هيئة تقويم التعليم والتدريب توقع اتفاقية لاعتماد ( 43 ) برنامجًا أكاديميًا لجامعة أم القرى
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
المناطق_الرياض
وقعت هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي “اعتماد”، اتفاقية لاعتماد (43) برنامجًا أكاديميًا لجامعة أم القرى، بحضور معالي رئيس مجلس الإدارة الدكتور خالد بن عبدالله السبتي، ورئيس الهيئة الدكتور وليد بن محمد الصالح، ورئيس الجامعة الدكتور معدي بن محمد آل مذهب.
ووقّع الاتفاقية من جانب الهيئة المدير التنفيذي لمركز “اعتماد” الدكتور محمد بن صالح باشمّاخ، ومن جانب الجامعة؛ وقعها عميد عمادة التطوير والجودة الدكتور محمد بن سالم الزهراني.
أخبار قد تهمك هيئة تقويم التعليم والتدريب توقع اتفاقية تنفيذ عمليات الاعتماد المؤسسي لمعهد الرياض للتقنية 26 أغسطس 2024 - 12:46 مساءً مستهدفة مليوناً و100 ألف طالب وطالبة.. بدء اختبارات “نافس” اليوم 12 مايو 2024 - 9:00 صباحًاوتعمل الهيئة وفق رسالتها وأهدافها، وبالتعاون والتكامل مع مجلس شؤون الجامعات والجامعات السعودية؛ للمساهمة في رفع جودة التعليم والتدريب وكفاءتهما بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، التي تشمل مستهدفات خاصة بالاعتماد.
وأوضحت الهيئة أن الحصول على الاعتماد الأكاديمي من مركز “اعتماد” التابع لها؛ يتطلب إعداد المؤسسة التعليمية أو البرنامج الأكاديمي لتقارير دراسة تقويم ذاتية دقيقة وشاملة، لكل أوجه الأنشطة العلمية والإدارية والخدمية وغيرها لتحديد مستويات الجودة لديها، استنادًا على معايير الاعتماد المعدّة من قبل المركز، كما أكدت أن تخضع المؤسسة التعليمية أو البرنامج الأكاديمي لتقويم خارجي من قبل فريق تقويم مستقل؛ للتحقق من صحة نتائج دراسة التقويم الذاتية، والحكم على مستويات جودة الأداء وفقًا لمعايير المركز.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة تقويم التعليم والتدريب التعلیم والتدریب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتراجع.. منع دخول العمال السوريين إلى الجولان
قررت تل أبيب إلغاء قرار “دخول العمال من القرى الدرزية جنوب غربي سوريا إلى إسرائيل”.
وأشارت هيئة البث الإسرائيلية، “إلى أن هذا القرار جاء بعد نحو شهر من إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، عن نية تل أبيب، استقدام عشرات العمال الدروز من سوريا للعمل في قطاعي الزراعة والبناء بإسرائيل”.
وأوضح كاتس، “أن إسرائيل ستتخذ خطوات جدية لحماية الدروز في سوريا من أي تهديد وتهدف إلى تعزيز العلاقات مع السكان في القرى القريبة من الحدود لأسباب إنسانية وأمنية معا”.
هذا “وتعرّضت تصريحات كاتس، لانتقادات حادة من قبل ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي، وأيد وزير الداخلية الإسرائيلي موشيه أربيل موقف الجيش، حيث رفض التوقيع على تصاريح دخول العمال السوريين إلى الجولان”.