فلاته: لا أستطيع لوم رينارد رغم خطأه .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي عبدالله فلاته، على خسارة المنتخب الوطني أمام إندونيسيا أمس الثلاثاء.
وقال عبدالله فلاته، عبر برنامج “أكشن مع وليد”: “لا استطيع لوم رينارد رغم خطأه اليوم.. الأندية يجب أن لا تقف أمام مشروع الأخضر .. لماذا الجوير لم يحترف”.
وخسر المنتخب الوطني الأول لكرة القدم أمام إندونيسيا بنتيجة 0-2، في المباراة التي جمعتهما أمس، ضمن منافسات الجولة السادسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وتجمد رصيد الأخضر عند النقطة 6 في المركز الرابع متساويًا مع كل من إندونيسيا وأستراليا، بينما تتصدر اليابان المجموعة برصيد 16 نقطة.
عبدالله فلاته: لا استطيع لوم رينارد رغم خطأه اليوم .. الأندية يجب أن لا تقف أمام مشروع الأخضر .. لماذا الجوير لم يحترف ⁉️
#أكشن_مع_وليد#السعودية_اندونيسيا
يعرض الآن على شاشةMBC Action
يأتيكم يوميًا الـ11:30بتوقيت السعودية
يمكنكم متابعة الحلقة مباشرةhttps://t.co/WY7W4sI6nQ pic.twitter.com/zdxGQyDhiE
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) November 19, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إندونيسيا الأخضر تصفيات كأس العالم
إقرأ أيضاً:
لماذا يصعد الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الضفة الغربية؟ (فيديو)
لليوم التاسع على التوالي، تواصل قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاتها ضد الفلسطينيين في إطار عمليتها العسكرية بمدينة جنين الفلسطينية في الضفة الغربية المُحتلة، إذ تُجبر العائلات في مخيم طولكرم على إخلاء المنازل تحت تهديد السلاح بهدف توسيع العمليات في المنطقة، كما استولت على عدة بنايات بهدف تحوليها إلى ثكنات عسكرية، وفي الوقت نفسه تواصل الجرافات العسكرية تدمير البنية التحتية والممتلكات من منازل ومحال تجارية في مختلف أحياء المخيم.
استمرار عمليات التدمير الممنهجوعرض برنامج «مطروح للنقاش»، الذي تقدمه الإعلامية فيروز مكي، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «لماذا تُصعّد قوات الاحتلال الإسرائيلي من عدوانها على الضفة الغربية؟»، إذ أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية، بأنه تم تدمير وحرق 100 داخل طولكرم، في ظل استمرار عمليات التدمير الممنهج للبنية التحتية ومنع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الدخول إليه، في الوقت الذي أعلن فيه نادي الأسير الفلسطيني أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت العشرات من فلسطينيي الضفة الغربية، واصفاً عمليات الاعتقال بأنها عمليات انتقامية تندرج في إطار جريمة العقاب الجماعي.
تصعيد الاحتلال الإسرائيلي في جنينوتابع التقرير: «وبالأسلوب ذاته، تحرك الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين الشرقي بالضفة الغربية المُحتلة، وأجبر المواطنين على إخلاء المنازل تمهيداً لهدمها، وواصلت جرافات الاحتلال فتح طرق في عمق المخيم، واستمرت عمليات التجريف وتدمير البنية التحتية».
العملية العسكرية الإسرائيليةوواصل التقرير :وبينما يعمل الذراع العسكرية لإسرائيل الذي حول تركيزه من قطاع غزة للضفة الغربية، يبدو أن القيادة السياسية في إسرائيل تُمهد لمحاولات ضم الضفة الغربية على غرار ضم الجولان المُحتل، إذ يأمل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في هذه الخطوة في ظل تفاؤله بعودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض من جديد، والذي كان قد أظهر دعمه الكبير لإسرائيل خلال ولايته الأولى، التي نقل خلالها السفارة الأمريكية إلى القدس، واعترف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية المحتلة واعتبرها جزءاً من إسرائيل.. ليبقى التساؤل قائماً، هل تصبح العملية العسكرية الإسرائيلية بوابة إسرائيل لضم الضفة الغربية؟».