اورا اللعين برنامج إسرائيلى عن طريق الموساد الصهيونى
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تم وضع فى أجهزة التليفون المحمول ماركة سامسونج فى غفلة من العالم العربى وهذا البرنامج فى جميع تليفونات السامسونج المباعة للدول العربية فقط، وبرنامج اورا يتيح تسجيل كل معلومات المواطن من معلومات وصور تحول مباشر إلى غرفة عمليات فى الموساد فى إسرائيل لتحليلها وترجمتها إلى معلومات تفيد إسرائيل فى الهجوم والتدمير، وهذا ما حدث من إسرائيل فى ممارسة جرائم القتل ضد قيادات فى لبنان، أدت إلى تدمير وقتل عن طريق برنامج اورا اللعين، ولذا أطلب من المتخصصين فى مجال الكمبيوتر وأجهزة المحمول، معرفة حقيقة هذا الموضوع لحماية وطننا العربى من غدر الصهيونية ومكائدهم الكبيرة ضد الإنسانية وإجرامهم باستخدام التكنولوجيا الحديثة لهدم المجتمعات العربية بالفسوق وعمل الشيطان لعنهم الله فى كل كتاب
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود سيف النصر أجهزة التليفون المحمول سامسونج مجال الكمبيوتر
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: مصر حاسمة في إحباط محاولات إسرائيل لتهجير سكان قطاع غزة
قال الإعلامي عمرو خليل، خلال تقديم برنامج «من مصر»، إن إسرائيل تستغل حالات الفوضى لتمكين نفسها وفرض خططها الاستيطانية والتوسعية على حساب شعوب الدول المجاورة، مشددًا على أنها لا تكترث بالقوانين أو الاتفاقيات الدولية، ولا تعبأ برأي المجتمع الدولي، موضحًا أن الاستراتيجيات الإسرائيلية ليست حديثة العهد، بل هي جزء من خطة طويلة الأمد.
المخططات الإسرائيليةوأشار «خليل»، خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هذه الاستراتيجيات تبدأ بإجراءات عسكرية وأمنية تُسوَّق على أنها «مؤقتة ومحدودة»، لكن تتحول إلى فرض واقع جديد ومغاير على الأرض.
التوغل البري في غزةوأضاف: «شن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء 27 أكتوبر من العام الماضي 2023، توغلاً برياً في قطاع غزة، وبررت إسرائيل وقتها هذا التدخل بأنه مؤقت ويهدف إلى تحرير المحتجزين، لكن على مدار 14 شهراً رفضت جميع مقترحات تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، مما أثار شكوكاً حول نواياها الحقيقية»، مؤكدًا أن المماطلة الإسرائيلية تهدف في الأساس إلى تهجير سكان القطاع، وهو ما كشفته مصر منذ بداية العدوان على غزة وذكر أن الجهود الدبلوماسية والسياسية المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كانت حاسمة في إحباط هذه المحاولات.
وتابع: «مصر شددت على رفضها القاطع لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين.. تهجير سكان غزة قسرياً سيكون سابقة قد تُطبق لاحقاً في الضفة الغربية».