أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب اختيار الشخصية التلفزيونية الشهيرة الدكتور أوز في منصب مدير الرعاية الطبية والخدمات الطبية، حيث يعتبر أول مسلم ينضم لإدارة ترامب في منصب مهم.

معلومات عن الدكتور محمد أوز

الوطن تستعرض بعض المعلومات عن الدكتور أوز طبقًا لما ذكر موقعه الشخصي كما يلي:

1- اسمه الحقيقي محمد جنكيز أوز، واشتهر إعلاميًا  بدكتور أوز هو مواطن أمريكي مسلم متصوف من أصول تركية ويبلغ من العمر 64 عاما.

2- ولد لأسرة تركية مسلمة في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو، حيث ينتمي والده لمقاطعة قونية في تركيا، وكان والده يعمل جراحًا، أما والدته والدته فكانت من أصل شركسي ومن عائلة ثرية في إسطنبول.

3- نشأ «أوز» وتلقى تعليمه في مدرسة تاور هيل  في ولاية ديلاوير، وحصل على شهادة بكالوريوس في علم الأحياء بامتياز من جامعة هارفارد عام 1982، ثم حصل على الدكتوراه في الطب من كلية الطب بجامعة بنسلفانيا عام 1986.

4- حصل الدكتور أوز على عدد من براءات الاختراع المتعلقة بجراحة القلب عام 2015.

بداية شهرة دكتور أوز عام 2003

5- كان محمد اوز على موعد مع الشهرة عام 2003 حيث حل ضيفًا على المذيعة الشهيرة أوبرا وينفري، ومنذ ذلك الحين أصبح ظهوره معتادا على الشاشات الأمريكية.

6- أطلق برنامجه الشهير «دكتور أوز شو»، الذي يركز على القضايا الصحية والطبية، واستمر عرضه لمدة 13 موسما بدأ من عام 2009.

7- نال «الدكتور أوز» 9 جوائز إيمي، وعينه دونالد ترامب في مجلس الرئيس للرياضة واللياقة والتغذية في 2018، ثم فصلته إدارة بايدن.

8- خاض انتخابات مجلس الشيوخ عام 2022 بدعم جمهوري من ترامب نفسه وخسر في الانتخابات.

9- متزوج من الكاتبة ليزا أوز ولديهما 4 أبناء.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أوز محمد أوز ترامب إدارة ترامب

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: بعد هجوم كشمير هندوس يعتدون على مسلمين بالهند

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن المسلمين في الهند أصبحوا هدفا لحملات اعتقال واسعة وهدم عقاراتهم، مما أثار مخاوف من أن القوميين الهندوس المتطرفين يستغلون الهجوم الذي وقع الأسبوع الماضي في كشمير، لتشديد حملات القمع على أكبر أقلية دينية في البلاد.

وأضافت أن الغضب الشعبي تصاعد بعد مقتل 26 شخصا -جميعهم سياح هندوس باستثناء واحد منهم- إثر هجوم شنه مسلحون بالقرب من بلدة بهلغام السياحية الواقعة في جبال الهيمالايا في الشطر الخاضع لإدارة الهند من إقليم كشمير، وهي منطقة غالبية سكانها من المسلمين. وقالت الهند إن الهجوم مدعوم من باكستان، التي نفت التهمة.

المسؤولون والجماعات الهندوسية المتطرفة كثفوا من مضايقة المسلمين، وادعوا في تبريرهم لها أنها تأتي في إطار حملة ضد المهاجرين غير الشرعيين.

وفي تقرير لمراسليها في نيودلهي، أفادت الصحيفة أن تركيز الحكومة المركزية في الهند انصب حتى الآن على تنفيذ سلسلة من الإجراءات العقابية ضد باكستان، بما في ذلك التهديد بعرقلة تدفق مياه الأنهار عبر الحدود.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مسؤولان أميركيان سابقان يحثان ترامب على وقف دعم حصار غزةlist 2 of 2هل نجح الفيتناميون الذين فروا إلى أميركا في التعايش؟end of list

لكن الصحيفة تقول إن المسؤولين والجماعات الهندوسية المتطرفة كثفوا من مضايقة المسلمين، وادعوا في تبريرهم لها أنها تأتي في إطار حملة ضد المهاجرين غير الشرعيين.

وكشف تقرير نيويورك تايمز أن المسؤولين المحليين -في الولايات الخاضعة لإدارة حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة رئيس الوزراء ناريندرا مودي– يستغلون الحادثة لمطاردة الباكستانيين وما يسمونهم "البنغلادشيين غير الشرعيين" والروهينغا، وهم من الأقلية المسلمة في ميانمار.

إعلان

وأوضحت الصحيفة أن هذه التسميات غالبا ما تُستخدم لاستهداف الوافدين المسلمين من مناطق أخرى من الهند. وقد أُبلغ عن مقتل مسلمين في ولايتين هنديتين هما أوتار براديش (شمال) وكارناتاكا (جنوب غرب)، وهي عمليات وصفتها أجهزة الإعلام بأنها جرائم كراهية.

ففي ولاية أوتار براديش، قُتل عامل مطعم مسلم بالرصاص وأصيب آخر في 23 أبريل/نيسان. وقد نشر المهاجمون، الذين أعلنوا أنهم أعضاء في جماعة هندوسية، مقطع فيديو أعلنوا فيه مسؤوليتهم عن الهجوم. وأقسم أحدهم بأنه سينتقم لضحايا الهجوم بقتل 2600 مسلم. ورغم هذا الاعتراف، قالت شرطة الولاية إن عملية القتل كانت نتيجة خلاف على الطعام.

وفي ولاية كارناتاكا، أُعدم رجل مسلم آخر دون محاكمة بسبب ترديده شعارات مؤيدة لباكستان، وفقا لتقارير إخبارية محلية.

وشهدت مناطق واسعة من ولاية غوجارات (شمال غربي الهند) هي الأخرى أعمال عنف ومضايقات للمسلمين هناك. ونقلت الصحيفة عن قائد شرطة الولاية أن 6500 مواطن بنغالي اعتُقلوا للاشتباه بهم، في حين أعلنت حكومتها عن هدم حي فقير للمسلمين، وعرضت صورا التُقطت بطائرة مسيرة لجرافات وشاحنات قلابة مصطفة في عملية قالت إن أكثر من ألفي شرطي شاركوا فيها.

هندوس قتلوا عامل مطعم مسلما وأقسم أحدهم في فيديو نشره أنه سيقتل 2600 مسلم، ورغم ذلك فإن الشرطة اعتبرت أن ما حدث لم يكن سوى خلاف شخصي على الطعام

وفي إقليم جامو وكشمير نفسه، أفادت الصحيفة الأميركية بأن قوات الأمن اعتقلت المئات أثناء بحثها عن مرتكبي هجوم 22 أبريل/نيسان، وقامت بتفجير منازل أشخاص اتهمتهم بالانتماء إلى جماعات إرهابية.

وتشبه عمليات المداهمات -التي شملت اعتقال ألفي شخص، وفق مسؤول هندي نقلت تصريحه نيويورك تايمز- العقوبات الجماعية التي نفذتها السلطات في السابق بعد الهجمات على قوات الأمن في كشمير.

وقد أبلغ كشميريون في ولايات هندية أخرى عن تعرضهم للمضايقات والعنف، حيث قامت جماعات متطرفة بتصوير أنفسهم وهم يعتدون على الباعة الكشميريين على جانب الطريق ويهددونهم باستعمال القوة إذا لم يغادروا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الدكتور أحمد الشافعي يتسلم مهام عمله مديراً عاماً لـ أندية الزهور
  • وكالة تصنيف دولية تتوقع وصول الدولار إلى 55 ليرة تركية
  • الأحد المقبل.. الأوبرا تنظم أمسية غنائية تركية على مسرح سيد درويش بالإسكندرية
  • مصادر: مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز سيترك منصبه
  • ميديا بارت: الجانب المظلم من لا مبالاة الدولة بقتل مسلم داخل مسجد
  • رئاسة مجلس النواب تحيل الى اللجنة القانونية مقترح تعديل دستوري لنص المادة الاولى من الدستور تقدم به عضو اللجنة القانونية دكتور رائد المالكي .
  • كاميرات المراقبة تصور لحظة مقتل مسلم على يد فرنسي داخل مسجد
  • نيويورك تايمز: بعد هجوم كشمير هندوس يعتدون على مسلمين بالهند
  • جامعة أمريكية: على سوريا تجنب ما عاشه العراق بعد 2003
  • شاهد: سبب وفاة سمر عبد العزيز الفنانة السورية – ويكيبيديا سمر عبد العزيز