خبير اقتصادي: 2025 عام البورصات وأسواق المال العالمية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الخبير الاقتصادي محمود عطا، أن البورصة المصرية، تحقق أدءًا جيدًا للغاية منذ بداية شهر نوفمبر الجاري، وصل لمستويات ونقاط تاريخية، وكان من الطبعي والمرجح أن تحدث عمليات تصحيحة.
وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "أرقام وأسواق "، المذاع على قناة "أزهري"، إن من أهم عوامل ارتفاعات البورصة المصرية، تأتي مدعومة بفوز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أثر بشكل كبير على حركة الأسهم عالميًا وبالتبعية البورصة المصرية، التي قاربت لمتسوى الـ 32 ألف نقطة، لتشهد عمليات تصحيحية.
وأضاف أنه قد يعاود المؤشر الرئيسي للارتاد لهذا المستوى بعد عمليات جني الأرباح التي كانت طبيعية ان تحدث.
كما أكد على أهمية قطاع النقل والخدمات اللوجيستية ، محلياً وعالمياً ، حيث تحظى أرامكس بمكانة ريادية كمزوّد لحلول النقل والخدمات اللوجستية عالميا ، والتي تضم كلا من موانئ أبوظبي ومطارات أبوظبي والاتحاد للقطارات، التابعين للقابضة “ADQ"، مشدداً على أن الذهب حظى بفرص كبيرة هذا العام ، ومن المتوقع أن يكون 2025 عام البورصات وأسواق المال العالمية، وكلمة السر في فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البورصة المصرية
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: أسواق اليوم الواحد تساهم في ضبط الأسعار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور وليد جاب الله عضو الجمعية المصرية للاقتصاد، إنّ أسواق الواحد تسهم في ضبط الأسعار، لافتًا، إلى أن الدولة المصرية تقوم بعملية إعادة هيكلة التجارة الداخلية من خلال منظومة متكاملة.
وأضاف “جاب الله”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نانسي نور، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الدولة تقدم عبر هذه المنظومة بدائل متنوعة للمستهلكين للحصول على احتياجاتهم، وركزت الدولة على المتاجر الكبرى المنتشرة على مستوى الجمهورية، إذ تخضع لرقابة الدولة، والمنافذ الحكومية التي استخدمتها الدولة لضبط الأسعار.
وتابع: “أسواق اليوم الواحد من الآليات التي تعمل فيها الدولة على تقديم خدمات وبدائل للمواطنين لتصل إليهم السلع بأسعار جيدة، وبالتالي، فإن تنظيم هذه الأسواق يتم في مختلف مناطق الجمهورية تحت إشراف المحليات واختيار مناسبة لها وتحديد مواعيدها وجداول متبادلة بين المناطق حتى ينتقل التجار إليها في أحد أيام الأسبوع في كل المنطقة”.