وفاة شاب بطنجة تعرض لصعقة رعدية بينما كان تحت شجرة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
لقي شاب عشريني يعيش حالة تشرد مصرعه مساء اليوم الثلاثاء، إثر تعرضه لصاعقة رعدية قوية، في منطقة « رياض بني مكادة » بشارع مولاي اسماعيل قرب « واد السواني » وسط مدينة طنجة.
الشاب الضحية البالغ من العمر 25 سنة، كان يحتمي من الأمطار العزيرة التي كانت مصحوبة بزخات رعدية قوية شهدتها مدينة البوغاز، تحت شجرة، قبل أن تصيبه صاعقة رعدية أسقطته مغشيا عليه.
وافاد مصدر بأنه تم نقل الضحية على وجه السرعة إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس بطنجة، غير أنه لفظ أنفاسه الأخيرة على متن سيارة الإسعاف متأثرا بإصابات بالغة وحروق خطيرة نتيجة الصاعقة.
وفور علمها بهذا الحادث المأساوي، انتقلت إلى عين المكان عناصر الشرطة العلمية والقضائية التي فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث، وذلك بتعليمات من النيابة العامة المختصة، قبل أن يتم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بمستشفى « الدوق دي طوفار »، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
كلمات دلالية التشريح الطبي الشرطة العلمية والقضائية حالة تشرد حروق خطيرة رياض بني مكادة بطنجة صعقة رعدية قوية مستشفى محمد الخامس بطنجة مستودع الأموات مصرع شابالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التشريح الطبي حالة تشرد حروق خطيرة مستشفى محمد الخامس بطنجة مستودع الأموات مصرع شاب
إقرأ أيضاً:
جامعة جدة تشارك في ماراثون “اقرأ”
البلاد- جدة
شاركت جامعة جدة ممثلة في مكتبات إدارة مصادر المعرفة، في النسخة الرابعة من ماراثون “اقرأ” ، أضخم ماراثون للقراءة في العالم العربي، عن بعد، الذي انطلقت فعالياته أمس ويستمر لمدة أربعة أيام ، وينظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) ، بالتعاون مع الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات، ومشاركة 19 مكتبة من مختلف الدول العربية.
ويسعى الماراثون في نسخة هذا العام إلى تحفيز المجتمع على القراءة في المكتبات العامة، إيمانًا بدور المكتبة في إثراء الحياة العلمية والثقافية والحضارية، فيما يلتزم مركز إثراء بزراعة شجرة لكل 100 صفحة مقروءة، حيث يهدف الماراثون في هذا العام للوصول إلى مليون صفحة مقروءة لتسهم في زراعة 10 آلاف شجرة.
تأتي مشاركة الجامعة في إطار جهودها لتعزيز الأنشطة الثقافية الداعمة للقراءة على المستويات المحلية، العربية، والعالمية ، كما تواصل جامعة جدة التزامها بتشجيع القراءة وتعزيز الوعي البيئي من خلال مبادراتها المتنوعة، ومشددة على أهمية الدور الذي تلعبه المكتبات في تحقيق هذه الأهداف السامية.