ملياردير يخسر مليوني دولار في بيع منزل بميامي
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تكبد رجل الأعمال ووريث مؤسسة "سكريبس" الملياردير سام لوغان خسارة قدرها 2 مليون دولار في بيع منزله في ميامي بيتش.
واشترى لوغان، 33 عاماً، المنزل الفخم والذي يأتي مع رصيف خاص به، مقابل 13 مليون دولار في صفقة نقدية بالكامل منذ أكثر من عام بقليل، ويُعرف المكان باسم Villa Una، وقد ظهر في الموسم الخامس من برنامج الواقع "Siesta Key" على قناة MTV .
وبيع المنزل مقابل 11 مليون دولار أخيراً، وفق "نيويورك بوست".
وتم تصميم الفيلا الجديدة التي تبلغ مساحتها 5600 قدم مربع، في شارع كليفلاند بمدينة ميامي بيتش بفلوريدا، بواسطة شركة هندسة معمارية في ميامي.
وتقع غرف النوم الستة والحمامات الستةعلى خليج بيسكاين، مع إطلالات على المياه في كل غرفة، وفي الداخل، يوجد مطبخ مفتوح للطاه ومصعد وغرفة عائلية وغرفة وسائط ومكتب منزلي، وتحتوي غرفة النوم الرئيسية التي تبلغ مساحتها 1000 قدم مربع على خزانة كبيرة الحجم.
وتتضمن التفاصيل أبواباً مخصصة وأرضيات من خشب البلوط الأبيض الفرنسي وأسقف بارتفاع 11 قدماً، ويشتمل المرآب الذي يتسع لسيارتين على شاحن تسلا.
ولوغان، من خلال والدته، هو وريث ومالك جزئي لشركة Scripps Network Interactive، وهي شركة تلفزيونية باعت شبكاتها - بما في ذلك HGTV وFood Network وTravel Channel وDIY Network - إلى ديسكفري في عام 2017 مقابل 14.6 مليار دولار، وفقاً للتقارير.
ووالد لوغان مطور ناجح للبناء الفاخر، بينما أسس لوغان العديد من الشركات بنفسه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
اعتقال 3 إسرائيليين بتهمة استهداف منزل نتنياهو في قيساريا
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، اليوم، اعتقال ثلاثة أشخاص للاشتباه بتورطهم في استهداف منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قيساريا، بإطلاق قنابل ضوئية، جاء ذلك بعد يوم من إعلان الشرطة وجهاز الأمن العام "الشاباك" عن سقوط قنبلتين مضيئتين في باحة المنزل.
وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية أن المحكمة المختصة أصدرت قرارًا بحظر نشر تفاصيل التحقيق وهويات المشتبه بهم لمدة 30 يومًا للحفاظ على سرية التحقيقات وضمان سيرها بشكل صحيح.
ووفقًا للبيان الرسمي الصادر عن الشرطة والشاباك، وقع الحادث يوم السبت في حوالي الساعة 7:30 مساءً، حيث رصدت قنبلتين مضيئتين أُطلقتا باتجاه منزل رئيس الوزراء وسقطتا في الباحة، وأكد البيان أن رئيس الوزراء وأفراد عائلته لم يكونوا متواجدين في المنزل وقت الحادث.
وأشارت الشرطة إلى أن الحادث يشكل "تصعيدًا خطيرًا"، مؤكدة أنها ستتخذ كافة الإجراءات التحقيقية اللازمة لتحديد مصدر القنابل ودوافع المتورطين.
وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، وصف الحادث بأنه "تقويض لأساس الديمقراطية الإسرائيلية"، داعيًا سلطات الأمن إلى التحرك سريعًا لاحتواء التهديدات قبل أن تتفاقم، من جانبه، صرح وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير قائلا: "اليوم أُلقيت قنبلة ضوئية، وغدًا قد يكون رصاص حي"، في إشارة إلى خطورة التصعيد.
الحادث الأخير دفع السلطات إلى تعزيز الإجراءات الأمنية حول منزل نتنياهو، خصوصًا أنه يأتي بعد شهر من هجوم بطائرة مسيرة على المنزل، أعلن حزب الله مسؤوليته عنه، وأكدت مصادر في مكتب رئيس الوزراء أن نتنياهو وزوجته لم يكونا متواجدين وقت وقوع الحادث الأخير.
تستمر التحقيقات في الحادثة التي أُثارت جدلًا واسعًا وأثارت مخاوف بشأن سلامة الشخصيات السياسية في ظل تزايد التوترات الداخلية والإقليمية.
اعتقال منفذ عملية الطعن في كلية شرقي الصين ومقتل 8 أشخاص
أعلنت الشرطة الصينية، الأحد، اعتقال مرتكب عملية الطعن التي أسفرت عن مقتل 8 أشخاص وإصابة 17 آخرين في كلية تدريب مهني بشرق البلاد، وتعد هذه الحادثة واحدة من أعنف الهجمات التي شهدتها الصين في السنوات الأخيرة.
وقع الهجوم في كلية "ووشي المهنية للفنون والتكنولوجيا" الواقعة في مدينة ييشينج، التابعة لإقليم جيانجسو شرقي الصين، ووفقًا للشرطة، ألقت القبض على الجاني، وهو شاب يبلغ من العمر 21 عامًا، في مكان الحادث، حيث اعترف بارتكابه الجريمة.
وأشارت الشرطة إلى أن المشتبه به أقدم على الهجوم بدافع الغضب والإحباط نتيجة رسوبه في أحد الاختبارات، ما حال دون حصوله على شهادة التخرج.
الهجوم الذي وقع باستخدام سكين خلف حالة من الصدمة بين الطلاب والعاملين في الكلية، وتسبب في استنفار أمني واسع النطاق، وتم نقل المصابين إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج، بينما لا تزال التحقيقات جارية لكشف المزيد من التفاصيل حول دوافع الجاني.
يُذكر أن حوادث الطعن، رغم ندرتها، أثارت قلقًا متزايدًا في الصين خلال السنوات الأخيرة، وغالبًا ما تُعزى هذه الحوادث إلى مشاكل نفسية أو نزاعات شخصية، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى تعزيز الدعم النفسي والاجتماعي للأفراد.