جيش الاحتلال الإسرائيلي يكشف عن المتهمين بإلقاء قنابل مضيئة على منزل نتنياهو
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان رسمي تحت شعار «سُمح بالنشر»، أسماء 3 من المشتبة بهم من أصل 4، في إطلاق قنابل ضوئية على منزل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في قيساريا مطلع الأسبوع الجاري، والذي شكل مفاجاة كبرى، بحسب ما نشرت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية.
المتهمون بإلقاء قنابل ضوئية على منزل نتنياهووبحسب الصحيفة الإسرائيلية، كشف جيش الاحتلال أسماء ثلاثة من المشتبه بهم الأربعة في إطلاق القنابل الضوئية على منزل نتنياهو مطلع الأسبوع الجاري، وهم ضباط عسكريون في الاحتياط، هم عوفر دورون، وأمير ساد، وإيتاي يافي.
وأوضحت الصحيفة، أن أحد المتهمين الأربعة وهو عوفر دورون هو ضابط برتبة عقيد في قوات الاحتياط وخدم سابقًا نائبًا لقائد القوات البحرية الإسرائيلية.
وأضافت، أن مشاركة شخصية عسكرية في مثل هذا الهجوم على منزل نتنياهو يشير إلى حجم الاستقطاب العالي والتناحر الداخلي في دولة الاحتلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منزل نتنياهو القاء قنابل مضيئة على منزل نتنياهو قيسارية اسرائيل جيش الاحتلال على منزل نتنیاهو
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول جثث الرهائن الأربعة
قال الجيش الإسرائيلي أن موكبا ينقل جثث أربعة رهائن سلمتها حركة حماس، الخميس، عبر الحدود من قطاع غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية بعد تسلم النعوش من الصليب الأحمر.
ضاف الجيش في بيان أن "الموكب في طريقه إلى معهد الطب الشرعي أبو كبير (في تل أبيب) من أجل التحقق من هويات الجثث".
وصباح الخميس، عرضت حركتا حماس والجهاد، صباح 4 نعوش على منصة قبيل تسليم جثث المحتجزين إلى الصليب الأحمر.
وبعد قليل وصلت 5 سيارات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر إلى موقع تسليم جثث المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وكانت الجثث موزعة على 4 توابيت سوداء.
ثم بدأت إجراءات تسليم الجثث الأربعة من موقع التسليم في "مقبرة الشهداء" بمنطقة بني سهيلا في خان يونس، إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وكانت حماس قد أعلنت في وقت سابق أسماء المحتجزين الإسرائيليين الأربعة، في إطار المرحلة الأولى من صفقة غزة، وأكدها كبار المسؤولين للصحفيين.
ووفق ووسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن الرهائن الأربعة هم أم وطفلان من عائلة بيباس (شيري وأرييل وكفير)، بالإضافة إلى المحتجز عوديد ليفشتس.
وأكدت حماس قبل أشهر أن المحتجزين قتلوا في غارات جوية إسرائيلية، لكن مسؤولين عسكريين إسرائيليين يقولون إن سبب الوفاة لن يتم تأكيده إلا بعد فحص شامل.