الملكة رانيا ترد على شاب طلب منها الحصول على رخصة قيادة: انجح والكنافة عليا
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
شهدت زيارة الملكة رانيا العبدالله قرينة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في العاصمة الأردنية عمان، موقفا طريفا مع أحد الشباب الذي طلب منها التوسط له للحصول على رخصة قيادة.
موقف طريف للملكة رانيا العبدالله ملكة الأردنونشرت الملكة رانيا عبر خاصية استوري بحسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام، صورة لأحد طلاب الجامعة يطلب منها مساعدته في الحصول على رخصة قيادة.
وظهرت صورة الطالب وهو يحمل ورقة مكتوب عليها: «بدي الرخصة جلالتك»، لترد عليه قائلة: «انجح والكنافة عليا»، ولاقى رد الملكة رانيا تفاعلا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وزارت الملكة رانيا العبدالله أمس الثلاثاء جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا بالعاصمة الأردنية عمان، وذلك ضمن فعاليات أسبوع ريادة الأعمال العالمي في الجامعة.
ورافق الملكة رانيا العبدالله الأميرة سمية بنت الحسن، مؤسسة الجامعة ورئيس مجلس أمنائها، والدكتورة وجدان أبو الهيجاء رئيس الجامعة.
جهود الملكة رانيا لتدعيم التعليم العاليوتأتي هذه الزيارة ضمن جهود الملكة رانيا لدعم التعليم العالي في الأردن وتعزيز الابتكار والإبداع بين شباب المملكة الأردنية الهاشمية، حيث حرصت على التفاعل المباشر مع الطلبة والاستماع إلى تطلعاتهم وأفكارهم، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية.
وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا أنشئت عام 1991 تحت مظلة الجمعية العلمية الملكية، وتؤدي الجامعة دوراً رئيساً في دفع عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية في الأردن، حيث تشكل بالتعاون مع الجمعية العلمية الملكية، جزءا من النظام البيئي الديناميكي في مدينة الحسن العلمية الذي يعزز التقدم التكنولوجي والبحث ومبادرات ريادة الأعمال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملكة رانيا الملكة رانيا العبدالله ملكة الأردن الأردن رانیا العبدالله الأمیرة سمیة الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تعرب عن دعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
أعرب أحمد أبو الغيط الأمين العام للجامعة العربية عن كامل دعمه للمملكة الأردنية الهاشمية، وما تتخذه حكومتها من إجراءات في مواجهة مخططات الفوضى والتخريب.
وأشاد أبوالغيط - في بيان أصدره اليوم- بيقظة المؤسسات الأمنية الأردنية وتحركها الناجز لإحباط أية مخططات تمس أمن المملكة، عبر استغلال الظروف الراهنة والسعي لزرع الفتن وإثارة الفوضى.