طيران الرياض يحصل على خاناته الزمنية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
الرياض
حصل طيران الرياض على حقوق تشغيل 2,574 خانة زمنية في مطار الملك خالد الدولي RUH، مما سيجعل طيران الرياض رابع أكبر مشغل في مطار الرياض، فيما يأتي ذلك استعدادًا لبدء عملياته التشغيلية العام القادم.
وحاز طيران الرياض أيضًا على 702 خانة زمنية في مطار الملك عبدالعزيز الدولي JED، فيما لم تظهر التقارير المبدئية لعدد من المطارات العالمية تقدم طيران الرياض للحصول على خانات.
وتبدأ صلاحية هذه الخانات من نهاية مارس 2025، ولا تزال الأرقام الحالية مبدئية وليست نهائية، بينما يوجد لدى طيران الرياض 132 طائرة تحت الطلب من طرازات B787 وA321neo، ويستهدف الوصول لـ100 وجهة بحلول 2030.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طيران الرياض مطارات طیران الریاض
إقرأ أيضاً:
انطلاق "القراءة الدولي" في الرياض
انطلقت مساء أمس فعاليات اليوم الأول من ملتقى القراءة الدولي الذي تنظمه هيئة المكتبات في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في الرياض.
وبدأت الفعاليات بجلسة حوارية للدكتور سعد البازعي بعنوان " صناعة المبادرات القرائية ذات الأثر المستدام"، وأخرى بعنوان " أهمية قراءة التاريخ للمستقبل " لقاسم الرويس، فيما دار حوار مع الدكتور محمد الخالدي حول "القراءة الرافد الذي لا ينضب".وتنوعت محاور جلسات اليوم الأول ومنها "كيف تعيد التكنولوجيا تشكيل عادات القراءة والتعلم، و "من ساق البامبو إلى أسفار مدينة الطين" واشتملت في سياقها على قصص إنسانية عابرة للحدود.
ويستمر ملتقى القراءة الدولي في الرياض حتى ٢١ ديسمبر (كانون الأول) الجاري حيث يقدم تجربة ثقافية مبتكرة تجمع بين التنوع والإبداع، متيحا فرصة مثالية للأجيال الناشئة والكبار على حد سواء للتفاعل مع مختلف جوانب القراءة، مما يعزز من حضور الثقافة والقراءة كجزء أساسي من حياتنا اليومية.
ويشتمل الملتقى على عدة أقسام رئيسية، منها المسرح الذي يحتضن نخبة من المتحدثين الذين يتطرقون لتجارب ملهمة في القراءة، ومنصة تبادل الكتب حيث يمكن للزوار استكشاف مجموعة مختارة من الكتب، مع إمكانية تبادلها، فيما تسهم أندية القراءة في ترسيخ قيم الثقافة، ودعم التبادل الفكري بين قراء العالم.
ويسعى هذا التجمع الثقافي الدولي إلى جعل القراءة ركيزة أساسية في رحلة التحول الحضاري وتسليط الضوء على المواهب السعودية والعربية والعالمية وتعزيز ثقافة القراءة وتبنيها كقيمة مجتمعية تسهم في الارتقاء بالوعي وتوسيع آفاق الفكر داخل بيئة تجمع بين الإبداع والتنوع في مجال القراءة من خلال فعاليات مبتكرة تجذب مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية.