طريقة عمل البطاطا بالكريمة والعسل الاسود والبرتقال
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تعد البطاطا من أشهى الأكلات التى يحبها الكبار والأطفال وغنية بالالياف والفيتامينات المفيدة للصحة وتساعد في تقوية النظر.
نعرض لكم طريقة عمل البطاطا بالكريمة من خلال خطوات الشيف شربيني مقدم برنامج الشيف على قناة سي بي سي سفرة.
هتخس وصحتك تتحسن .. البطاطا الحلوة بفوائد صحية لن تتخيلها مصدر أوميجا 3 ويقلل التعب ويمنع السرطان.. 13 معلومة ماتعرفهاش عن القلقاس|تفاصيل زي وسام شعيب.. طبيبة جديدة تنشر فيديوهات الزنا وحمل السفاح كتبوا الكتاب من جديد.. شاهد عودة علي غزلان وفرح شعبان
مقادير البطاطا بالكريمة
بطاطا
سمنة
ماء سلق البطاطا
عسل أسود
نشا
لبن
سكر
قرفة التزين
سكر للتزيين
شرائح برتقال
طريقة عمل البطاطا بالكريمة
في وعاء متوسط اهرسي البطاطا ثم ضيفي ماء السلق والقرفة وقلبيهم معا.
في وعاء آخر بعيد عن النار اخلطي اللبن مع النشا والسكر وماء سلق البطاطا جيدا.
في طاسة ساخنة على النار كرملي السكر وضيفيالسمنة شرائح البرتقال حتى يتكون الكراميل.
في صينية كبيرة ضعي الكراميل ثم البطاطا المهروسةثم الكريمة وتزين بالعسل الأسود وتقدم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطا العسل الأسود تقوية النظر طريقة عمل البطاطا
إقرأ أيضاً:
صديق: اللغة العربية وعاء الحضارات ومن أكثر اللغات ثراءً وعمقًا
قال الأستاذ الدكتور محمود صديق، عضو مجمع البحوث الإسلامية ونائب رئيس جامعة الأزهر للدراسات العليا والبحوث، إن اللغة العربية تعد إحدى اللغات الرسمية المعترف بها عالميًا من الأمم المتحدة، وساهمت بشكل بارز في نقل الحضارة العربية والإسلامية إلى مكانة مرموقة، بفضل جهود العلماء والمفكرين الذين جمعوا بين العربية واللغات القديمة والحديثة، مما ساهم في نقل العلوم والمعارف بين الحضارات المختلفة.
رئيس جامعة الأزهر يطالب بسن تشريع يجرم وضع الأسماء الأجنبية على المحلاتوأشار الدكتور محمود صديق إلى أن اللغة العربية تتميز بتفرد معانيها ومفرداتها وتركيباتها اللغوية، وبامتلاكها مليونًا ونصف مليون مفردة غير مكررة، وهو ما يعادل 25 ضعف مفردات اللغة الإنجليزية التي لا تتجاوز 600 ألف كلمة، كما تحتوي العربية على 148 ألف جذر لغوي، وهي لغة يتحدث بها 450 مليون مواطن عربي، فضلاً عن مليار ونصف مسلم يرددون آيات القرآن الكريم بها يوميًا في صلواتهم، مؤكدًا أن هذا التفرد يجعل اللغة العربية واحدة من أكثر اللغات ثراءً وعمقًا.
وفي سياق حديثه، في احتفالية الأزهر الشريف باليوم العالمي للغة العربية، نقل الدكتور صديق قول أحد المستشرقين إن اللغة العربية تفردت بأنها لا تعرف الطفولة ولا الشيخوخة، مشيرًا إلى ارتباطها الوثيق بمختلف العلوم التطبيقية كالطب والفلك والصيدلة، وأوضح أن بعض الدول مثل الصين واليابان وألمانيا قررت إدراج اللغة العربية كلغة أساسية في الأبحاث والمؤتمرات العلمية، لما تتمتع به من قدرة على التعبير الدقيق والمرونة في مختلف، وختم بتأكيده أن أي ادعاء بأن اللغة العربية لا تستطيع النهوض بالدول هو باطل، فقد أثبتت العربية على مر العصور أنها لغة الحضارة والنهضة وشريك أساسي في كافة العلوم العالمية.
الدكتور حسن الشافعي يؤكد: اللغة العربية ما تزال فتية لكنها تحتاج إلى جيل واعٍ يعيد إليها مكانتها المرموقة ورونقها المعهودمن جانبه قال الأستاذ الدكتور حسن الشافعي، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، ورئيس اتحاد المجامع اللغوية العلمية العربية، إن اللغة العربية هي أعرق لغات العالم وأكثرها مرونة وقدرة على استيعاب مظاهر التعبير المختلفة، مشيرًا إلى أن تاريخها المسجل يمتد لأكثر من ثمانية عشر قرنًا، متجاوزة بذلك العديد من اللغات الأخرى.
وأوضح فضيلة الدكتور حسن الشافعي خلال كلمته في احتفالية الأزهر بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، التي ينظمها قطاع المعاهد الأزهريّة، تحت عنوان: "اللغة العربية أصالة وريادة"، أن اللغة العربية أثبتت كفاءتها في استيعاب مظاهر الحضارة وألوان الفكر المختلفة، سواء الشرقية منها كالصينية والفارسية، أو الغربية مثل اليونانية والرومانية، خاصة في حركة الترجمة الكبرى التي شهدها العالم الإسلامي بعد ظهور الإسلام.
وتحدث الدكتور الشافعي، عن ريادة اللغة العربية في المجالات العلمية منذ القدم، مستشهدًا بما قدمته من إنجازات فريدة في علوم النحو والصرف والبلاغة، وذكر أسماء مثل الخليل وسيبويه وابن منظور، الذين أسسوا قواعد هذه اللغة العظيمة، كما أشار إلى دور اللغة العربية في تطوير المعاجم والموسوعات العلمية والفلسفية والتقنية والدينية، التي أثرت في العالم أجمع، مؤكدًا أن الجهد العربي الأخير في إصدار “المعجم التاريخي للغة العربية” يعكس استمرار الريادة اللغوية، حيث وثق تطور مفردات العربية ومعانيها في 127 مجلدًا ضخمًا.
وفي ختام كلمته، أشار رئيس اتحاد المجامع اللغوية العلمية العربية، أن التحدي الحقيقي للغة العربية اليوم يكمن في ضعف تداولها على ألسنة الأجيال الجديدة، داعيًا إلى تطوير أساليب التعليم وتبسيط قواعد اللغة لإعادة حب الشباب لهذه اللغة العريقة، كما أعرب عن فخره بالشباب الأزهري الذي أظهر براعة في مسابقة “رواد العربية في الإعراب”، مشيدًا بدور الأزهر الشريف على مر العصور في حراسة اللغة العربية وصيانتها، واصفًا الأزهر بأنه موئل هذه اللغة الشريفة خاصة في وقت الأزمات، وأضاف أن الأمل ما يزال معقودًا على الأجيال الأزهرية الجديدة، وفي مقدمتها حفظة القرآن الكريم أن يكونوا سدنة اللغة وحماة البيان.