“أبوظبي للقوس والسهم” ينظم مهرجانه المجتمعي الأول غداً
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أعلن نادي أبوظبي للقوس والسهم، أن المشاركة في مهرجان “سهم أبوظبي” المجتمعي بنسخته الأولى التي ستقام يوم غد الخميس، متاحة لجميع فئات المجتمع.
ويتضمن المهرجان فعاليات ومنافسات مختلفة لجميع الأعمار، بهدف تمكين الفئات المختلفة من ممارسة اللعبة، واكتشاف المواهب، بدعم ورعاية مجلس أبوظبي الرياضي.
وأكد النادي رصد العديد من الجوائز للفائزين في المنافسات المجتمعية المتنوعة، لتحفيزهم على ممارسة اللعبة، والاستفادة من الفعاليات في الارتقاء بقدراتهم.
وقالت لبنى الشامسي، رئيسة مجلس إدارة نادي أبوظبي للقوس والسهم، إن المبادرات المجتمعية تسهم في تحقيق رؤية النادي لجذب العناصر الواعدة، واكتشاف المواهب، وصقلها من خلال البرامج التطويرية التي يتبناها.
وأشارت إلى أن النسخة الأولى من مهرجان “سهم أبوظبي” فرصة مميزة لتعزيز الشغف والاهتمام بهذه الرياضة، وتشجيع الإقبال على ممارستها في بيئة محفزة، بما يوفره النادي من إمكانات تناسب جميع الأعمار والفئات.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
خلافات جديدة بين البحرية الأمريكية ووزارة دفاعها حول ملصق “نادي الحوثي” على ملابس قادتها
الجديد برس|
عادت الخلافات لتخيم على علاقة البحرية الأمريكية ووزارة الدفاع الأمريكية، بعد اعتراض وزير الدفاع لويد أوستن على خطوة غير مسبوقة قامت بها البحرية بتوزيع شعار يحمل ملصق “نادي الحوثي” على ملابس قادتها.
وفقًا لمصادر دبلوماسية، فإن وزارة الدفاع اعتبرت أن هذا الشعار يعزز من صورة وقدرات القوات اليمنية (الحوثيين) ويثير الخوف في صفوف الجنود الأمريكيين. بينما ترى قيادة البحرية الأمريكية أن الشعار هو محاولة لضبط معنويات الجنود واحتواء الاضطرابات النفسية بينهم، في ظل الضغوط الناجمة عن المواجهات المستمرة في البحر الأحمر.
الخلاف الجديد يضاف إلى سلسلة من التوترات بين البحرية الأمريكية والبنتاغون منذ تصاعد المواجهات في البحر الأحمر في يناير الماضي. وكانت البحرية قد رفضت نشر مزيد من البوارج في المنطقة، وضغطت لسحب حاملة الطائرات “إيزنهاور” عقب استهدافها، رغم أوامر الوزير أوستن بالإبقاء على الوجود العسكري هناك.
هذه المرة الأولى في تاريخ البحرية الأمريكية يتم تعليق مثل هذا الشعار، مما يعكس حجم القلق الذي يسود داخل القوات البحرية، خاصة بعد الهجمات اليمنية المكثفة على البوارج الأمريكية خلال الأشهر التسعة الماضية.