السفير محمد الشناوي متحدثًا رسميًا لرئاسة الجمهورية: مسيرة حافلة بالإنجازات الدبلوماسية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
بدأ السفير محمد الشناوي اليوم الأربعاء مهامه الجديدة كمتحدث رسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية، خلفًا للسفير أحمد فهمي الذي تم تعيينه سفيرًا لمصر لدى المجر.
يأتي هذا التعيين تتويجًا لمسيرة مهنية حافلة بالإنجازات في المجال الدبلوماسي.
السيرة الذاتية للسفير محمد الشناويالتعليم:
حاصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة.حاصل على ماجستير في القانون الدولي من جامعة لندن.
المسيرة المهنية:
بدأ حياته المهنية كوكيل للنائب العام.انضم إلى وزارة الخارجية عام 1995، وبدأ العمل في إدارة الشؤون القانونية الدولية والمعاهدات.شغل مناصب مهمة في سفارة مصر في لاهاي ومكتب وزير الخارجية في القاهرة.عمل مرتين في بعثة مصر الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، حيث ساهم في تمثيل مصر خلال عضويتها بمجلس الأمن.عام 2019، أصبح نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون مكتب الوزير.شغل منصب سفير مصر لدى المجر قبل توليه منصبه الجديد.أبرز إنجازاته الدبلوماسيةشارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة من 2007 إلى 2019.كان عضوًا ضمن الوفد المصري في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين مصر واليونان.ساهم في حملة مصر للحصول على العضوية غير الدائمة بمجلس الأمن (2016-2017).مسؤول عن ملف رئاسة مصر للجنة مكافحة الإرهاب بمجلس الأمن.مثَّل مصر كخبير في اللجان القانونية والمالية والإدارية للأمم المتحدة.شارك في العديد من الاجتماعات الدولية واللجان الوطنية على مدى مسيرته.دور السفير الشناوي الجديدمع خبرته الكبيرة في المجال الدبلوماسي، من المتوقع أن يلعب السفير محمد الشناوي دورًا محوريًا في توضيح رؤية الدولة المصرية وتعزيز التواصل الإعلامي الرسمي، مع التركيز على القضايا الوطنية والدولية الهامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفير محمد الشناوي متحدث رئاسة الجمهورية أحمد فهمي الدبلوماسية المصرية الأمم المتحدة محمد الشناوی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يطالب مجلس الأمن بإلغاء آلية التحقق والتفتيش “اليونيفيم”
الثورة نت/..
وجه وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، رسالة إلى رئيس مجلس الأمن لشهر أبريل 2025 والأمين العام للأمم المتحدة.
تضمنت الرسالة المطالبة باضطلاع مجلس الأمن بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدولي وإدانة العدوان الأمريكي الهمجي على الجمهورية اليمنية.
كما تضمنت الرسالة شكوى اليمن من آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش “اليونيفيم” بتأخر إصدار التصاريح للسفن المحملة بالمواد الغذائية والحاويات وبقائها في ميناء جيبوتي لفترات طويلة.
وطالبت الرسالة مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة بإلغاء آلية التحقق والتفتيش، لأنه لم يعد هناك مبرر لاستمرارها أو على أقل تقدير اضطلاعها بمسؤولياتها وفقاً لجداول زمنية محددة وآلية عمل مبسطة تضمن وصول الغذاء والحاويات في وقت قصير.