غانا أبرز الغائبين.. إكتمال نصاب المنتخبات المتأهلة لـ”كان” المغرب
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
إكتمل اليوم الثلاثاء، نصاب المنتخبات الأربعة والعشرين المتأهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
بعد إنتهاء الجولة السادسة من التصفيات والتي أسفرت عن تأهل كل من المنتخبات:
المجموعة الأولى: جزر القمر - تونس المجموعة الثانية: المغرب – الغابون المجموعة الثالثة: مصر – بوتسوانا المجموعة الرابعة: نيجيريا – بنين المجموعة الخامسة: الجزائر – غينيا الاستوائية المجموعة السادسة: أنغولا – السودان المجموعة السابعة: زامبيا – كوت ديفوار المجموعة الثامنة: الكونغو الديمقراطية – تنزانيا المجموعة التاسعة: مالي – موزمبيق المجموعة العاشرة: الكاميرون – زيمبابوي المجموعة 11: جنوب أفريقيا – أوغندا المجموعة 12: السنغال – بوركينا فاسووستشارك ستة منتخبات عربية، في النسخة الخامسة والثلاثين من كأس أمم إفريقيا وهي: مصر، الجزائر، تونس، السودان، جزر القمر، بالإضافة إلى البلد المنظم المغرب.
كما ستشهد بطولة كأس أمم إفريقيا المقبلة، غياب المنتخب الغاني، عن هذا الحدث القاري، لأول مرة منذ نسخة 2004، بالإضافة لغياب كل من منتخبا موريتانيا و غينيا عن البطولة.
للإشارة، ستحضتن المغرب، النسخة ستحتضنها المغرب، في الفترة الممتدة لما بين 21 ديسمبر 2025 لغاية 18 جانفي 2026.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بعد 6 أشهر من المفاوضات.. الجزائر تكسر حاجز احتكار وثائق “حصرية” داخل مجلس الأمن
الجزائر – أقر مجلس الأمن الدولي بمبادرة من الجزائر وبعد مشاورات دامت أكثر من 6 أشهر، بمبدأ المساواة في الإطلاع على وثائق المجلس الداخلية وغير المتاحة للنشر لكافة أعضائه دون تمييز.
ودامت المشاورات لأكثر من 6 أشهر حول مبادرة الجزائر، ونجحت في دفع مجلس الأمن الدولي، إلى إقرار مبدأ المساواة في الإطلاع على وثائق المجلس الداخلية، والقضاء على احتكار وثائق “حصرية” داخل مجلس الأمن.
وعن تفاصيل المبادرة، اكتشفت الجزائر بعد نيلها العضوية المؤقتة لمجلس الأمن الدولي، أن الأعضاء المنتخبين لمجلس الأمن لم يكن بإمكانهم الإطلاع على كل الوثائق والأرشيف المرتبط بعمل المجلس، ليكون ذلك حكرا على الأعضاء الدائمين دون سواهم.
ويمكن للأعضاء الدائمين، الإطلاع على كل وثائق المجلس الداخلية وغير المتاحة للنشر. ويعود سبب هذا التمييز لاعتبار بعض الأعضاء الدائمين هذه الوثائق على أنها “حصرية”، دون وجود أي قاعدة قانونية أو تنظيمية بهذا الخصوص.
وشرعت الجزائر بعدها في التخطيط لإلغاء هذا التمييز، إذ باشرت البعثة الدائمة للجزائر بنيويورك مشاورات حثيثة، بدايتها كانت مع أعضاء مجموعة “أ3+”، لتتوسع بعدها المشاورات إلى كافة الأعضاء المنتخبين للمجلس.
وواجهت التحركات الجزائرية، عراقيل وضعها بعض الأعضاء الدائمين، فيما خاضت الجزائر بعدها، مناورات قانونية وإجرائية، دعمها لاحقا عدد من الأعضاء المنتخبين، وشكلت ملفا لتستخدمه خلال المفاوضات.
وتناولت العديد من الاجتماعات المغلقة واللقاءات غير الرسمية للممثلين الدائمين لأعضاء مجلس الأمن، هذه النقطة، ليتم بعدها إدراجها في جدول أعمال الفريق العامل غير الرسمي لمجلس الأمن المعني بالوثائق والمسائل الإجرائية الأخرى.
وتوجت جهود الجزائر بعد 6 أشهر من المفاوضات بالنجاح، ليطلق عليه اسم “المبادرة الجزائرية لتقنين التعامل والإطلاع على وثائق عمل مجلس الأمن”، إذ اعتمد المجلس مذكرة الرئيس تعدل المذكرة رقم 507 الشهيرة لسنة 2017، التي تنظم أعماله.
وتضمنت هذه الوثيقة المعتمدة في القسمين السادس (التعاون والتشاور داخل المجلس) والثالث عشر (الأعضاء المنتخبون الجدد)، إقرارا صريحا من طرف أعضاء المجلس بحق جميع أعضاء مجلس الأمن، دون تمييز، في الإطلاع الكامل على وثائق المجلس ذات الصلة بالمسائل محل الدراسة، مع تحديد دقيق للإجراءات المتعلقة بطلبات الإطلاع على بعض الوثائق.
المصدر: وسائل إعلام جزائرية