تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عين الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" مارك روته، رادميلا شيكيرينسكا من مقدونيا الشمالية نائبة له.

وقال مارك روته، في بيان: "يسعدني أن أعلن تعيين رادميلا شيكرينسكا نائبة للأمين العام، إنها مؤمنة حقيقية بحلف الناتو، وتعرف العمل الذي يتطلبه الانضمام إلى الحلف، وما يعنيه أن تكون عضوًا كامل العضوية، وإننى أتطلع إلى العمل معها وهي تتولى هذا الدور الحيوى".

وشغلت شيكرينسكا سابقًا منصب نائبة رئيس الوزراء للتكامل الأوروبى ووزيرة الدفاع فى مقدونيا الشمالية، بما فى ذلك فى الفترة التي سبقت انضمام البلاد إلى حلف الناتو فى عام 2020.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مقدونيا الناتو حلف شمال الأطلسي

إقرأ أيضاً:

روسيا تُعلن سيطرتها على بلدتين جديدتين في أوكرانيا

أكدت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أنها سيطرت على بلدتين جديدتين في شرق أوكرانيا، في إطار عملياتها العسكرية المُستمرة.

اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل

 

وأشارت مصادر روسية إلى بيان وزارة الدفاع الروسية التي قال إن الجيش الروسي تمكن من السيطرة على "فريميفكا" و"بتروبافليفكا" في مقاطعة دونيتسك بشرق أوكرانيا.

وذكر بيان الوزارة الروسية أن القوات الروسية تتقدم على محاور عدة في منطقة العملية العسكرية الخاصة.

وقالت الوزارة أيضا إن القوات الروسية هاجمت منشآت عسكرية أوكرانية بأسلحة عالية الدقة ردا على هجوم أوكراني باستخدام صواريخ "أتاكمز" الأميركية.

وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سيطرة قواتها على بلدة سلافيانكا في دونيتسك، مشيرة إلى أنها واحدة من عدة بلدات تمكنت من السيطرة عليها، وهي شيفتشينكو، وبيشانوي، وأوكراينكا، وكلها في مقاطعة دونيتسك

اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022 بعد تصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا بسبب قضايا تاريخية وجيوسياسية. تعد أبرز أسباب الصراع رفض أوكرانيا التقارب مع روسيا وميولها نحو الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، وهو ما تعتبره روسيا تهديدًا لأمنها القومي. 

علاوة على ذلك، لعبت النزاعات حول شبه جزيرة القرم، التي ضمتها روسيا عام 2014، ودعم روسيا للحركات الانفصالية في مناطق دونيتسك ولوهانسك دورًا كبيرًا في تصعيد الأزمة. سعت روسيا إلى تحقيق أهداف استراتيجية، منها منع توسع الناتو شرقًا وضمان ولاء أوكرانيا كمجال نفوذ روسي تقليدي.
مع بداية الغزو، شهدت أوكرانيا هجومًا روسيًا واسع النطاق استهدف البنية التحتية المدنية والعسكرية، مما أدى إلى نزوح ملايين الأوكرانيين وأزمة إنسانية غير مسبوقة. 

وعلى الرغم من تفوق روسيا العسكري، واجهت مقاومة شرسة من القوات الأوكرانية المدعومة من الغرب. قامت دول الناتو والولايات المتحدة بتزويد أوكرانيا بأسلحة حديثة ودعم مالي ضخم، ما ساهم في استمرار الصراع وتصعيده. 

امتدت آثار الحرب عالميًا، حيث تسببت في اضطرابات اقتصادية، بما في ذلك ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، وأثارت مخاوف من تصعيد نووي. كما أعادت تشكيل الخريطة الجيوسياسية، إذ سعت الدول الأوروبية إلى تقليل اعتمادها على الغاز الروسي، وفرضت عقوبات غير مسبوقة على موسكو، مما زاد من عزلة روسيا على الساحة الدولية.

مقالات مشابهة

  • مباراة ساخنة بين أمين عام "مستقبل وطن" والبطل رضا حماد
  • أمين عام حزب الله يتهم إسرائيل بخرق اتفاق إطلاق النار "مئات" المرات  
  • الناتو يبحث مع ليتوانيا تعزيز أفق التعاون المشترك
  • الولايات المتحدة تنشر قنابل نووية جديدة
  • روسيا تُعلن سيطرتها على بلدتين جديدتين في أوكرانيا
  • مارك زوكربيرج وشيريل ساندبرج يكشفان عن علاقتهما الشخصية
  • ترامب يعين بيغي شوين في منصب نائب وزير التعليم
  • كوريا الجنوبية تنبه "الناتو" لخطورة دعم كوريا الشمالية لروسيا
  • ترامب يعين ثلاثة من نجوم السينما سفراء خاصين في هوليوود
  • المريخ السوداني يعين الصربي ميشو مدربًا للفريق