نشرت الفنانة نهال عنبر خبرا عن نجاتها بأعجوبة من حريق في منزلها منذ ساعات، بعدما أنقذها ابنها المخرج حسام حسني بالصدفة ليلا قائلا: " الحمد لله ربنا نجانا". 

 

وقالت الفنانة نهال عنبر في تصريحات صحفية، إنها تعرضت لموقف صعب بعد نشوب حريق في منزلها ونجاتها من قبل ابنها الذي عاد إلى المنزل بالصدفة في وقت متأخر وهي نائمة.

 

 

تسربت المياه إلى لوحة الكهرباء ما أدى إلى اندلاع الحريق بها وفق تصريحات نهال عنبر التي مازالت في حالة من الصدمة جراء الموقف الصعب  الذي تعرضت له. 

 

ربنا يرحمه.. نهال عنبر تنعى ملك جمال الأردن بمشاركة وفاء عامر.. نهال عنبر تشارك جمهورها فيديو جديدا من كواليس أحدث أعمالها

 

تدخلت الفنانة نهال عنبر منذ فترة للصلح بين  إلهام عبد البديع وزوجها المنتج والملحن وليد سامي. 

 

 وكانت الفنانه الهام عبد البديع انفصلت عنه منذ ما يقرب من 20,يوما ، وبرغم ذلك استكملت دورها في مسلسل  " غموض " وهو من إنتاجة معلقه علي ذلك  أن " الشغل ملوش دعوة بالعلاقات الشخصية " .


وكان خبر طلاق الفنانه الهام عبد البديع والمنتج والملحن وليد سامي انتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا ، خاصة بعد أن كتب وليد سامي عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ، قائلًا : " كل شيء قسمة ونصيب أنا وإلهام انفصلنا وبشكرها على كل حاجة حلوة كانت بينا وربنا يوفقها ويكتبلها الخير" ، وتراجع وليد سامي، علي  ما نشره حول الانفصال مما أثار تساؤلات الجمهور عن غموض علاقتهما.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نهال عنبر الفنانة نهال عنبر حريق منزل الفنانة إلهام عبد البديع إلهام عبد البديع قسمة ونصيب الفنانة نهال عنبر ولید سامی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالنوبات القلبية قبل فوات الأوان

في عالم يشهد تطورًا سريعًا في تقنيات الذكاء الاصطناعي، بدأ العلماء باستخدام هذه التكنولوجيا الثورية لتغيير ملامح الرعاية الصحية، وخاصة في مجال أمراض القلب والأوعية الدموية.

لطالما كانت النوبات القلبية أحد أكبر التحديات الصحية عالميا، إذ تحصد أمراض القلب والأوعية الدموية أرواح أكثر من 17 مليون شخص سنويا في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها السبب الرئيسي للوفاة، وفقًا لجمعية القلب الأميركية.

ورغم التقدم الكبير في الطب، لا يزال تحديد الأفراد الأكثر عرضة للإصابة بدقة يشكل عقبة رئيسية.

ويسعى فريق من الباحثين إلى التنبؤ بهذه النوبات قبل سنوات من حدوثها من خلال الذكاء الاصطناعي، ويحاولون جعل الذكاء الاصطناعي بمنزلة أداة موثوقة تمنح المرضى فرصة الوقاية واتخاذ التدابير اللازمة في وقت مبكر.

ويهدف هذا المشروع الطموح إلى استخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بشكل أكثر دقة بخطر الإصابة بقصور القلب وغيره من الأحداث القلبية الوعائية، ومن ذلك تقدير متى قد يحدث حدث ضار.

الذكاء الاصطناعي في خدمة القلب

شرع الباحثون في جامعة "كيس ويسترن ريزيرف" (Case Western Reserve) و"المستشفيات الجامعية" (University Hospitals) ومستشفى "هيوستن ميثوديست" (Houston Methodist) في مبادرة رائدة لتسخير الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بقصور القلب وغيره من الأحداث القلبية الوعائية بدقة غير مسبوقة.

إعلان

ويسعى المشروع الجديد إلى سد الفجوة في التشخيص المبكر من خلال تحليل صور الأشعة المقطعية للقلب باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

وتهدف الجهود إلى تقدير احتمال حدوث مثل هذه الأحداث السلبية وتوقيت حدوثها من خلال تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يتعلم من فحوصات المرضى.

وتعتمد هذه التقنية على فحص صور الأشعة المقطعية المخصصة لقياس نسبة الكالسيوم في الشرايين، وهي أداة شائعة الاستخدام للكشف عن تراكم اللويحات داخل الأوعية الدموية.

ولكن الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، إذ تتيح هذه الفحوصات أيضًا جمع معلومات قيمة عن الشريان الأبهر، وشكل القلب، والرئتين، والعضلات، والكبد، مما يوفر ثروة من البيانات التي يمكن تحليلها لاستخلاص رؤى جديدة حول صحة القلب.

تمويل ودعم علمي واسع

حصل المشروع على تمويل قدره 4 ملايين دولار من خلال منحتين من المعاهد الوطنية للصحة، وهو ما يعكس إمكاناته الهائلة في إحداث تحول جذري في مجال رعاية أمراض القلب والأوعية الدموية.

ويقول البروفيسور شوو لي قائد المشروع وأستاذ الهندسة الطبية الحيوية وعلوم الحوسبة بجامعة "كيس ويسترن ريزيرف" إن هذا المشروع يمثل "قفزة كبيرة نحو تطوير رعاية صحية شخصية، إذ يمكنه أن يضع معايير جديدة للوقاية وإدارة أمراض القلب والأوعية الدموية، فضلًا عن تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الصور الطبية لإحداث تحولات جذرية في الرعاية الصحية".

المشروع حصل على تمويل قدره 4 ملايين دولار من خلال منحتين من المعاهد الوطنية للصحة (غيتي) نماذج تنبؤية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

ويعمل المشروع على إنشاء نماذج ذكاء اصطناعي تنبؤية قادرة على تفسير البيانات المجمعة من عمليات مسح التصوير المقطعي المحوسب لقياس الكالسيوم وعوامل الخطر السريرية والتركيبة السكانية.

ومن خلال هذه المنهجية المتكاملة، يأمل الباحثون، بقيادة شوو لي وسدير الكندي اختصاصي تصوير القلب في "هيوستن ميثوديست" (Houston Methodist)، الكشف عن رؤى بالغة الأهمية حول التفاعل بين صحة القلب وتكوين الجسم.

إعلان

ويقول الكندي "يتيح لنا التنبؤ الدقيق بالمخاطر تصميم علاجات وقائية مخصصة تخفف من عبء أمراض القلب وتحسن نتائج المرضى. فبالكشف المبكر عن المخاطر، يمكن لهذا المشروع أن يعيد تعريف بروتوكولات الرعاية الصحية بما قد يسهم في إنقاذ الأرواح وتقليل تكاليف العلاج".

دمج الذكاء الاصطناعي في الممارسات الطبية

من خلال الاستفادة من بيانات التصوير المقطعي المحوسب الموجودة في نظامين صحيين كبيرين هما "المستشفيات الجامعية" (University Hospitals) ومستشفى "هيوستن ميثوديست" (Houston Methodist)، يؤكد هذا البحث إمكانات الذكاء الاصطناعي في معالجة التحديات السريرية المستمرة بطريقة فعالة من حيث التكلفة وقابلة للتطوير.

ويُستخدم التصوير المقطعي المحوسب لقياس نسبة الكالسيوم كوسيلة غير مكلفة وغير جراحية لتحديد مقدار اللويحات المتكلسة الموجودة في الشرايين التاجية، فقد تتسبب اللويحة الموجودة في شرايين القلب في تضييقها أو انسدادها ويمكنها التنبؤ بخطر إصابة شخص ما بنوبة قلبية.

ومع ذلك، فإن نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد يمضي إلى أبعد من ذلك، إذ يحلل عوامل إضافية مثل شكل القلب، وتكوين الجسم، وكثافة العظام، ودهون الأحشاء، جنبًا إلى جنب مع العمر والبيانات الديمغرافية الأخرى.

ويشرح شوو لي "هدفنا هو تطوير طريقة غير جراحية، ودقيقة، وشخصية للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية. تتكامل هذه التقنية بسلاسة مع بيئات العمل السريرية، فتعزز اتخاذ القرار الطبي وتقلل الحاجة إلى الإجراءات التشخيصية الجراحية".

المشروع يعمل على إنشاء نماذج ذكاء اصطناعي تنبؤية قادرة على تفسير البيانات (شترستوك) أفق جديد في طب القلب

يضم فريق البحث نخبة من العلماء، من بينهم ديفيد ويلسون أستاذ الهندسة الطبية الحيوية والتصوير الشعاعي، وبينغفو فو أستاذ الإحصاء الحيوي، وسانجاي راجاغوبالان مدير معهد أبحاث القلب والأوعية الدموية في جامعة "كيس ويسترن ريزيرف".

إعلان

ويشير راجاغوبالان إلى الأهمية الواسعة لهذا البحث بقوله "يسهم فهمنا العميق لهذه العوامل الجديدة المستندة إلى التصوير في تعزيز معرفتنا بأنماط أمراض القلب والأوعية الدموية، ويساعد الأطباء في تقديم توصيات علاجية في الوقت المناسب".

مستقبل الذكاء الاصطناعي في الطب

يمثل هذا المشروع خطوة جوهرية في محاربة أمراض القلب والأوعية الدموية، إذ يسعى إلى دمج الذكاء الاصطناعي في التشخيصات الطبية الروتينية.

ولا يهدف البحث إلى تحسين النتائج الصحية للمرضى فحسب، بل يضع أيضًا الأساس لنظام رعاية صحية أكثر تخصيصًا وكفاءة وفاعلية.

وإذا نجح هذا النهج، فإنه قد يعيد تعريف طريقة الأطباء في التنبؤ بمخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية وإدارتها، مما يؤدي إلى إنقاذ كثير من الأرواح في جميع أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • لابس حلق .. المخرج محمد سامي يثير الجدل قبل انطلاق الموسم الرمضاني
  • تأجيل دعوى السب المقامة من الفنانة عفاف شعيب ضد المخرج محمد سامي
  • الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالنوبات القلبية قبل فوات الأوان
  • تأجيل محاكمة المخرج محمد سامي لاتهامه بسب الفنانة عفاف شعيب
  • السيطرة على حريق نشب فى منزل بسبب فرن بلدى بقنا
  • بحضور ملك البحرين.. شيخ الأزهر: الفرقة جعلتنا مطمعا للغير وآن الآوان للتضامن
  • أستراليا.. مصرع أربعينية وطفلها في حريق منزل
  • اكتشاف جديد قد يمنع انتشار السرطان قبل فوات الأوان
  • بعد قليل.. الحكم في دعوى تعويض عفاف شعيب ضد المخرج محمد سامي
  • اليوم.. محاكمة المخرج محمد سامي بتهمة سب عفاف شعيب