صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
القبض على أكثر من 20 ألف مخالف خلال 7 أيام نشرت وزارة الداخلية السعودية، بيان صحفي عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس“، اوضحت الداخلية ان الحملات الميدانية المشتركة التي تم تنفيذها من تاريخ 26_1_1445، وحتى تاريخ 3_2_1445، أسفرت عن ضبط 20471 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود.
واوضحت وزارة الداخلية أن اجمالي من تم ضبطهم خلال الحملات بلغ 20471 مخالفاً، بينهم 12972 مخالفاً لنظام الإقامة، و 4812 مخالفاً لنظام أمن الحدود، و 2687 مخالفاً لنظام العمل.
كما اسفرت الحملات عن ضبط 1050 شخص خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة بطريقة غير نظامية، بينهم %36 من الجنسية اليمنية، و%62 من الجنسية الإثيوبية، و%2 جنسيات أخرى، بالإضافة إلى ضبط 61 شخص حاولوا عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
الداخلية تحذر من التستر على المخالفين حذرت وزارة الداخلية السعودية، من ايواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وامن الحدود والتستر عليهم، موضحةً أن الحملات الاخيرة اسفرت عن ضبط 20 متورط في ذلك.
واضافت الداخلية ان ايواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وامن الحدود والتستر عليهم، يعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، وعقوبتها السجن مدة قد تصل إلى 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، بالإضافة إلى التشهير به.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
المملكة السعودية: توجيهات صارمة خلال شهر رمضان، بعدم تصوير أو بث صلاة التراويح عبر وسائل الإعلام
بقلم شعيب متوكل
حسب ما ذكرته وكالة واس، فقد أعلنت المملكة العربية السعودية عبر وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن مجموعة من الالتزامات الخاصة بشهر رمضان لسنة 1446، حيث تم منع استخدام الكاميرات في المساجد، لتصوير الإمام والمصلين أثناء أداء الصلوات، بما في ذلك صلاة التراويح، ومنع نقل أو بث الصلوات عبر الوسائل الإعلامية، بشتى أنواعها.
وأوضحت وكالة الأنباء السعودية أيضا، أن وزارة الشؤون الإسلامية، أكدت في بيان لها، مخاطبة خدام المساجد، من الأئمة والمؤذنين بضرورة الانتظام في عملهم، وعدم التغيب خلال شهر رمضان، وعدم استخدام الكاميرات الموجودة في المساجد لتصوير الإمام والمصلين، أثناء أداء الصلوات، التي تؤثر على خشوع المصلين، وكذلك عدم نقل الصلوات أو بثها في الوسائل الإعلامية بشتى أنواعها.
وشددت الوزارة كذلك على “عدم جمع التبرعات المالية لمشروعات تفطير الصائمين وغيرها، وأن تكون مشاريع التفطير في ساحات المساجد والأماكن المهيأة، وأن تكون تحت مسؤولية الإمام أو المؤذن، وأن يتم تنظيف الأماكن المخصصة للتفطير بعد الانتهاء من الإفطار مباشرة”.
وتؤكد الوزارة على أهمية التزام الأئمة والخطباء بهذه التعليمات الوزارية، والحرص على تطبيقها، وتوجيه المصلين للالتزام بالآداب الشرعية داخل المساجد.
وتأتي هذه الإجراءات لحفظ قدسية المساجد وأجواء العبادة، وضمان عدم التشويش على المصلين.