حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 20 نوفمبر: تواجه مشكلات صحية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
مواليد برج العقرب شخصيات تتسم بالقوة، العزيمة، والغموض، لديها حس عاطفي عميق لكنهم يظهرون أحيانًا بوجه قوي ومستقل، كما أنهم يعشقون التحديات ويسعون دائمًا لتحقيق أهدافهم مهما كانت الصعوبات التي يواجههونها.
توقعات حظك اليوم برج العقرب 20 نوفمبروتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج العقرب الأربعاء 20 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج العقرب مهنيًايوم جيد لتحقيق بعض التقدم في عملك، لكن قد تواجه عقبات تحتاج إلى استراتيجية ذكية لتجاوزها، تجنب التسرع عند اتخاذ القرارات، خاصة المتعلقة بالمشروعات الجديدة أو توقيع العقود، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج العقرب على الصعيد المهني.
قد تنشأ بعض التوترات بسبب محاولتك السيطرة الكاملة على العلاقة، حاول أن تمنح شريك حياتك فرصة للتعبير عن رأيه، وكن مرناً في تعاملك لتجنب أي سوء فهم.
من الممكن أن تظهر عليك أعراض طفيفة مرتبطة بالإرهاق أو مشكلات صحية سابقة، لكنها ليست مدعاة للقلق، عليك بتخصيص وقت للراحة وممارسة تمارين استرخاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج العقرب برج العقرب اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية حظک الیوم برج العقرب
إقرأ أيضاً:
مديرة «أوتشا» في بيروت لـ«الاتحاد»: العائلات اللبنانية النازحة تواجه مشكلات متفاقمة
أحمد عاطف (القاهرة)
أخبار ذات صلةقالت كريستن كنوتسون، مديرة مكتب تنسيقية الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية «أوتشا» بلبنان، إن العائلات المتضررة من عدم الاستقرار بجنوب لبنان، سواء ممن نزحت أو عادت، تواجه تحديات إنسانية متفاقمة في مراكز الإيواء الجماعية.
واصطفت أمس طوابير سيارات طويلة، منذ ساعات الصباح الأولى في انتظار سماح الجيش اللبناني للسكان بالدخول إلى بلداتهم، بعدما أعلنت إسرائيل انسحاب قواتها أمس الأول، والإبقاء على تواجدها في خمس نقاط استراتيجية.
وانتشرت وحدات من الجيش اللبناني منذ ليل الاثنين الماضي داخل 11 قرية، وأزالت سواتر ترابية من الطرق كان أقامها الجيش الإسرائيلي خلال سيطرته على المنطقة.
ولم تتحمّل عائلات كثيرة الانتظار، فأكملت طريقها سيراً على الأقدام لتفاجأ بهول الدمار الذي طال المنازل والطرق والحقول الزراعية المجروفة على نطاق واسع.
وأوضحت كنوتسون، في تصريحات لـ«الاتحاد»، أن النازحين يواجهون أزمات نقص الغذاء وشح المياه النظيفة وضعف الرعاية الصحية، إضافة إلى المعاناة النفسية نتيجة ما تعرضوا له.
وأضافت أن من اختاروا العودة إلى منازلهم بجنوب لبنان يواجهون مزيداً من المخاطر، مثل الذخائر غير المنفجرة، وديارهم المتهدمة، بجانب انهيار منظومة الصرف الصحي بتلك المناطق ما يعرض الموجودين للإصابة بالأمراض المعدية.
وأشارت مديرة «أوتشا» في لبنان إلى تضرر أكثر من 80 ألف وحدة سكنية بين تهدم كلي وجزئي مما دفع حوالي 100 ألف شخص نزحوا من جنوب لبنان للبقاء في مناطق إيواء لأسباب تتعلق بانهيار منازلهم أو خوفاً من الأوضاع غير المستقرة.
وحسب كنوتسون، فإن هناك جهوداً حثيثة بالتعاون مع شركاء المنظمة الأممية لتعزيز قدرة الصمود للنازحين والمتضررين، لتوزيع الطرود الغذائية وأدوات النظافة الصحية والمياه في الضاحية الجنوبية.
وطالبت بمزيد من الدعم للنازحين بلبنان في ظل الحاجة الماسة للموارد لتلبية الاحتياجات المتزايدة لهم، حيث إن مختلف الفئات السكانية في لبنان تضررت وتأثرت بالأزمة، من اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين.
وأشارت كنوتسون إلى أن لبنان يواجه أزمة حادة في الأمن الغذائي بعدما تسببت الأعمال العسكرية في نهاية العام الماضي في تدمير مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، ونزوح المزارعين عن بساتينهم لأشهر عدة، وهو ما أضعف إنتاج الغذاء.