الثورة نت:
2024-11-19@23:14:51 GMT

زيارات لأسر الشهداء في الجوف

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

زيارات لأسر الشهداء في الجوف

الثورة نت/..
زار مسؤول التعبئة العامة بمديرية الحزم في الجوف، ومكتب مدير المديرية، وعدد من الشخصيات الاجتماعية، عدداً من أسر الشهداء في مناطق وادي الشجن والخواطرة وآل المكرمي بالحزم مركز المحافظة.

وتفقد الزائرون أحوال أسر الشهداء، مشيدين بتضحيات الشهداء وأسرهم في سبيل الله والدفاع عن الوطن وسيادته، مقدمين لهم هدايا رمزية من الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء، معتبرين ذلك أقل ما يمكن تقديمه لأسر الشهداء تجاه ما قدمه ذويهم من تضحيات في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.

وأكدوا أن دماء الشهداء رسّخت ثقافة جديدة وأفكارًا قوية تتمثل في استقلال القرار السياسي، لافتين إلى أن أبناء الشعب اليمني أصبحوا اليوم أحرارا بفضل تضحيات الشهداء، ولا تملى عليهم السياسات والخطط والبرامج من الخارج.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

زيارات ورسائل وبناء كنائس.. جهود البابا تواضروس لتعزيز الوحدة والمحبة المسيحية

فى عامه الخامس، واصل البابا تواضروس الثانى، البطريرك الـ118 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، جهوده فى توسيع دائرة العمل المسكونى وتقوية الروابط بين الكنائس المسيحية حول العالم، كان العام مليئاً بالزيارات واللقاءات التاريخية، حيث أجرى البابا زيارات لـ9 دول مختلفة، حاملاً معه رسالة الوحدة والمحبة التى تتخطى الاختلافات الطائفية.

فالبابا الذى سبق وزار الفاتيكان فى مايو 2013 والتقى بالبابا فرنسيس الأول، استقبل خلال هذا العام 2017، البابا فرانسيس فى القاهرة على رأس وفد كنسى كبير، ووقّعا على بيان مشترك شدد على روابط المحبة بين الكنيستين، ثم ترأّسا معاً صلاة مسكونية فى الكنيسة البطرسية بحضور رؤساء الطوائف المسيحية فى مصر، ومن بينهم البطريرك المسكونى برثلماوس الأول، بطريرك القسطنطينية، لتكون هذه اللحظة علامة فارقة فى تاريخ التعاون بين الكنائس.

وفى 23 مايو 2017، توجه البابا تواضروس إلى روسيا فى زيارته الثانية، ليحصل هناك على جائزة «تعزيز الوحدة بين الأرثوذكس»، تقديراً لجهوده فى توطيد الروابط المسيحية الأرثوذكسية. وخلال الزيارة، تسلم الجائزة من البطريرك كيريل بطريرك موسكو، ثم التقى بالرئيس فلاديمير بوتين فى لقاء محبة.

وفى خطوة غير مسبوقة أخرى، زار البابا اليابان فى أغسطس 2017، ليضع حجر الأساس لأول كنيسة قبطية هناك فى كيوتو على اسم السيدة العذراء والرسول مارمرقس، ليعزز من انتشار الكنيسة القبطية فى شرق آسيا.

لكن العام لم يكن خالياً من الألم؛ ففى يوم مأساوى، استهدف الإرهاب كنيستى مارجرجس فى طنطا والكنيسة المرقسية بالإسكندرية التى كان يصلى فيها البابا قداس أحد السعف، لينجو من الحادث المزدوج الذى أسفر عن استشهاد عشرات الأقباط، إذ كانت صدمة للمجتمع القبطى، ومع ذلك، حرص البابا على تقديم العزاء لأسر الشهداء، وزارهم، وأقام الصلوات من أجلهم. وفى لمسة وفاء لهؤلاء الشهداء، قرر المجمع المقدس برئاسة البابا تواضروس اعتبار يوم 8 أمشير، الموافق 15 فبراير من كل عام، عيداً للشهداء الأقباط فى العصر الحديث، لتخليد تضحياتهم، وأُنشئ قسم خاص بالأسقفية العامة للخدمات الاجتماعية لرعاية أسر الشهداء والمعترفين، لتعزيز الدعم الروحى والمادى لهم، وفى إطار دعم الأسرة المسيحية.

مقالات مشابهة

  • السلطة المحلية في مديرية خولان بصنعاء تنفذ زيارات ميدانية لأسر الشهداء
  • حجة.. زيارات لروضة ومعرض الشهداء بمركز المحافظة
  • زيارات لأسر الشهداء في مديرية الثورة بالأمانة
  • احياءً لذكرى الشهداء.. بن حبتور: لا يوجد شعب من شعوب الأرض تحرر دون أن يقدم تضحيات كبيرة من دماء وأرواح أبنائه
  • افتتاح المخيم الطبي المركزي الأول لرعاية أسر الشهداء 1446هـ
  • فعاليات نسائية في حجة: استذكار تضحيات الشهداء وتنديد بجرائم الكيان الصهيوني
  • ذمار تدشن ذكرى الشهيد السنوية: إحياء الذكرى السنوية للشهيد محطة لاستلهام الدروس والعبر من تضحيات الشهداء
  • زيارات ورسائل وبناء كنائس.. جهود البابا تواضروس لتعزيز الوحدة والمحبة المسيحية
  • أمانة العاصمة.. زيارات لأسر الشهداء في أحياء مديرية الثورة