البركي :المشروع الوطني بحاجة إلى حاضنة اجتماعية كبيرة في السلم و الحرب
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
ليبيا – شدد المترشح الرئاسي ووكيل وزارة التعليم السابق في حكومة عبد الله الثني، عبد الرحيم البركي، على أهمية وجود حاضنة اجتماعية قوية لدعم المشروع الوطني في السلم والحرب.
وفي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس“, أشار البركي إلى أن هذه الحاضنة تحتاج إلى اهتمام خاص من قادة المشروع السياسي الوطني، من خلال دعمها، وعقد لقاءات مع أطرها التنظيمية للاستفادة من قوتها وزخمها.
وأضاف البركي: “يجب توجيه قطار التنمية نحو الحاضنة الاجتماعية، خصوصًا في المنطقة الغربية، لتعزيز دورها في تحقيق أهداف المشروع الوطني”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
6 أسباب لإسقاط الحضانة عن الأم.. وحالة واحدة لاستردادها
حضانة الصغار حق أصيل مكفول قانونًا، لا يسقط إلا في حالات محددة نص عليها القانون بشكل حصري، من بينها زواج الأم برجل آخر، إلا أن هذا لا يمنع من حق الأم المطلقة من زوجها الثاني في استعادة حضانة طفلها السابق، شريطة توافر الشروط القانونية التي تضمن مصلحة الطفل الفضلى.
قال عمرو عبدالسلام، المحامي بالنقض والدستورية العليا، إن الزوجة إذا تزوجت بآخر عقب طلاقها من زوجها مع وجود طفل في حضانتها فتسقط الحضانة عن الأم تلقائيا، وتنتقل لأم الأم وإن علت.
أحقية الزوجة في حضانة صغيرهاوأضاف في تصريح لـ«الوطن»، أن الزوجة إذا طُلقت من الزوج الثاني يحق لها أن تُطالب بحضانة صغيرها مرة أخرى، نظر لزوال سبب إسقاط الحضانة وهو الزواج بأجنبي.
6 أسباب لإسقاط الحضانة عن الأموأشار إلى أن حالات سقوط الحضانة حددها القانون علي سبيل الحصر، وذلك رغبة من المشُرع في الحفاظ علي النشأة السليمة للطفل، مشيرا إلى أن حالات سقوط الحضانة تنحصر في الأسباب الآتية:
- اتهام الحاضنة بحكم قضائى نهائي في قضايا تمس الشرف، بشرط أن يكون الحكم نهائي واجب النفاذ.
- زواج الأم برجل آخر ولو لم يدخل بها.
- امتناع الحاضنة عن تنفيذ حكم رؤية الصغير لثلاث مرات متتالية.
- إهمال الحاضنة فى تربية الصغير كتغيبه المستمر، وانقطاعه عن دراسته ورسوبه.
- أن تكون الحاضنة مريضة بمرض عضوي أو نفسي يمنعها من تربية أطفالها.
- بلوغ الصغير السن القانونى هو 15 سنة، ويخير الطفل أمام القاضي في البقاء مع والده أو والدته.