بسبب آية قرآنية.. حنان ترك تثير الجدل على "إكس"
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أثارت الفنانة حنان ترك، جدلًا واسعًا في الآونة الأخيرة وتفاعل متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مشاركتها آية قرآنية من سورة “الأنعام”، وقامت بتفسيرها، موجّهة رسالة.
وكتبت حنان ترك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة “إكس”: “(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ) إيه اللي حصل؟ مش عاقبناهم؟ ولا ولا أهلكناهم؟ (فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ) كل ملذَّات الدنيا معاهم عكس المُتوقع تمامًا! وبعدين؟ (حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ)”.
آخر أعمال حنان ترك
وكان آخر أعمال حنان ترك هو فيلم «المصلحة» للمخرجة ساندرا نشأت، إذ قدمت دور زوجة أحمد السقا، ضمن الأحداث، وفي العام نفسه قدمت آخر أعمالها الدرامية في الموسم الرمضاني بمسلسل «أخت تريز» للمخرج حسام الجوهري، لتعلن بعدهما اعتزال التمثيل نهائيا والابتعاد عن الشاشة.
أحدث أعمال حنان ترك
ويعد مسلسل “صدق رسول الله” هو عمل كارتون عن "حياة الإمام البخاري" هو أحدث أعمال حنان ترك ويشاركها البطولة الفنان محسن محي الدين، سيناريو فداء الشندويلي وإخراج مصطفى الفرماوي، ويعرض علي قناة النهار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال حنان ترك أعمال حنان ترك التواصل الاجتماعي اعتزال التمثيل أحمد السقا الفنان محسن محي الدين الفنانة حنان الفنانة حنان ترك آية قرآنية أعمال حنان ترک
إقرأ أيضاً:
«طبيب عناية» يواصل إثارة الجدل حول مارادونا!
سان إيسيدرو (أ ف ب)
أخبار ذات صلةشهِد طبيب عناية مركزة في محاكمة سبعة أخصائيين صحيين متهمين بالإهمال الجنائي في قضية وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا، بأن الأخير «لم يكن يجب أن يُخضع لرعاية منزلية» بعد جراحة الدماغ التي أجراها عام 2020، خاصة بسبب حاجته إلى «إعادة تأهيل من الإدمان».
وأضاف الطبيب فرناندو فياريخو، رئيس قسم العناية المركزة في عيادة «أوليفوس» شمال بوينوس آيرس، حيث خضع مارادونا للعملية في أوائل نوفمبر 2020 «لم يكن مريضاً مناسباً للرعاية المنزلية، كنا نراقبه لأيام باستخدام المهدئات».
وشدّد: «لا أظن أنه كان بإمكانه مغادرة مؤسسة طبية، نحن نتحدث عن مريض كان يحتاج إلى إعادة تأهيل من الإدمان ويمكن أن يمرّ بنوبات من الإثارة الحركية النفسية، أو أن يُعالج نفسه بنفسه، أو يأكل ويشرب أي شيء، وهذه أمور من الصعب جدا السيطرة عليها مهنياً في منزل خاص».
واعتبر أن البديل الوحيد كان سيكون رعاية منزلية شبه مؤسسية، تشمل وجود ممرض دائم ومرافقة علاجية وطبيب ملازم له عن قرب.
ويمثل أمام المحكمة بتهمة «احتمال القتل العمد» جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو.
توفي نجم نابولي الإيطالي السابق عن عمر 60 عاماً في 25 نوفمبر 2020 بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، حيث كان يتعافى لمدة أسبوعين بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس.
وأثارت شهادات عدة انتقادات حادة لظروف الرعاية، التي تلقاها مارادونا في تلك المرحلة، من بينها عدم ملاءمة المنزل، سوء التجهيزات الطبية وضعف جودة المتابعة، كما طُرحت تساؤلات حول من كان يتخذ القرارات في بيئة مارادونا الذي وصفه الطبيب فياريخو بأنه كان في «حالة وعي مشوشة أشبه بالضبابية».
وتكرّست مجدداً صورة مارادونا باعتباره «مريضاً غير قابل للسيطرة»، إلى درجة أن اثنين من المتهمين، وهما طبيبه المعالج وطبيبة نفسية، طلبا من عيادة «أوليفوس» بعد الجراحة إخضاعه لتخدير طويل المدى «لمعالجة أعراض التوقف عن الإدمان»، وهو ما رفضته وحدة العناية المركزة، مفضّلة تخديراً لمدة 24 ساعة يتناقص تدريجياً، بحسب شهادة الدكتور فياريخو.
وفي بداية المحاكمة، أفاد خبراء الطب الشرعي أن مارادونا، وعلى الرغم من تاريخه المعروف مع الإدمان، لم تكن هناك أي آثار لمخدرات أو كحول في دمه وقت الوفاة، لكن في المقابل عُثر على آثار أدوية مضادة للاكتئاب، الصرع والذهان، بالإضافة إلى علامات تتوافق مع تشمع كبدي.
ويواجه المتهمون أحكاماً بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاماً في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستي استماع أسبوعياً.