نجوم الفن والرياضة المغاربة يدعمون "أنا مش أنا" في "القاهرة السينمائي"
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
حرص نجوم الفن والرياضة المغاربة، على الوقوف على السجادة الحمراء لمهرجان القاهرة السينمائي والتقاط الصور التذكارية، دعماً لعرض الفيلم المغربي "أنا مش أنا" الاثنين، على مسرح دار الأوبرا.
ورصد "24"، توافد النجوم للعرض الخاص للفيلم، وأبرزهم محمد الريفي، نجم برنامج "إكس فاكتور"، والفنانة جيهان خليل، واللاعب محمد الشيبي، لاعب نادي بيراميدز المصري، واللاعب أشرف داري، لاعب النادي الأهلي المصري.
فيلم "أنا مش أنا"، تأليف وإخراج هشام الجباري، ويضم مجموعة من نجوم السينما المغربية، من بينهم النجم عزيز داداس، ومجدولين الإدريسي، ودنيا بوطازوت، وسكينة درابيل، ووِصال بيريز، وإنتاج فاطنة بنكران.
ويدور فيلم "أنا مش أنا"، حول شخص نصاب يسرق أربع سيدات، ويسعى طوال أحداث العمل إلى إعادة مسروقاتهم في إطار درامي.
دبلجةوجرى دبلجة النسخة المعروضة في الدورة الـ45 لمهرجان القاهرة السينمائي إلى "اللهجة المصرية" حتى يتمكن الجمهور المصري من فهم العمل.
بدوره، عبر المخرج هشام الجباري، عن سعادته البالغة بعرض العمل ضمن العروض الخاصة بمهرجان القاهرة، وتقديمه بشكل مختلف عبر دبلجته إلى المصرية، متمنياً أن ينال إعجاب المصريين.
يُشارك في النسخة الحالية من المهرجان، 194 فيلماً من 72 دولة، بينما تشمل الفعاليات 16 عرضاً للسجادة الحمراء، و37 عرضاً عالمياً أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضاً لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم أنا مش أنا
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: حادث الطفل ياسين أثار موجة غضب واسعة في الشارع المصري
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن مصر لا تواجه فقط عواصف جوية، بل تمر أيضًا بعاصفة اجتماعية عنيفة، يجب التوقف أمامها وتأمل دلالاتها الخطيرة، موضحًا أن هذه العاصفة تحوّلت من حادثة فردية إلى قضية رأي عام، موضحا أن واقعة الاعتداء على طفل داخل مدرسة بمحافظة البحيرة، والتي صدر فيها حكم بالسجن المؤبد من أول جلسة عن محكمة جنايات دمنهور، تمثل مثالًا على عاصفة اجتماعية "نكون أحيانًا في قلبها دون أن نشعر بها".
وأشار إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن ضمير المحكمة استقر على أن الواقعة تتطلب حكمًا رادعًا يُطفئ نيران الغضب المجتمعي بسبب بشاعة التهمة، خاصة وأن الحادثة أثارت موجة غضب واسعة في الشارع المصري، ودفعت بالمئات إلى التجمهر أمام المحكمة تعبيرًا عن مطالبهم بتحقيق العدالة.
وأوضح أن الاهتمام الجماهيري والإعلامي غير المسبوق بالقضية جاء في مقابل تجاهل لحوادث مشابهة، وقعت في مؤسسات ذات طابع ديني أو أماكن ملحقة بدور عبادة، ولم تلقَ ذات التركيز الشعبي أو الإعلامي، مشددًا على أن القضية تحولت إلى ما وصفه بـ"بروفة لثورة في المفاصل المجتمعية"، داعيًا إلى عدم الاكتفاء بتناول القضية جنائيًا فقط داخل أروقة المحاكم، بل النظر إليها كإنذار مجتمعي يستحق التحليل والمعالجة على مستويات متعددة.