قال عمرو عبد الحميد، مدير مركز الدراسات العربية الأوراسية، إن الآلة الإعلامية الأمريكية في الإنتخابات كانت ضد الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية، وكانت تصب في صالح كاميلا هاريس، وهذا ما حدث عند ترشح هيلاري كيلنتون. 


وتابع "عبد الحميد"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على  القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الثلاثاء، أن "ترامب" رجل مقاتل، لأنه صمد خلال السنوات الماضية أما خصومه، وأمام كل العراقيل التي كانت تريد منعه ترشحه، مشيرًا إلى أن الحزب الجمهوري، ولم يصبح حزبًا جمهوريًا، ولكنه أصبح حزبًا تابعًا لـ"ترامب".


ولفت إلى أن الصفات الشخصية لـ"ترامب" لعبت دورًا في عودته إلى البيت الأبيض، مشيرًا إلى أن "ترامب" كان أقرب إلى الشارع الأمريكي في الانتخابات من كاميلا هاريس، وكان يبتعد عن اللغة النخبوية، ولغة الاستعلاء مثلما يتحدث الديمقراطيين. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدراسات العربية الأوراسية الآلة الإعلامية الأمريكية دونالد ترامب الانتخابات الأمريكية كاميلا هاريس

إقرأ أيضاً:

ترامب يصر على مقترحه..  كندا الولاية الأمريكية رقم 51

ترامب يصر على مقترحه..  كندا الولاية الأمريكية رقم 51

مقالات مشابهة

  • ما القضايا التي ستلاحق ترامب في المحاكم رغم عودته إلى البيت الأبيض؟
  • ترامب يصر على مقترحه..  كندا الولاية الأمريكية رقم 51
  • الاحتلال يقتحم جمعية الدراسات العربية بالقدس
  • تحالف أوبك+ قلق من عودة ترامب إلى الرئاسة
  • ترامب يقاضي صحيفة وشركة لاستطلاعات الرأي بسبب توقعات لنتائج الانتخابات
  • محمد مختار جمعة: اللغة العربية مفتاح نجاح الإعلامي وبناء الشخصية السوية
  • انتخابات مُبكرة قبل الرئاسة
  • شولتس يأمل في زيارة ترامب قبل الانتخابات الألمانية المبكرة
  • المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (٤- ١٠)
  • هاريس تظهر لأول مرة بعد خسارتها أمام ترامب.. ماذا ستقول؟