تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أمرت جهات التحقيق بالجيزة، بتكليف الطب الشرعي بإجراء الصفة التشريحية لجثمان شخص عثر عليه ميتًا داخل ماسورة صرف صحي بأطفيح، وإعداد تقرير مفصل بأسباب الوفاة لمعرفة ما إذا كان هناك شبهة جنائية وراء وفاته من عدمه، وتمهيدًا للتصريح بدفنه.

كما استمعت إلى إفادات شهود العيان المحيطين بمسرح الواقعة، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.

جثة في ماسورة صرف 

البداية بإخطار تلقاه مأمور مركز شرطة أطفيح، من إدارة شرطة النجدة بالعثور على جثة داخل غرفة دخول خلف محطة رفع بدائرة المركز.

وعلى الفور انتقلت قوة من مباحث المركز إلى محل البلاغ، وتبين من خلال الفحص، أن الجثة لشخص يدعى "علاء.أ." 37 سنة، وإيداع الجثمان ثلاجة المستشفى المركزي تحت تصرف النيابة العامة.

وتم تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جهات التحقيق الجيزة الطب الشرعي الصفة التشريحية أطفيح شرطة النجدة المستشفى المركزي

إقرأ أيضاً:

ما هو موضع نظر المصلي عند الكعبة المشرفة؟ تعرف عليه

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (قال أحد الشيوخ داخل بيت الله الحرام: إنه أثناء الصلاة يجب النظر إلى الكعبة المشرفة، في حين أنني أعرف أن النظر أثناء الصلاة يكون إلى موضع السجود. ويطلب السائل بيان الحكم الشرعي في ذلك.

دعاء رؤية الكعبة ودخول الحرم المكي.. موقف تقشعر له الأبدانالتسبيح بعد الفجر في رجب.. إذا اشتقت لزيارة الكعبة ردده الآن

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه قد اختلف الفقهاء في محل نظر المصلي وهو قائمٌ عمومًا؛ فالمالكية على أنه ينظر أمامه بحيث إن كان عند الكعبة فإن عينه تقع عليها، والجمهور على أنه ينظر إلى موضع سجوده، وكلا الرأيين صحيح.

ويقول الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾ [البقرة: 144]، ومن هذا نتبين أن استقبال القبلة أمرٌ ضروري للمصلي، ولا بد من تحري القبلة والوصول إلى العلم اليقيني؛ لأنها شرط في صحة الصلاة وقبولها، فالمشاهد للكعبة يجب عليه أن يستقبل عينها، والذي لا يستطيع مشاهدتها يجب عليه استقبال جهتها؛ لأن هذا هو المقدور عليه ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها، وهذا هو رأي الفقهاء في استقبال القبلة.

أما بالنسبة للنظر إليها لمن كان داخل المسجد الحرام فقد ورد في "تفسير ابن كثير" (1/ 139) تعليقًا على قوله تعالى: ﴿وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾ [البقرة: 144] ما يلي: [استدل المالكية بهذه الآية على أن المصلي ينظر أمامه، لا إلى موضع سجوده كما ذهب إليه الشافعي وأحمد وأبو حنيفة. قال المالكية: فلو نظر إلى موضع السجود لاحتاج إلى أن يتكلف ذلك بنوع من الانحناء وهو ينافي كمال القيام.

وعلى ذلك: عملًا برأي المالكية فإن المصلي داخل المسجد الحرام قبالة الكعبة حينما ينظر أمامه فإن نظره يقع على عين الكعبة وهو ما يتفق مع مذهبهم، وإن نظر إلى موضع سجوده فإن ذلك يتفق ومذهب جمهور الفقهاء. 

مقالات مشابهة

  • مطرب شعبي يتهم طفلين باستدراج نجله والتعدي عليه جنسيا في الدقهلية
  • بعد طلب القبض عليه بالانتربول.. النيابة في السودان توضح مصير عبد الله حمدوك
  • النيابة تستعلم عن الحالة الصحية لمسن واقعة انفجار أسطوانة غاز بالجيزة
  • النيابة تستعلم عن الحالة الصحية لمسن أصيب في انفجار أنبوبة بوتجاز بالجيزة
  • انهار جبل رملي عليه.. تحقيقات موسعة في مصرع «ضحية لقمة العيش» بالتبين
  • ما هو موضع نظر المصلي عند الكعبة المشرفة؟ تعرف عليه
  • مشاجرة داخل مدرسة بالقاهرة.. وضبط مرتكبى الواقعة
  • خلصوا عليه لسرقته.. حبس المتهمين بإنهاء حياة مزارع في الغربية 15 يوما
  • بدء التحقيق فى واقعة مشاجرة فتيات بمدرسة شهيرة بالتجمع
  • مناظرة النيابة لجثة شاب لقي مصرعه على يد عامل بالسلام