زنقة 20:
2025-04-17@05:33:48 GMT

السجن النافذ للستريمر إلياس المالكي

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

السجن النافذ للستريمر إلياس المالكي

زنقة 20 . متابعة

أدانت المحكمة الابتدائية بالجديدة، الثلاثاء، اليوتيوبر إلياس المالكي بأربعة أشهر حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها 5 آلاف درهم.

وقضت المحكمة بالسجن النافذ في حق اليوتيوبر المذكور، بعد إدانته بتهمة الإخلال بالحياء العام، في حين تمت تبرئته من تهمة التحريض على الكراهية والتمييز التي كانت محط شكايات جمعيات وشخصيات أمازيغية قبل تنازلها عن الدعوى.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

المحكمة ترفض الإفراج عن إمام أوغلو.. وهذا ما سيحدث!

رفضت المحكمة الاعتراضات المقدمة ضد قرار توقيف رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو ورئيس مجلس إدارة شركة إعلام البلدية “İBB Medya AŞ” مراد أونغون، وذلك في إطار التحقيقات الجارية بحقهما.

وبحسب صحيفة حرييت التي نشرت الخبر وترجمه موقع تركيا الان٫ كان محامو إمام أوغلو وأونغون قد تقدموا، في السابع من أبريل، بطلب إلى الدائرة العاشرة لمحكمة الصلح الجزائية في إسطنبول لإلغاء قرار التوقيف، مشيرين في طلبهم إلى ضرورة الإفراج الفوري عن إمام أوغلو، وإن لم يتم ذلك، طالبوا بإحالة الملف إلى المحكمة الجنائية الابتدائية لإعادة تقييم القرار.

غير أن محكمة الصلح الجزائية رفضت هذا الطلب. ومن المتوقع أن يقوم فريق الدفاع بنقل القضية إلى المحكمة الأعلى درجة في المرحلة المقبلة. ومن المنتظر أن تصدر المحكمة الجنائية الابتدائية القرار النهائي إما بالإفراج أو استمرار التوقيف.

نص الاعتراض

في طلب الاعتراض الذي قدمه كل من المحامين فكرت إلكيز، محمد بيهليفان، تورا بيكين وحسن فهمي دمير إلى الدائرة العاشرة لمحكمة الصلح الجزائية في إسطنبول، وردت العبارات التالية:

“الجماهير التي حركتها مشاعر العدالة التي أُهدرت، تدرك أن هذه العملية غير القانونية التي تستهدف أكرم إمام أوغلو، تمثل اعتداءً مباشراً على حقوقهم الدستورية، وعلى رأسها حق الانتخاب والترشح. ولهذا السبب، فإن موجة ردود الفعل الجماهيرية التي بدأت بمشاركة واسعة من جميع شرائح وأعمار المجتمع في مختلف أنحاء البلاد، لم تقتصر على داخل تركيا فحسب، بل امتدت أيضاً إلى مواطنينا المقيمين في الخارج، ونشطاء حقوق الإنسان، وعدد كبير من قادة الدول الأجنبية، والمؤسسات والمنظمات التي تعد تركيا عضواً فيها.

اقرأ أيضا

هل سينخفض الذهب أم سيرتفع؟ تحليل لافت من الخبير الاقتصادي…

الإثنين 14 أبريل 2025

وبالعبارة ذاتها التي استخدمها من بدأ وأدار هذا التحقيق، يجب الاعتراف بأن أكبر ذريعة لقرار التوقيف كانت الادعاء بأن أكرم إمام أوغلو ‘سيهرب ويختبئ’. الشخص المقصود هنا هو ممثل لـ16 مليون مواطن في إسطنبول وأحد أقوى المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية في الانتخابات القادمة. هذا الادعاء الذي لا يؤمن به حتى من صاغه، دليل كافٍ على أن التحقيق لا يُدار وفقاً للمعايير القانونية، بل بدوافع سياسية، ومن قبل قضاة ومدعين عامين فقدوا استقلالهم وحيادهم، وهو أمر مؤسف للغاية.

مقالات مشابهة

  • الشرطة الفرنسية: إخلاء مبنى المحكمة الرئيسية في باريس بعد إنذار بوجود قنبلة
  • نواب تونسيون يقدمون مشروع قانون لإحياء المحكمة الدستورية
  • النائب المالكي: موظف في مكتب السوداني يتحكم بجلسات البرلمان ويعطل النصاب
  • المحكمة تلزم حسن شاكوش بدفع 950 ألف جنيه لطليقته ريم طارق
  • المحكمة ترفض الطعن المقدم من المتهم بق.تل طفلة سوهاج
  • اليوتيوبر المصري مروان سري يقتحم عالم ملكية الأندية الإنجليزية
  • المحكمة ترفض الإفراج عن إمام أوغلو.. وهذا ما سيحدث!
  • الإدارية العليا: اعتراف المتهم أمام المحكمة يُغني عن أي دليل آخر
  • نيجيرفان بارزاني في ذكرى الأنفال: على بغداد تعويض ذوي الضحايا وتنفيذ قرارات المحكمة
  • رغم قرار المحكمة ببقائه.. رئيس الشاباك يقرر الاستقالة من منصبه