مهتم بالسيارات: مستوى الأمان في السيارة ذاتية القيادة مخيف.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
الرياض
قال عبدالرحمن الرمّال، صحفي مهتم بمجال السيارات، إن مستوى الأمان والسلامة في السيارات ذاتية القيادة حتى الآن مخيف وغير مكتمل.
وأضاف أن السيارة ذاتية القيادة قد لا تستطيع التعامل مع الحوادث المفاجئة في حال الاصطدام بجسم مباشر.
وأكد أنه يجب على الدول أن تهيئ البنية التحتية بما يسمح بسير السيارات ذاتية القيادة بها، وذلك بحسب ما ذكره خلال حديثه في برنامج يا هلا المذاع على قناة روتانا خليجية.
ولفت إلى أن التجارب على السيارات ذاتية القيادة بعضها نجح والآخر تحت التجربة، لكن الاعتماد عليها 100% صعب بالفترة الحالية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/HFgKbiSnEey7ilwE.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/U8to6oKIWX4tpEvK.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيارات سيارة ذاتية القيادة مجال السيارات ذاتیة القیادة
إقرأ أيضاً:
إلى لبنان..فرار 21 ألف سوري بحثاً عن الأمان
كشفت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الثلاثاء، فرار أكثر من 21 ألف سوري، من الأعمال العدائية في سوريا هذا الشهر بحثاً عن الأمان في لبنان المجاور.
وقالت المفوضية في بيان إن "استمرار الأعمال العدائية في شهر آذار (مارس) أدى إلى نزوح سكانها بشكل يومي ومستمر" إلى شمال لبنان، مشيرة إلى "وصول 21637 وافداً جديداً من سوريا" استناداً إلى أرقام من السلطات اللبنانية والصليب الأحمر اللبناني.
وشهدت منطقة الساحل السوري على مدى أيام في مارس (آذار) أعمال عنف اتهمت السلطات مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد بإشعالها عبر هجمات دامية على عناصرها.
لجنة تقصي أحداث الساحل السوري: ظروفنا ليست مثالية للكشف عن الحقائق الآن - موقع 24أعلنت لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري اليوم الثلاثاء، معاينة تسعة مواقع والاستماع لشهادات الجهات الأمنية والعسكرية والمدنية في اللاذقية.
وأرسلت السلطات تعزيزات عسكرية إلى المناطق ذات الغالبية العلوية. وتحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان عن ارتكابها ومجموعات رديفة مجازر و"إعدامات ميدانية"، أسفرت عن مقتل أكثر من 1600 مدني غالبيتهم من الأقلية العلوية في 7 و8 مارس (آذار).
وحسب المفوضية "تواصل العائلات الهاربة من الأعمال العدائية في سوريا عبورها المعابر الحدودية غير الرسمية، حيث يخوض معظمهم الأنهار سيراً على الأقدام، ليصلوا إلى لبنان منهكين ومصدومين وجائعين". وأشارت إلى "تقارير مستمرة عن انعدام الأمن الذي يعيق تنقلهم قبل وصولهم إلى لبنان".
وأضافت المفوضية أن نحو 390 عائلة لبنانية أُدرجت ضمن الوافدين الجدد.