صحيفة البلاد:
2025-04-17@09:20:17 GMT

كلب ينقذ سائحاً من الموت

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

كلب ينقذ سائحاً من الموت

البلاد – وكالات

تمكن كلب ضال من إنقاذ حياة سائح أضاع طريقه في جبال البيرو.

وطبقًا لموقع Daily Mail؛ فإن مدون سفر إسباني قدم من بريطانيا إلى جبال الأنديز في البيرو؛ للمشي على طريق سانتا كروز الشهير، والوصول إلى ممر بونتا يونيون، وذهب في رحلة في الجبال مع مجموعة سياحية، وفي اليوم الثاني من الرحلة ضلّ الرجل طريقه؛ بسبب الضباب الكثيف وافترق عن رفاقه، لكنّه عاد والتقى بأفراد رحلته؛ بسبب كلب ضال أرشده إلى الطريق الصحيح.

وذكر المدون أنه عندما كان تائهًا في الجبال على ارتفاع 4500 متر ظهر له كلب، اقتاده إلى قمة الجبل، حيث التقى بأفراد المجموعة السياحية.

وقال أحد السكان المحليين للمدون في وقت لاحق: إن الكلاب الضالة منتشرة في تلك المنطقة، وتتبع السياح في الجبال وترشدهم إلى الطريق أحيانًا، كما لو أنها تلقّت تدريبًا خاصًا لتعمل كمرشد سياحي.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟

في عالم تسوده الفوضى، لا تعود المسألة مرتبطة بمن يملك أكثر، بل بمن يقرر قواعد اللعبة، فالاقتصاد الحديث لم يعد مجرد لغة للعرض والطلب، بل هندسة معقدة للهيمنة الناعمة، تُمارس عبر الخوارزميات، والمعايير الائتمانية، وحركة رؤوس الأموال العمياء التي لا ترى الإنسان. ووسط هذه التحولات الكبرى والمتسارعة، يبدو من الضروري -ومن المفيد فكريًا- العودة إلى الجذور الفلسفية للاقتصاد، حيث كان يُنظر إليه كعلم أخلاقي، لا كمجرد نظام لإدارة الموارد.

واليوم تعود الأسئلة الكبرى لتطل برأسها، فهل يمكن أن يكون هناك اقتصاد عادل؟ وهل لا تزال الرأسمالية قادرة على تجديد ذاتها أم أنها تسير بثبات نحو العدم، كما وصفها المفكر الأسترالي بيتر فليمنغ؟ وهل يمكن إعادة الحق للأخلاق في معادلات السوق، أم أن الطوفان قد بدأ؟ في العدد الثالث من ملحق جريدة عمان الاقتصادي، نفتح النقاش حول الاقتصاد الحديث، ومدى انسلاخه عن جذوره الفلسفية، والهوس بالربحية الذي أفقدنا العناية بالمجتمع. وننتقل إلى واشنطن، حيث يستعيد دونالد ترمب نغمة الحمائية الاقتصادية، عبر فرض رسوم جمركية لا تميز بين الحليف والخصم، مدعيًا الدفاع عن القاعدة الصناعية الأمريكية، في حين يُجمع الاقتصاديون على أن مثل هذه السياسات ليست إلا «ضريبة على الفقراء» لن تُعيد وظائف ولا مصانع، بل ستقوّض النظام التجاري العالمي الذي بُني منذ الحرب العالمية الثانية.

إن ما نشهده ليس مجرد تحولات اقتصادية، بل أزمة أخلاقية مكتملة الأركان، تمس توزيع السلطة، والثروة، والمعنى، أزمة تجعل من مشروع العدالة الاقتصادية ضرورة لا ترفًا فكريًا. ولهذا نعيد في هذا العدد قراءة أفكار بيكيتي، وهونيث، وماركس، لنفهم من أين بدأ الخلل؟ ومن أين يمكن أن تبدأ المحاسبة؟

مقالات مشابهة

  • ميناء الإسكندرية يستقبل 1011 سائحا من جنسيات مختلفة
  • افتتاحية.. من ينقذ الاقتصاد من نفسه؟
  • اليوم.. فرص لهطول أمطار متفرقة على سلسلة جبال الحجر
  • برشلونة يخسر أمام دورتموند ويتأهل.. قلبُ البطل يعرف طريقه رغم العثرات
  • كارثة صحية في غزة.. آلاف المرضى يواجهون خطر الموت بسبب نفاد الأدوية
  • كيف يحمي النظام البيئي الجبلي التنوع البيولوجي في الدولة؟
  • دعماً لصقور الجبال.. 10 آلاف علم ودريس قبيل المواجهة التاريخية (صور)
  • إسرائيل تدق ناقوس الخطر.. الغاز القطري في طريقه إلى أوروبا عبر تركيا!
  • ممرض سعودي ينقذ طفلًا من الموت في حريق ببيشة
  • بالصورة... رئيس الحكومة في طريقه إلى سوريا