بمواصفات جبارة .. تسريبات حول حاسوب Xiaomi Pad 7 اللوحي
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
يبدو أن سلسلة أجهزة Pad 7 الجديدة من شركة Xiaomi ، والتي تم إطلاقها في الصين الشهر الماضي، تقترب من الظهور العالمي الأول. فقد تم رصد الأجهزة على موقع SDPPI
مواصفات حاسوب Xiaomi Pad 7 / Pad 7 Proالجهاز اللوحي Pad 7 القياسي سيحتوي على معالج Snapdragon 7+ Gen 3، في حين سيحتوي إصدار Pro على معالج Snapdragon 8s Gen 3 الأقوى.
وفقا لموقع gizmochina من المفترض أن يقدم كلا الجهازين أداءً سلسًا للمهام اليومية وحتى بعض الألعاب، وذلك بفضل الشاشة مقاس 11.2 بوصة بدقة 3.2K مع معدل تحديث 144 هرتز.
عند الحديث عن الشاشة، يمكن للمستخدمين الذين يفضلون تقليل الوهج اختيار الإصدار الخاص Nano Matte. يستخدم هذا الإصدار نسيج نانوي AG وطلاء بصري AR لتقليل الوهج والانعكاس.
بالنسبة للكاميرات، يحتوي جهاز Pad 7 القياسي على كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل وكاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل، في حين تتميز نسخة Pro بكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل وكاميرا خلفية بدقة 50 ميجابكسل.
لا ينبغي أن يكون عمر البطارية مصدر قلق مع بطارية 8850 مللي أمبير التي تعمل على تشغيل كلا الجهازين اللوحيين. ومن المتوقع أن يدعم Pad 7 الشحن السريع بقوة 45 وات، بينما يمكن أن يصل إصدار Pro إلى سرعات شحن أسرع مع دعم 67 وات.
يضيف التصميم المعدني الأنيق، الذي يبلغ سمكه 6.18 مم فقط ويزن حوالي 500 جرام، لمسة من الرقي. بالإضافة إلى ذلك، قد يتوفر ملحق لوحة مفاتيح مخصص مع لوحة مفاتيح بإضاءة خلفية وزوايا عرض قابلة للتعديل ولوحة لمس ميكانيكية كاملة الحجم للشراء بشكل منفصل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة Pad 7 شركة Xiaomi كاميرا امامية
إقرأ أيضاً:
تسريبات أمريكية خطيرة بشأن اليمن على تطبيق سيجنال .. تفاصيل
قال رامي جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنه في تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكية، كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن فضيحة جديدة تتعلق بوزير الدفاع الأمريكي بيتغسيث، حيث تم الكشف عن مجموعة اتصال جديدة على تطبيق "سيجنال" أنشأها هيكس في وقت سابق، ضمت أفرادًا ليس لهم أي صلاحيات أمنية، مثل زوجته، شقيقه، ومحاميه، ووفقًا للمصادر، شملت هذه المجموعة معلومات حساسة حول العمليات العسكرية الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بطائرات "هورنت" F-18.
أوضح، في تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "بدأت القصة مع العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن في 15 مارس. وفي اليوم نفسه، تم إنشاء مجموعة اتصال أخرى، تضم صحفيين وشخصيات أمنية رفيعة، مثل مستشار الأمن القومي مايك والتز، ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وعدد من المسؤولين البارزين في الإدارة الأمريكية، هذه المجموعة كانت مصدر الفضيحة الكبرى التي أثارت جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية".
وتابع: "وفي رد فعل سريع، حاول البيت الأبيض تقليص الأضرار، نافياً أن تكون المجموعة قد تضمنت أي معلومات حساسة، وبالرغم من ذلك، يواجه وزير الدفاع الأمريكي ضغوطًا متزايدة للبقاء في منصبه بعد هذه الفضيحة، مما دفع البعض للحديث عن ضرورة استقالته، ومع ذلك، يدعم الرئيس ترامب هيكس، معتبراً أن الأخير لا يزال يحظى بثقة الإدارة، رغم الانتقادات الحادة".
وذكر، أنه في إطار هذه الفوضى، تم الإشارة إلى أن ثلاثة إلى أربعة من كبار المسؤولين في البنتاجون قد استقالوا أو تم إقالتهم بسبب هذه الفضيحة، وبينما تم التضحية بهؤلاء المسؤولين ككبش فداء، استمر هيكس في منصبه، مما أثار تساؤلات حول التوازن السياسي في الإدارة الأمريكية.
ولفت، إلى أنّ هذه القضية تمثل تحديًا كبيرًا لوزارة الدفاع الأمريكية، وتثير تساؤلات حول مدى جدية الإدارة في التعامل مع الفساد والفضائح داخل أجهزتها الأمنية، مشيرًا إلى أن "البنتاجون في حالة فوضى" كما وصفه أحد المسؤولين السابقين.