خبير نفسي: «GHP» تم إلغاؤه في أمريكا بسبب استخدامه في تخدير الفتيات واغتصابهن
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
كشف الدكتور وليد هندي خبير الصحة النفسية، مخاطر مخدر اغتصاب البنات «GHP»، مشيرا إلى أن استخدام المخدر بدأ منذ ستينيات القرن الماضي، وخاصة في العمليات الجراحية.
وقال هندي، خلال لقائه مع الإعلاميين نهاد سمير وأحمد دياب، ببرنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة «صدى البلد»: «تم إلغاء مخدر اغتصاب البنات في دول كبرى مثل أمريكا وروسيا، بسبب زيادة استخدامه في تخدير الفتيات والاعتداء عليهن».
وتابع: «أن مخدر GHP يستخدم كسائل ليس له لون أو طعم او ريحة، ويتم وضعه في الطعام بكميات محددة، والفتاة يتم تخديرها من خلال وضع قطرة أو قطرتين بنسبة 1 أو2 سم».
واختتم: «أن مخدر GHP قد يوضع بكميات كبيرة، وقد يؤدي للوفاة حال زادت الجرعة عن 3 سم».
بعد ضبط مذيعة المخدرات.. تعرف على مخاطر GHB؟
هل «مخدر الاغتصاب» من الممنوعات؟.. قانوني يكشف لـ«الأسبوع» عن مصير الإعلامية داليا فؤاد الخطير والمجهول (تفاصيل)
جرعة زائدة تؤدي إلى الوفاة.. أستاذ علاج سموم يحذر من مخدر GHP وتأثيره على الذاكرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قناة صدى البلد أحمد دياب برنامج صباح البلد نهاد سمير
إقرأ أيضاً:
خبير: أمريكا تضغط على إيران لتعزيز وجودها العسكري في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث العميد نضال زهوي خبير عسكري و استراتيجي، عن تداعيات القرار الإيراني بسحب بعض قواتها من اليمن وما يحمله هذا القرار من رسائل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وفقا لما نقلت صحيفة تلغراف عن مسؤول أمني إيراني، الذي قال إن بلاده أمرت عسكرييها بمغادرة اليمن، متخلية عن دعمها لحركة الحوثيين.
وقال زهوي، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، إنّ هذا الأمر قد يكون جزءًا من "الجهد الإعلامي" الذي تديره مكاتب مختصة داخل السفارات الأمريكية، مشيرًا إلى أن الإعلان عن سحب القوات الإيرانية قد يهدف إلى تغيير الصورة الإعلامية للعلاقة بين إيران والحوثيين، مما يضعف الدعم الإيراني داخل اليمن والمنطقة.
وتابع، أنّ هذا القرار الإيراني قد يهدف إلى تهدئة الأجواء السياسية في المنطقة، لكن ليس بالضرورة أن يوقف الحرب في اليمن، مشيرًا، إلى أنّ أمريكا تضغط على إيران بتعزيز وجودها العسكري في الشرق الأوسط.
وأوضح أن السؤال الأساسي يتعلق ما إذا كانت إيران قد سحبت فعلاً قواتها من اليمن أم لا، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة قد تكون مجرد تكتيك إعلامي وليس تحولًا جوهريًا في استراتيجية إيران بالمنطقة.
وذكر، أن هذا القرار من الممكن أن يوهن العلاقة بين إيران والحوثيين، ويزعزع الثقة بين الأطراف المتحالفة، مما قد يؤثر على دعم إيران للحوثيين في المستقبل.