نيمار: “أنا هنا في السعودية، أنا هلالي”!
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
السعودية – أعلن نادي الهلال السعودي، امس الثلاثاء، ضم النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا إلى صفوف الفريق، قادما من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
ونشر نادي الهلال مقطع فيديو، عبر حسابه على منصة “إكس”، تضمن الإعلان عن التعاقد مع نيمار، قائلا: “الموهبة الرائعة… التي تجذب انتباه الجميع”.
وقال نيمار عقب إعلان انضمامه لنادي الهلال: “أنا هنا في السعودية، أنا هلالي”.
يذكر أن نيمار دا سيلفا (31 عاما) قد انضم إلى صفوف نادي باريس سان جيرمان في صيف 2017 قادما من برشلونة في صفقة قياسية بلغت 222 مليون يورو.
وشارك النجم البرازيلي في 173 مباراة خلال مسيرته بقميص باريس سان جيرمان بكافة المسابقات، وسجل فيها 118 هدفا، إضافة إلى 77 تمريرة حاسمة.
وأصبح نيمار خامس صفقات الهلال الأجنبية في فترة الميركاتو الصيفي الحالي 2023، بعد التعاقد مع الصربي سيرغي ميلنكوفيتش-سافيتش، والسنغالي خاليدو كوليبالي، والبرتغالي روبن نيفيز، والبرازيلي الآخر مالكوم.
وكان نادي باريس سان جيرمان قد استبعد نيمار عن تشكيلته التي لعبت المباراة الافتتاحية في الدوري الفرنسي ضد لوريان على ملعب “بارك دي برانس”، السبت الماضي، والتي انتهت بالتعادل السلبي.
المصدر: “twitter/Alhilal_FC”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.
وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.
وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.
وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:
تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.
وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.