ناقدة فنية عن تصوير 3 أفلام عالمية في مصر: سيكون له مردود اقتصادي كبير
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
علقت مي جودة الناقدة الفنية، على الـ3 أفلام العالمية التي تراهن على النجاح بشهادة فاريتي الأمريكية، وتسلط الضوء على مواقع تصوير مصرية، قائلة إنّ المشهد سيكون له مردود اقتصادي على مصر، إضافة إلى ترويج السياحة داخل مصر.
وأضافت «جودة» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «8 الصبح» المذاع عبر قناة «dmc» اليوم، أنّ التصوير داخل المواقع المصرية لـ3 أفلام سيسلط الضوء على الأسواق الشعبية وثقافة الشعب وحارات وسط القاهرة الشعبية، موضحا أنّ بعض الشعوب خارج مصر لا زالت تعتقد أنّ مصر صحراء وجبال فقط، وأي شخص يزور مصر ويتمتع بزيارة الأماكن الحضارية الموجودة :«بيقول مش همشي منها».
وأوضحت أنّ الأفلام التي يتم تصويرها داخل الحارات الشعبية والأماكن المصرية القديمة تظهر الشكل الحضاري لمصر وجمالها، ومنذ العام 2019 حتى الآن جرى تصوير 55 منتجا سينمائيا ودرامي دولي داخل مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواقع تصوير أفلام سينما
إقرأ أيضاً:
تحول كبير.. أميركا ترفع القيود وتعطي الضوء الأخضر لأوكرانيا
قالت مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن رفعت القيود التي كانت تمنع أوكرانيا من استخدام الأسلحة التي تزودها بها الولايات المتحدة لضرب عمق الأراضي الروسية، في تغيير كبير في السياسة الأميركية في الصراع بين أوكرانيا وروسيا.
وأضافت 3 مصادر لرويترز أن أوكرانيا تعتزم شن أول هجوم بعيد المدى في الأيام المقبلة، دون الكشف عن تفاصيل هذا الهجوم بسبب مخاوف أمنية.
وأحجم البيت الأبيض عن التعليق.
كما أفاد مسؤول أميركي لوكالة فرانس برس بأن واشنطن أجازت لأوكرانيا استخدام صواريخ بعيدة المدى زودتها بها في حربها ضد روسيا.
وقال المسؤول الذي طلب عدم كشف هويته إن الولايات المتحدة "أعطت الضوء الأخضر لاستخدام صواريخ بعيدة المدى".
وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السماح لجيش بلاده باستخدام الأسلحة الأميركية لضرب أهداف عسكرية روسية بعيدة عن الحدود.
ويأتي هذا التغيير في أعقاب نشر موسكو قوات برية من كوريا الشمالية لمساندة القوات الروسية، وهو التطور الذي أثار قلق واشنطن وكييف.
ورجحت المصادر أن تستخدم أوكرانيا في هجومها الأول صواريخ أتاكمز التي يصل مداها إلى 306 كيلومترات.
وعبر بعض المسؤولين الأميركيين عن شكوكهم في أن تسهم هذه الضربات بعيدة المدى في تغيير مسار الحرب، لكن القرار يمكن أن يساعد أوكرانيا في وقت تحقق فيه القوات الروسية مكاسب. وربما يجعل هذا القرار أيضا كييف في وضع أفضل إذا ما أجرت مفاوضات على وقف إطلاق النار.
ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيتراجع عن قرار بايدن عندما يتولى مهام منصبه في يناير. وينتقد ترامب دائما حجم المساعدات المالية والعسكرية الأميركية لأوكرانيا، وتعهد بإنهاء الحرب بسرعة دون أن يوضح كيفية القيام بذلك.
وحذرت روسيا من أنها ستعد أي إجراء لتخفيف القيود المفروضة على استخدام أوكرانيا للأسلحة الأميركية تصعيدا كبيرا.