نوال الكويتية تتصدر الترند بألبومها الجديد "أنا وعزوف" في يوم عيد ميلادها
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة نوال الكويتية قوائم التريند بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها، بعدما أطلقت ألبومها الجديد "أنا وعزوف" عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، إلى جانب 3 منصات موسيقية كبرى. الألبوم الذي طال انتظاره يحتوي على 7 أغنيات تنبض بالرقي الفني، حيث تعاونت نوال مع الملحنة "عزوف" في جميع الأغاني، لتقدم لجمهورها جرعة من الإبداع الموسيقي.
ألبوم "أنا وعزوف" يحمل توقيع كوكبة من أبرز الشعراء والموزعين الموسيقيين. ومن أبرز الأغنيات:
"قدرت تنام": من كلمات فيصل السيدري وتوزيع عمر الصباغ."ماني بندٍ لك": كلمات نجلا المحيا وتوزيع عصام الشرايطي."وداع أفضل": كلمات نجلا المحيا وتوزيع عمر الصباغ."فداك": كلمات ياسر التويجري وتوزيع مشاري أبو جواد."فخاطرك لكن" و"يا لايم المشتاق": كلمات سعود بن محمد العبدالله الفيصل وتوزيع مروان وعصام الشرايطي."ابلشتني": كلمات محمد الشهري وتوزيع عصام الشرايطي.يمثل الألبوم انعكاسًا لمسيرة نوال الفنية الممتدة على مدى عقود، حيث حافظت على تقديم أعمال تحمل عمقًا عاطفيًا وأصالة موسيقية. كما أثار توقيت إصدار الألبوم في يوم ميلادها إعجاب جمهورها، الذين أطلقوا حملات احتفال على مواقع التواصل الاجتماعي، لتتحول المناسبة إلى مهرجان احتفاء بالموسيقى وبحياة نجمتهم المحبوبة.
بهذا العمل، تؤكد نوال الكويتية مكانتها كأيقونة في عالم الأغنية الخليجية والعربية، إذ تستمر في إبهار محبيها بأعمال تلامس القلوب وترتقي بالأذواق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
إيران: سنقف إلى جانب سوريا ضد التهديدات الإسرائيلية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، “إن بلاده ستقف إلى جانب سوريا ضد التهديدات الإسرائيلية”.
وأكد عراقجي في مؤتمر صحافي عقب لقائه نظيره السوري بسام الصباغ في طهران، “أن هناك رغبة ثنائية في توسيع العلاقات بين البلدين، شاكرا سوريا لوقوفها إلى جانب لبنان وغزة رغم أزمتها الداخلية”، وقال: “سنقف إلى جانب سوريا ضد التهديدات الاسرائيلية”.
وأعرب عراقجي، “عن رفضه سرقة الثروات السورية من قبل الولايات المتحدة، رحب بتحسن العلاقات السورية مع الدول العربية”.
وفي ملف العلاقات السورية التركية، قال وزير الخارجية الإيراني، “إن إيران تدعم تحسن العلاقات التركية السورية شرط احترام سيادة الأراضي السورية”.
بدوره، قال بسام الصباغ وزير الخارجية السورية، “إنه استعرض التطورات الإقليمية والجرائم الوحشية الإسرائيلية على غزة ولبنان”.
ولفت إلى أن “آراء الجانبين كانت متطابقة حول ضرورة محاسبة إسرائيل، وقال: “ندعم المقاومة ولا بد من إنهاء الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي العربية”.
ولفت الصباغ، “إلى أنه جرى أيضا بحث كيفية محاربة الإرهاب ودور بعض الدول الداعم للمجموعات الارهابية، شاكرا إيران لدعمها للجمهورية العربية السورية”.
وكان وصل وزير الخارجية السوري بسام الصباغ إلى العاصمة الإيرانية طهران، للقاء نظيره الإيراني عباس عراقجي، في زيارة هي الأولى منذ تعيينه،
وكان الوزيران “عراقجي والصباغ”، التقيا في 5 أكتوبر الماضي، أثناء زيارة الوزير الإيراني إلى دمشق، كما التقيا على هامش اجتماعات الدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتأتي زيارة الصباغ إلى طهران، عقب زيارة قام بها الأحد، العميد عزيز نصير زاده وزير الدفاع الإيراني إلى دمشق، حيث التقى الرئيس السوري بشار الأسد، وبحث معه قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
كذلك، “زار سوريا الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي، والتقى الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان”، من جهته، أكد لاريجاني، على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم، وعلى دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها”.