إسماعيل الليثي ينفي شائعات انفصاله ويوضح تفاصيل الخلاف مع زوجته|ما علاقة شقيقتها؟
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
نفى المطرب إسماعيل الليثي الشائعات التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حول وجود مشكلة بينه وبين زوجته شيماء سعيد بسبب فرح شقيقتها.
وأكد إسماعيل الليثي في تصريحاته الأخيرة أنه لم يكن هناك أي خلاف حقيقي، بل كان مجرد سوء فهم، وقال إنه كان يشعر بالضيق بسبب ذهاب زوجته لحضور الفرح، لكنه لم يمنعها من ذلك، حيث اكتفى بأن طلب منها أن لا تذهب، لكنها في النهاية قضت يومًا كاملًا مع شقيقتها، ولم تدخل الفرح كما تم تداوله.
وأوضح أن زوجته كانت قد أعدت لها المكياج، وهو ما جعل البعض يظن أنها كانت حاضرة في الفرح.
وتابع الليثي أنه بعد ما شاهد مقاطع الفيديو التي نشرتها زوجته شيماء سعيد، التي أظهرت سعادتها في تلك اللحظات، انفعل عليها وظن أنها كانت قد دخلت الفرح فعلاً، وهو ما جعله يغضب، لكن تبين له لاحقًا أنها لم تشارك في الفرح، وفيما يتعلق بالجدل الذي أثير حول علاقته بزوجته، شدد على أنه لم ينفصل عنها، مؤكدًا أن الموضوع لم يتجاوز ما حدث في هذا اليوم.
وأشار إسماعيل الليثي إلى أنه يعتبر شغله في مجال الغناء بالأفراح مصدر رزقه الأساسي، وأنه مستمر في عمله رغم كل الظروف، بما في ذلك الحزن الذي مر به بعد وفاة والدته. كما تحدث عن الصعوبة التي واجهها بعد فقدان والدته، حيث قال إنه شعر بألم شديد ولكنه قرر أن يواصل عمله من أجل تأمين حياة أسرته، خصوصًا في ظل مسؤولياته تجاه والدته وأشقائه. وأوضح أنه يركز في عمله ويهتم بما يخصه فقط، وأنه لا يشغل باله بما يُقال على منصات السوشيال ميديا.
وفي ختام حديثه، أكد إسماعيل الليثي أنه لا يهتم للانتقادات التي تم تداولها عبر السوشيال ميديا، وأنه يركز على عمله وحياته الشخصية، وأنه في النهاية مسامح، ويفضل أن تكون حياته بعيدة عن الأقاويل والشائعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسماعيل الليثي المطرب إسماعيل الليثي انهيار زوجة إسماعيل الليثي زوجة إسماعيل الليثي إسماعیل اللیثی
إقرأ أيضاً:
أي جسارةٍ .. وأي صبرٍ وأي تضحية هذه أخي طلال إسماعيل ؟!
■ أي جسارةٍ .. وأي صبرٍ وأي تضحية هذه أخي طلال إسماعيل ؟!
■ عشنا معك أيام الحرب هذه لحظة بلحظة .. لم نشهد ولم نعايش عليك جزعاً ولا فزعاً ولم تحدثنا ولم تكتب يوماً أن شقيقك وود أمك الحنون معتقل ومأسور داخل معتقلات المليشيا .. لم تكتب حرفاً عن غياب أخيك الحبيب وأنت الذي لم تغب لحظة عن متابعة يوميات وأخبار الحرب تنقل البشارات والأخبار الحصرية .. لم تفتر عن ملاحقة إنتصارات الجيش ولم تفقد يقينك طرفة عين بأن جيشنا سينتصر وسيسحق الجنجويد وسيعود أهل الخرطوم والصحافات والكلاكلات إلي منازلهم ومراتع صباهم ..
■ هاهي أفواج وكتائب جيشنا تعود منتصرة بحول الله إلي كل محليات وأحياء ولاية الخرطوم ..وهاهي جموع المواطنين تستقبل أبطال النصر بالتكبير والتهليل والدموع وهي المشاهد التي طالما راهنت أنها ستحدث أخي طلال ولم يخالجك شك أنك تراها رأي العين ..
■ الآن تستعد متحركات جيشنا لرفع تمام النصر داخل القيادة العامة .. وفي هذه اللحظات فقط تسكب أنت دمعة حرّي علي غياب أخيك الحبيب ..
■ أي جسارة .. وأي تضحية ياابن الأكرمين ويا رفيق الشهداء والشجعان الصادقين الأوفياء ..
■ أسأل الله أن يتقبل منك .. وأن يجمعك بأخيك وأسرتك الكريمة ..
■ نصرٌ من الله وفتح قريب ..
عبد الماجد عبد الحميد