ضبط المتهمين بسرقة مشغولات ذهبية من داخل شقة في القاهرة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل واقعة سرقة مشغولات ذهبية من داخل شقة في القاهرة، وتمكنت من ضبط مرتكبي الجريمة.
وجاء في بيان الوزارة، الصادر الإثنين، أنه في إطار جهود أجهزة الأمن لكشف ملابسات البلاغ المقدم إلى قسم شرطة مصر الجديدة بمديرية أمن القاهرة، أفاد أحد الأشخاص باكتشافه كسر باب شقته وسرقة مبلغ مالي وبعض المشغولات الذهبية.
وبعد إجراء التحريات وجمع المعلومات، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية مرتكبي الواقعة، وهما عاطلان عن العمل ولديهما سوابق جنائية.
وأضافت :«عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن بورسعيد تم إستهدافهما وضبطهما، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة بأسلوب»كسر الباب«، وتم بإرشادهما ضبط المبالغ المالية المستولى عليها»عملات محلية وأجنبية«، وأقرا بقيامهما بالتصرف في المشغولات الذهبية المستولى عليها بالبيع لدى عملائهما»حسنى النية«أصحاب محال للمصوغات الذهبية بدائرة قسم شرطة أول المنصورة بالدقهلية، وتم بإرشادهما ضبط كافة المشغولات الذهبية المستولى عليها 23 جنيه ذهب و3 سبيكة ذهبية تم إتخاذ الإجراءات القانونية».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خلصت مع عشيقها على زوجها.. إحالة المتهمين بإنهاء حياة خفير بالدقهلية للمفتي
قضت جنايات المنصورة باحالة اوراق المتهم بقتل زوجها بالاشتراك مع عشيقها الى فضيلة مفتى الجمهوريه حيث اتفقت هي وعشيقها على التخلص منه من اجل ان ترتبط به.
وكشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الدقهلية لغز العثور على جثة خفير ملقاة داخل بدروم بمنزله، بقرية أبونور الدين التابعة لمركز الستاموني، وتبين أن وراء الواقعة زوجته وعشيقها،حيث ورد الى مدير أمن الدقهلية إخطارا من مأمور مركز شرطة الستاموني، بالعثور على جثة شخص مقتولًا وملقاه ببدروم، بقرية أبونور الدين التابعة لدائرة المركز.
انتقل ضباط مباحث المركز، الى مكان البلاغ و تبين أن الجثة لشخص يدعى السيد عبدالباري حامد، ويبلغ من العمر 46 عاما خفير، حيث تبين وجود طعنة بالجسم وضربة على رأسه بآلة حادة.
تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الواقعة، ونجح ضباط وحدة البحث الجنائي من ضبط الجناة، وتبين أن وراء الواقعة زوجة الضحية وتدعى ف.م. ن ، وتبلغ من العمر 33 عامًا، ربة منزل، وعشيقها ويدعى «م.ع.ل 20 عامًا- فلاح»، حيث اتفقا على التخلص منه.