زنقة 20:
2024-12-20@11:39:42 GMT

انطلاق التحضير لتمرين الأسد الإفريقي 2025

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

انطلاق التحضير لتمرين الأسد الإفريقي 2025

زنقة 20 . متابعة

تحتضن القيادة العليا للمنطقة الجنوبية بأكادير، من 18 إلى 22 نونبر الجاري، أشغال اجتماع التخطيط الرئيسي لتمرين “الأسد الإفريقي 2025″، حسب ما أفاد به بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية.

وينكب القائمون على التخطيط، الوطنيون والدوليون، خلال هذا الاجتماع، على طرق سير مختلف الأنشطة المدرجة في برنامج النسخة الـ 21 من تمرين الأسد الإفريقي.

وتتعلق هذه الأنشطة بتكوينات تهم مجالات عملياتية، وتمرينا للتخطيط موجه لأطر القيادة العليا، ومناورات مسلحة متعددة ومشتركة، وأنشطة مدنية-عسكرية، وكذا تمارين للتصدي لهجمات بأسلحة الدمار الشامل (النووي والإشعاعي والبيولوجي والكيميائي).

وأشار البلاغ إلى أن “تمرين الأسد الإفريقي 2025” متعدد الجنسيات والمجالات سيجرى من 12 إلى 23 ماي 2025 بمناطق أكادير وطانطان والقنيطرة وبن جرير وتيزنيت، مسجلا أن الهدف الرئيسي لهذا التمرين المهم يتمثل في تعزيز قدرات التدخل في سياق متعدد الجنسيات، وتطوير قابلية العمل المشترك، وتسهيل التبادلات بين القوات المسلحة للبلدان المشاركة بغية تعزيز السلم والأمن والاستقرار في المنطقة

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: الأسد الإفریقی

إقرأ أيضاً:

كيف سقط الجيش السوري في 12 يوما.. جنرالات الأسد يكشفون الكواليس

قدم الجنود والضباط الذين خدموا فى نظام بشار الأسد أول لمحة تفصيلية عن كيفية انهيار القوات المسلحة السورية، على الرغم من سنوات من التدريب وإعادة التنظيم من قبل روسيا، في غضون 12 يومًا فقط.

ونقلت “تليغراف” عن بشار الإبراهيم، واحد من الجنود الذين تحدثوا للصحيفة، قوله إنه رغم تفوقهم من حيث القوة البشرية والأسلحة، كانت معركة لم يكن من الممكن للجيش أن يفوز بها في المقام الأول.

وقال: “هناك سببان لهزيمتنا. أولاً، كانت الرواتب هزيلة للغاية. لا أحد يريد القتال مقابل 30 دولارًا  شهريًا. ثانيًا، لم تأت الأوامر. ماذا كان من المفترض أن نفعل؟ أردنا فقط العودة إلى عائلاتنا والخروج من الجنون، لأكون صادقًا. كنا مستعدين للسقوط وسقطنا”.

وأضافت الصحيفة، أن الفرقة الرابعة كانت الوحدة الأكثر نخبوية في الجيش السوري، بقيادة شقيق الأسد الأصغر، ماهر، وثبت أنها ليست كذلك على الإطلاق.

جو من الذعر بين الضباط والرجال على حد سواء

وصف الملازم إبراهيم جوًا من الذعر بين الضباط والرجال على حد سواء عندما رأوا مدى سرعة استسلام زملائهم في حلب، ثاني أكبر مدينة في سوريا، والتي سقطت في يد هيئة تحرير الشام المسلحة وحلفائها في غضون أربعة أيام.

ورغم أن حلب كانت على بعد أكثر من 200 ميل، إلا أنه قال إن الرعب كانت منتشر على نطاق واسع من هيئة تحرير الشام لأن الجنود ظنوا أنهم إرهابيون من تنظيم داعش تحت ستار جديد.

ويبدو أن الهدف من تقديم هيئة تحرير الشام، التي قطعت علاقاتها بتنظيم القاعدة في عام 2017، بهذه الطريقة كان تعزيز عزيمة الجيش. ولكن نظراً لأن تنظيم داعش كان يقطع رؤوس الجنود الأسرى بشكل متكرر وينشر لقطات الفيديو على الإنترنت، فقد كان لذلك تأثير معاكس.

وقال من جانبه، وائل سليمان، الرقيب المتمركز على مشارف حلب، والذي تراجعت وحدته بسرعة قبل وصول المتمردين ” كنا خائفين حقًا. كنا نعتقد أنهم سيقتلوننا واحدًا تلو الآخر”.

داعش لا يزال يتمتع بموطئ قدم في سوريا

وأوضحت الصحيفة أن داعش لا يزال يتمتع بموطئ قدم في سوريا على الرغم من هزيمته على يد تحالف تقوده الأكراد وتدعمه الولايات المتحدة في عام 2019. في الأسابيع الأخيرة، نفذت القوات الأمريكية في البلاد غارات جوية على مخابئه لمنع الجماعات المسلحة من الاستفادة من الوضع الحالي.

مقالات مشابهة

  • غارديان: سقوط الأسد نهاية لـ"الهلال الإيراني"
  • مصدر مطلع ينفي لـRue20 التحضير لتقسيم ترابي جديد بالمملكة
  • ختام فاعليات الورشة التدريبية لتمرين قادة المناخ الصغار بأسيوط والوادي الجديد
  • زعماء أوروبا يناقشون كيفية التعامل مع القيادة الجديدة في سوريا
  • «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» تفتح باب التسجيل في برامج الدراسات العليا
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تفتح باب التسجيل في برامج الدراسات العليا
  • كيف سقط الجيش السوري في 12 يوما.. جنرالات الأسد يكشفون الكواليس
  • انطلاق فعاليات المنتدى الشبابي العربي الإفريقي الثالث عشر بالمدينة الشبابية بالأقصر
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تفتح التسجيل بالدراسات العليا
  • وزير الدفاع والإنتاج الحربي يشهد المرحلة الرئيسية لمشروع مراكز القيادة التعبوي تنفيذ المنطقة الجنوبية العسكرية