نتنياهو: حركة حماس لن تحكم قطاع غزة مجددًا
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قال بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بأن حركة حماس "لن تحكم قطاع غزة مجددا".
طارق فهمي: حرب غزة أحدثت انقسامات كبيرة في المجتمع الإسرائيلي استُشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مخيمي البريج والنصيرات في غزة
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، تحدث نتنياهو من ممر نتساريم داخل قطاع غزة، برفقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس هيئة الأركان هيرتسي هاليفي.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن الجيش حقق نتائج ممتازة في هدفنا المهم. أن حماس لن تحكم غزة".
وتابع، "نحن نضعف قدراتها العسكرية بشكل مثير للإعجاب. نحن نتحرك نحو قدراتها الإدارية. حماس لن تكون في غزة".
وقال: "سنستمر في القيام بذلك حتى نحقق للجميع الحياة الآمنة".
كما تحدث نتنياهو عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، الذين يعتقد أن عددهم 100، نصفهم فقط تقريبا على قيد الحياة.
وقال: "من يحضر لنا معلومات عن الخاطفين سيجد طريقا آمنا هو وعائلته للخروج من غزة. سنقدم أيضا تبرعا بقيمة 5 ملايين دولار لكل معلومة عن الخاطفين. الاختيار لكم".
واستطرد: "لكن النتيجة ستكون هي نفسها. سنعيد الجميع".
وفي السياق ذاته، أكد كاتس أن "المهمة الأساسية هي تحرير المختطفين وضمان عدم بقاء حماس في غزة"، مشيرا إلى أن "العمل مستمر في غزة حتى تحقيق الهدف المنشود".
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي: "علينا أن نتأكد أن حماس لن تحكم هنا في اليوم التالي (للحرب)، لهذا السبب حدث هنا ما حدث، وستستمر المهمة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو حركة حماس حماس قطاع غزة ممر نتساريم رئيس الوزراء الإسرائيلي الجيش قطاع غزة لن تحکم حماس لن فی غزة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: بعد حماس وحزب الله ونظام الأسد في سوريا يكاد يكون الحوثيون هم الذراع الأخير المتبقي لمحور الشر الإيراني
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن بعد حماس وحزب الله ونظام الأسد في سوريا يكاد يكون الحوثيون هم الذراع الأخير المتبقي لمحور الشر الإيراني.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.