توكل كرمان تسلم الأفغانية "نيلا إبراهيمي" جائزة السلام الدولية للأطفال
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
سلمت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، الأفغانية "نيلا إبراهيمي" جائزة السلام الدولية للأطفال لعام 2024.
وأعلنت منظمة "كيدز رايتس"، التي تدافع عن حقوق الطفل، عن المرشحين النهائيين لجائزة السلام الدولية للأطفال في الذكرى العشرين لتأسيسها في حفل أقيم بأمستردام الهولندية.
وتم اختيار قائمة مختصرة من ثلاثة مرشحين نهائيين بعد تلقي 165 ترشيحا من 47 دولة، من قِبل لجنة من الخبراء.
وتنافس ثلاثة شباب على الجائزة، التي مقدارها مائة ألف يورو، وهي جائزة الشباب الأكثر أهمية في العالم، وهم: "آدي دايف (18 عاما) من الهند"، و"سارة شيلك (16 عاما) من الولايات المتحدة"، و"نيلا إبراهيمي وهي فتاة أفغانية تبلغ من العمر 17 عاما، وتقيم في كندا".
وكانت كرمان شاركت في حفل اختتام قمة مجموعة العشرين الاجتماعية في البرازيل.
وقالت، في كلمتها، للقمة إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل، منذ أكثر من عام، حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.
وأكدت كرمان أن "إسرائيل" تواصل ارتكاب فظائع لم يشهدها التاريخ المعاصر، وجرائم التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني.
ودعت إلى إدانة المجازر الإسرائيلية والمطالبة بإيقافها، وتقديم مرتكبيها إلى العدالة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن توكل كرمان جائزة السلام الدولية أطفال
إقرأ أيضاً:
أميركا تسلم سوريا قائمة شروط مقابل إعفاء من بعض العقوبات
الاقتصاد نيوز - متابعة
سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة شروط تريد من دمشق الوفاء بها مقابل تخفيف جزئي للعقوبات، منها ضمان عدم تولي أجانب مناصب قيادية في الحكومة، وذلك وفقاً لمصادر لرويترز.
وقال مصدران، أحدهما مسؤول أميركي والثاني مصدر سوري، إن ناتاشا فرانشيسكي نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون بلاد الشام وسوريا سلمت قائمة المطالب لوزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في اجتماع خاص على هامش مؤتمر المانحين لسوريا في بروكسل في 18 مارس آذار.
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس، قد قالت الجمعة، إن الولايات المتحدة تراقب تصرفات القادة السوريين، وذلك في الوقت الذي تُحدد فيه واشنطن سياستها المستقبلية وتُواصل دعوتها إلى حكومة شاملة بقيادة مدنية في سوريا.
وأضافت في إفادة صحفية يومية "نراقب تصرفات السلطات السورية المؤقتة بوجه عام، في عدد من القضايا، بينما نُحدد ونُفكر في السياسة الأميركية المستقبلية تجاه سوريا".
وكان الاتحاد الأوروبي قد وضع خارطة طريق لرفع العقوبات عن سوريا، لكنه يشدد على أن هذا الرفع لن يكون "شيكاً على بياض" يُمنح للإدارة السورية الجديدة دون شروط. فالاتحاد يتابع عن كثب أداء الإدارة السورية الجديدة ومدى التزامها بمسار الانتقال الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان. كما أن هناك تقييماً إيجابياً لبعض الرسائل الصادرة من سوريا، والتي تعكس رغبة في التعاون مع المجتمع الدولي وإدارة المرحلة الانتقالية بشكل يتوافق مع المعايير الدولية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام