صدى البلد:
2025-02-22@09:52:00 GMT

4 مبادئ روسية تحدد حالات استخدام السلاح النووي

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على تعديل العقيدة النووية الروسية وذلك بعد سماح الرئيس الأمريكي جو بادين لأوكرانيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى أمريكية الصنع في ضرب عمق الأراضي الروسية، فماذا يعني قرار القيصر الروسي؟.

ووفقا لعرض تفصيلي قدمه الإعلامي أحمد بصيلة، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية» أن المبادئ النووية الأربعة الروسية حددت حالات استخدام السلاح النووي في أولا: تلقى معلومات موثوق بها بإطلاق صواريخ باليستية باتجاه روسيا وحلفائها، ثانيا: تعرض روسيا او حلفائها لهجوم بأسلحة الدمار الشامل، ثالثا: تعرض روسيا لهجوم بأسلحة تقليدية تشكل تهديدا لوجودها، رابعا: تلقي معلومات بنية استهداف مواقع حكومية أو عسكرية حيوية.

وأوضح الإعلامي أحمد بوصيلة أن هذه التعديلات الجديدة تشمل توسيع فئة الدول والتحالفات العسكرية والتي يتم تنفيذ الردع النووي بشأنها وإضافة عناصر جديدة على قائمة التهديدات العسكرية التي تتطلب تحييدها كما تسمح التعديلات الجديدة باستخدام الأسلحة النووية في مواجهة عدوان من دولة غير نووية، لكنها تتم بمشاركة أو دعم دولة نووية، كما تشمل التعديلات كذلك إمكانية أن ترد روسيا بأسلحة نووية على وجود تهديد لسيادتها ولو بأسلحة تقليدية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السلاح النووي السلاح فلاديمير بوتين بوتين

إقرأ أيضاً:

إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي

رفضت إيران الخميس تصريحات "سياسية وغير مهنية" لرئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي طالب فيها طهران بأن تثبت أن برنامجها النووي ليس له أي أغراض عسكرية.

وقال غروسي خلال مؤتمر صحفي الخميس في اليابان "في نهاية المطاف، يجب منع إيران أو مساعدتها على إثبات عدم رغبتها في تطوير سلاح نووي".

وأضاف أن الاتفاق حول الملف النووي الإيراني "تحدث عن نوع واحد من أجهزة الطرد المركزي. الآن لديهم الكثير منها. إنهم يخصّبون إلى 60%، أي إلى مستوى السلاح تقريبا".

ووصف غروسي الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع إيران بأنه "قشرة فارغة"، معتبرا أنه "لم يعد يخدم الغرض منه".

وردت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في بيان، قائلة إن "هذه الخطابات السياسية المتكررة للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لا ترقى إلى كرامته ومنصبه ويجب أن تتوقف".

وفي عام 2018، انسحبت الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي الذي كان قد وُقّع قبل 3 سنوات من ذلك التاريخ. وأتاح الاتفاق لطهران تخفيف العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من طموحاتها النووية.

وبعد الانسحاب الأحادي لواشنطن من الاتفاق، تراجعت إيران عن التزاماتها. وفي السنوات الأخيرة، فشلت كل المحاولات لإحياء هذا الاتفاق.

إعلان

ومطلع ديسمبر/كانون الأول، أعلنت طهران أنها بدأت تغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو، ما من شأنه على الأمد الطويل إحداث زيادة كبيرة في معدل إنتاج اليورانيوم المخصب عند مستوى 60%، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب إيران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي.

مقالات مشابهة

  • روسيا تتفاوض مع إيران لبناء محطة نووية جديدة
  • روسيا قد تتنازل عن أصول مجمدة بقيمة 300 مليار دولار لصالح أوكرانيا
  • مصادر: روسيا قد تتنازل عن 300 مليار دولار مجمدة لإعمار أوكرانيا
  • هيئة ضبط الكهرباء تحدد تعريفة استخدام الشبكات الكهربائية للتوزيع ذات الجهد المتوسط
  • إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي
  • تقرير: رصد 35 ألف حالة كوليرا في 19 دولة
  • إيران تهاجم مدير الطاقة الذرية: برنامجنا النووي لم يشهد انحرافا
  • روسيا تستهدف منشآت طاقة تدعم مجمع الصناعة العسكرية الأوكراني
  • إنجاز جديد.. لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل محطة الضبعة النووية
  • الغرفة العليا للبرلمان توقع اتفاقية مع سلطة مكافحة الفساد