يتوقع الفلك لبرج الجدي اليوم حدوث هزات طفيفة في الحياة العاطفية، وسوف تساعد المناقشات المفتوحة في حل الأمور بسلاسة، وتنصحه بالانضباط في العمل، والحفاظ على أمان الشؤون المالية والتعامل مع التحديات بموقف إيجابي، كما أنه قد تحدث حالات طوارئ مالية في المنزل وتحتاج أيضًا إلى الاهتمام بصحتك.

مشاهير برج الجدي

من مشاهير برج الجدي الفنانة سميرة سعيد، والفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز والفنان الراحل سمير غانم، الفنانة نجوى فؤاد، والفنانة ياسمين عبدالعزيز، والمطربة أنغام، والنجم محمود المليجي وحسن الرداد، والفنان عمرو يوسف، وإسحاق نيوتن، عالم الفيزياء الشهير، فإليك حظك اليوم برج الجدي الأربعاء 20-11-2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.

حظك اليوم برج الجدي على الصعيد العاطفي 

توقع حدوث هزات طفيفة في الحياة العاطفية، وستساعد المناقشات المفتوحة في حل الأمور بسلاسة، يمكنك التخطيط للزواج فالوقت المناسب لبدء حياة جديدة، كن حساسًا تجاه مشاعر حبيبك وتأكد من قضاء المزيد من الوقت معًا يا برج الجدي.

حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المهني

تعامل مع القضايا المهنية بعقلية إيجابية وحافظ على استراتيجياتك جاهزة لاجتماعات العملاء وتأكد من إنجاز جميع المهام المعينة، ويمكن لأولئك الذين يرغبون في تبديل الوظائف تحديث ملفهم الشخصي على بوابة الوظائف. 

حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المالي

سيكون المال موجودًا في الحياة ومن الجيد أن تذهب إليه اليوم يا برج الجدي، وسيطلب منك صديق أو قريب مساعدة مالية ولا يمكنك رفضها. 

حظك اليوم برج الجدي على الصعيد الصحي

يمكن أن تؤدي المشكلات الطبية البسيطة إلى تعطيل اليوم وسيحتاج كبار السن إلى رعاية طبية، ومن الحكمة القيادة بحذر، خاصة في الليل. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الجدي حظك اليوم برج الجدي الأبراج الفلك الحظ حظک الیوم برج الجدی على الصعید على الصعید ا

إقرأ أيضاً:

“لقاء الأربعاء”

لغزة سيفٌ لا يُكسر، ولأبناء الضيف عاليات الهِمم! وانتصرت غزة رغم كلّ ما فيها من رِمم، وعلى عين حكّام العار إذ تجمعهم على العار.. قِمَم!
إن كنت تعبد ا
وتبكيك الأمة بكلها يا سماحة السيد الأمين حسن، يا نصر الله، باستثناء من حقّ عليهم القول وكانوا من الغابرين.
قليلون من يبكيهم الناس هكذا، وقليلةٌ هي اللحظات التي يختلط فيها فخرنا بالحزن، هكذا! ليكون الدمع المسكوب عهدًا، يا شهيد، على طريق الفتح القريب.
إننا- أيضًا- و”إذ نستشهد ننتصر”!
لقد كنت دائمًا منصورًا بإذن الله، يا سماحتك، وما زال يعلو بين الناس ذكرك يا سماحة العشق، فيما يمتدّ نسغٌ بين دمٍ ودم، ومن بيروت حتى كربلاء فثمّة انتصار حسينيّ يتجدد، وبعهد جدّه فقد أوفى بها دمك الحفيد.
دعك من بقية التفاصيل، يا دمعي الذي شقّ من فرط الإلحاح طريقًا، إنك شاهدٌ- يا دمعي- على أنّ سيّد المقاومة سيّد قلوبنا، ومحبوبها، وأن عصرنا هذا كان موفور الحظ، بالطبع، لأنّه برغم العتمات فقد كان شاهدًا على نور، وبرغم الصغار فقد مرّ عليه كبارٌ، لتأكيد أنّ للحقّ دائمًا صولتَهُ، وأن لدم الحسين في كلّ عصرٍ من يجدّده؛
ولنصر الحسين من يؤكده، عيانًا، في كل زمن!
يا سيّدي ومثل جدّك ما زال يبغضك الأراذل!
جمعٌ ممن لا يملكون سيرةً ذاتيّةً محترمة،
نذكرك فتستعر النار في قلوب الشياطين، والحقد في أكباد معدوميّ الشرف، ويقهرهم بين الناس حضورك شهيدًا، كما كان يقهرهم حضورك على الدّوام.
قومٌ لا يملكون ما يفخرون به،
ولا يعرفون رجلًا يفخرون به، ويكون مستحقًّا حتى للالتفات إليه.
وأما أنت، يا دمعنا!
كن فخورًا لأنك لم تخرج إلا على نهج سيّدٍ عظيم،
وإن للدموع معاركها، وإن للدموع مسالكها، وإن للدموع فخرها، إذ لا تستوي دمعةٌ بدمعة، ولا يستوي بكاءٌ بأخيه!
وثانيًا، يا دمعنا، فصدقني؛
مع الوقت فإن روح الشهيد يتشرّبها محبّوه، ومع الوقت فإنهم يستلهمون مواقفه، وأكثر من أيّ وقتٍ مضى تثبت في الوجدان صورته.
بدون أن يقول، يصبح مفهومًا لديك ما يتوجب عليك فعله، تتذكّر مع الوقت كم كنت في بعض الأوقات مجانبًا للحكمة، ومع الوقت أيضًا فإن ثمار تربيته تتبدى في تلاميذه، وأكثر حتى مما كانوا يتوقّعونه.
بالنسبة للعدو فقد احترقت أمامك كلّ أوراقه، لم يعد لديه ما يدعوك للخوف.
وأما أنت، يا أنا!
لحظاتٌ هي، لا أكثر، ويمدّك الحزن بطاقاته، لحظاتٌ ويشتد عودك، وبالتأكيد فإن السكينة إذ تتنزل على قلبك فإنها من جند الله.
فقط، لا تفقد الثقة. كل ما يأمرك الله به أن تثق.
الصبر محض واحدةٍ من الثمار، وفي الفقد أيضًا دروسٌ للتقوية.
وكما أن العدو يستهدف صبرك، فإن الله يحفظها عن الجزع.
ما دمت “على ثقة”، فسوف يأتيك من الله عاصم.
ويبقى عليك أن تتذكر:
حتى من الناحية العملياتية البحتة، من لطف الله أن ختمها سماحة السيد حسن بشهادة.
لأنّ الشهادة، بالذات، تمنح في جسد المقاومة من روحها طاقةً استثنائية، دافعًا مبدئيًا، ورؤيةً بالغة الوضوح بشأن الخطوة المطلوبة القادمة.
أمامها فإنّ أحزانك يمتصّها الميدان، يتحول بلطفٍ من الله إلى غضبٍ فعّال. يدعوك إلى التحرّك السريع إذ يحكمك الموقف.
والتحرك المضبوط بلا تراخٍ.
وما دمت مع الله فإن الله دائمًا معك.
تذكر!
بالنسبة للواثق بالله فلا خوف.
كل ما تراه خير، حتى ولو لم تسعفك في مواقيتها حكمة الاستجلاء.
والشهادة حتمًا بالنسبة للمؤمنين خيرٌ مطلق، لا شرّ فيها.
بالنسبة للشهيد، وبالنسبة لجماعة المؤمنين أيضًا.
هذه قاعدةٌ عامة،
وعلى نحوٍ مطلق!
وأما أنت، يا كلّ صادق الحزن قَلِق!
لو كان في الشهادة ما يضعف الأمة ما كانت إحدى الحسنيين، ولأن الله بعباده رؤوفٌ رحيم، وما كان ليدعوك للقتال من باب العبث، حاشا، ولا كان ليرفع من قدر الشهداء هكذا؛
ما لم تكن الشهادة- بذاتها- من أهم ما تقوى به الأمة!
لهذا فتيقن:
مع كلّ شهيدٍ إضافي، فإن ساعة الفتح تقترب!
ما لم تفقد إزاء ملماتها صبرك.
أي: ما لم تنهدّ نفسك!.
ما لم يمسّك وهن، فإن الشهداء يمنحونك للنصر دفعةً جديدة، تختصر الطريق عليك!
لهذا فكن فقط مع الله، ولا تجزع.
وحينها فإن تدابيره ستكون حتمًا معك.
وبمنأى عمّا قدّمه سماحة السيد حسن لأمته في حياته من انتصارات، ومن قوة، ومن أعمالٍ جليلة.
فإن الشهادة- بالذات- كانت أعظم انتصاراته.
عليك أن تتيقن من هذا الأمر،
لأنها- ببساطة- من سنن الله ورحماته على عباده الشهداء؛
وعلى سائر الأمّة.
ولتعلمنّ نبأهُ بعد حين!
وفي صبيحة الأربعاء القادم، في الزاوية ذاتها بإذن الله.
يبقى لنا حديث.

مقالات مشابهة

  • المندوبية السامية للتخطيط تعلن عن ارتفاع في كلفة المعيشة مع مطلع هذا العام
  • حظك اليوم برج الجدي الجمعة 21 فبراير 2025.. العمل الجاد يحقق نتائجه
  • تغيرات في الحياة العاطفية.. حظك اليوم للأبراج الخميس 20 فبراير 2025
  • لديك فرصة للتألق.. حظك اليوم برج الجدي الخميس 20 فبراير 2025
  • الوقت مناسب لإجراء التعديلات.. حظك اليوم برج الدلو الخميس 20 فبراير 2025
  • برج الجدي.. حظك اليوم الخميس 20 فبراير 2025 : تمارين بسيطة
  • برج الجدي وحظك اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025: اخلق روتين ثابت
  • تقدم في المسيرة المهنية برج الجدي.. حظك اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحى
  • “لقاء الأربعاء”