ربنا نجانا.. قصة حريق منزل الفنانة نهال عنبر وإنقاذها قبل فوات الآوان
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
نشرت الفنانة نهال عنبر خبرا عن نجاتها بأعجوبة من حريق في منزلها منذ ساعات، بعدما أنقذها ابنها المخرج حسام حسني بالصدفة ليلا قائلا: " الحمد لله ربنا نجانا".
وقالت الفنانة نهال عنبر في تصريحات صحفية، إنها تعرضت لموقف صعب بعد نشوب حريق في منزلها ونجاتها من قبل ابنها الذي عاد إلى المنزل بالصدفة في وقت متأخر وهي نائمة.
تسربت المياه إلى لوحة الكهرباء ما أدى إلى اندلاع الحريق بها وفق تصريحات نهال عنبر التي مازالت في حالة من الصدمة جراء الموقف الصعب الذي تعرضت له.
تدخلت الفنانة نهال عنبر منذ فترة للصلح بين إلهام عبد البديع وزوجها المنتج والملحن وليد سامي.
وكانت الفنانه الهام عبد البديع انفصلت عنه منذ ما يقرب من 20,يوما ، وبرغم ذلك استكملت دورها في مسلسل " غموض " وهو من إنتاجة معلقه علي ذلك أن " الشغل ملوش دعوة بالعلاقات الشخصية " .
وكان خبر طلاق الفنانه الهام عبد البديع والمنتج والملحن وليد سامي انتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا ، خاصة بعد أن كتب وليد سامي عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ، قائلًا : " كل شيء قسمة ونصيب أنا وإلهام انفصلنا وبشكرها على كل حاجة حلوة كانت بينا وربنا يوفقها ويكتبلها الخير" ، وتراجع وليد سامي، علي ما نشره حول الانفصال مما أثار تساؤلات الجمهور عن غموض علاقتهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهال عنبر الفنانة نهال عنبر حريق منزل الفنانة إلهام عبد البديع إلهام عبد البديع قسمة ونصيب الفنانة نهال عنبر ولید سامی
إقرأ أيضاً:
ازاي ربنا هيحاسب غير المسلمين على أعمالهم الصالحة؟.. علي جمعة يجيب
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، تقول فيه "إزاي ربنا هيحاسب غير المسلمين على أعمالهم الصالحة؟".
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن الإسلام يشمل كل الديانات لقوله تعالى (هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) فكل الأنبياء يصفون أنفسهم بأنهم مسلمون.
وأضاف أن غير المسلم إذا فعل الخير، فعلينا أن نكرمه ونتعامل معه ونفرح به ونشجعه على هذا الخير ونثمن فعله، أما الجنة فهذه لله تعالى وليست لنا فنحن لسنا أصحاب الجنة ولا نجزم أصلا بأننا من أهل الجنة.
وتابع: كان هناك رجل مشرك أيام الجاهلية اسمه عبدالله بن جدعان، كان لديه طبق قصعة مرتفعة يضع فيها الفتة والرز لأهل مكة من زوار بيت الله الحرام، فكان النبي كلما ذكر اسم هذا الرجل يتبسم ويسكت ولاحظ هذا الأمر السيدة عائشة، وقالت أهو في الجنة؟ قال لا هو في النار، كان يفعل ذلك لسمعة يتسمعها، ما قال يوما "رب اغفر لي خطئيتي يوم الدين" ففعل ذلك حتى يقال عنه أنه كريم.