ماجد محمد

ظهر المدافع الإسباني ونجم ريال مدريد السابق، سيرجيو راموس، في مقطع فيديو متداول وهو يؤدي تدريباته بجدية لافتة وسط أجواء باردة وفي وقت متأخر من الليل.

المقطع أظهر راموس وهو يواصل التمارين بإصرار، رغم تدخل زوجته التي طالبته بالتوقف، لكنه أجاب قائلاً: *باقي 7 مرات حتى أكمل 20 “.

هذا المشهد عكس الروح القتالية التي لا يزال يتمتع بها راموس، ما يثير التساؤلات حول طموحاته المستقبلية، وما إذا كان يستعد لتحدٍ جديد في مسيرته الكروية.

من جانب آخر، انتشرت تقارير مؤخرًا تزعم أن راموس دخل في مفاوضات مع نادي العروبة السعودي، إلا أن رئيس النادي، مونس الضوي، نفى هذه الأنباء خلال تصريحات لبرنامج “المنتصف”.

وأكد الضوي أن نادي العروبة لم يدخل في أي مفاوضات مع المدافع الإسباني كما أشيع مؤخرًا، مضيفًا أن النادي كان قريبًا في وقت سابق من التعاقد مع لاعب بحجم النجمين كريستيانو رونالدو أو نيمار جونيور، لكن الصفقة لم تكتمل بسبب شروط وكيل اللاعب.

يظل مستقبل راموس محط اهتمام جماهير كرة القدم، وسط توقعات بأن يواصل النجم الإسباني كتابة فصول جديدة في مسيرته الحافلة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/S3pXacyC4jZOh6xI.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: العروبة ريال مدريد سيرجو راموس

إقرأ أيضاً:

هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.

وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.

وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.

وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).

وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

مقالات مشابهة

  • قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
  • نادٍ مكسيكي يرد على صفقة راموس بضم رونالدو
  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • دافيد رايا يكشف عن المباراة الأسوأ في مسيرته .. وكيف غيّرت مستقبله مع آرسنال
  • رياح قطبية قارسة البرودة تؤثر على غزة تهوي بدرجات الحرارة الليلية
  • نافاس بين قفازات المرمى وأوراق المحاكم مشاكل قانونية تُهدد مسيرته
  • استشارية توضح دلالات الأظافر التي تأخذ شكل الملعقة وأسبابها الصحية..فيديو
  • الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
  • الأهلي يواصل تدريباته اليوم استعدادًا لمواجهة الزمالك في قمة الدوري الممتاز
  • الحرس الإسباني يحقق في وجود أنفاق لنقل الحشيش من المغرب على مدار سنوات (فيديو)