ونأمل أن تتبنى الأطراف الأخرى سياسة حكيمة".

وبعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية واحتمال عودة سياسة "الضغط الأقصى" لحكومة واشنطن المستقبلية، تشعر السلطات ووسائل الإعلام في الجمهورية الإسلامية بالقلق.

 وبينما كان الموقف الرسمي للجمهورية الإسلامية بعد إعلان نتائج الانتخابات الأمريكية هو "اللامبالاة"، أكد المسؤولون في حكومة مسعود بزشكيان، في الأيام القليلة الماضية، ضرورة "الاهتمام بالمصلحة الوطنية" في مواجهة الحكومة الأمريكية المستقبلية.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • روسيا: مستعدون للتفاوض مع أوكرانيا
  • من طهران.. غروسي: المفاوضات مع إيران بشأن الملف النووي يجب أن تصل إلى نتيجة ملموسة
  • ليفربول يبدأ المفاوضات مع فرانكفورت بشأن مرموش
  • ‎الهريفي: تجربة مانشيني كشفت ضعف اتحاد القدم .. فيديو
  • وزير الخارجية الإيراني: طهران لم تترك طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي السلمي
  • بائع أراضي.. وزير فلسطيني سابق يهاجم سفير ترامب الجديد في إسرائيل (فيديو)
  • وزير مفاوضات فلسطين السابق يعلق على تصريحات سفير ترامب الجديد إلى إسرائيل
  • البكيري: اتحاد الكرة لم يقنعني بقراراته ولا أعلم سبب استمراره حتى الآن.. فيديو
  • ترامب يختار وزيرا للدفاع ومبعوثا للشرق الأوسط وإيلون ماسك لهذا المنصب
  • قاضٍ يوقف إجراءات محاكمة ترامب في قضية الأموال