«الأعلى للإعلام» يشيد بجهود مدينة الإنتاج الإعلامي لإنجاح مهام لجنة مصر للأفلام
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أشاد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بالجهود التي تبذلها مدينة الإنتاج الإعلامي لإنجاح المهام الملقاة على عاتق لجنة مصر للأفلام.
جذب شركات الإنتاج العالميةوأكد الأعلى للإعلام أن لجنة مصر للأفلام، نجحت في تفعيل دورها وتحقيق إنجازات كبيرة في السنوات الأخيرة، وساهمت في جذب العديد من شركات الإنتاج العالمية إلى مصر وتم تصوير أكثر من 50 عمل ما بين أفلام طويلة وقصيرة ومسلسلات وأفلام وثائقية وإعلانات.
وتعمل لجنة مصر للأفلام على القيام بالترويج لمصر كدولة جاذبة للاستثمار في تنفيذ مشاريع الإنتاج الأجنبية حيث يعد ملف التصوير الأجنبي من أهم الملفات الداعمة للسياحة والترويج لمصر بطريقة غير مباشرة، وذلك من خلال المشاهد التي تصويرها في المناطق السياحية بمواقع التصوير المختلفة بمصر وإبرازها في السينما العالمية، كذلك تمثيل مصر في المحافل الدولية المتخصصة في صناعة السينما، حيث شاركت في العديد من الفعاليات العالمية وعقدت لقاءات مكثفة مع كبرى الشركات العالمية العاملة في مجال الإنتاج السينمائي.
وجهة جاذبة للتصوير السينمائيوقدمت خلال هذه اللقاءات عرضًا شاملًا للإمكانات الهائلة التي تتمتع بها مصر كوجهة جاذبة للتصوير السينمائي، مع التركيز على التسهيلات التي تقدمها مصر للشركات الأجنبية الراغبة في الاستثمار في هذا المجال.
وتصدر اللجنة موافقات واستخراج تصاريح تصوير الأفلام الأجنبية بعد استطلاع رأي الجهات الأمنية بمفهوم الشباك الواحد، وترشيح شركات الإنتاج المحلية لتنفيذ مشاريع الإنتاج الأجنبي داخل البلاد لصالح شركات الإنتاج الأجنبية للعملية الإنتاجية.
وأبرز الأعمال السينمائية التي تم تصوير في مصر، تحت إشراف ومساعدة لجنة مصر للأفلام هي الفيلم الهندي Khuda Haafiz 2 والمسلسل الأمريكي Quantum leap، والفيلم السويسري Back to Alexandria والفيلم الأمريكي Inheritance، والفيلم القيرغيزستاني الجنة تحت أقدام الأمهات، وكذلك الفيلم الأمريكي Fountain of youth والذي تم تصوير 9 أيام بمنطقة الأهرامات بالإضافة إلى شهرين تحضير قبل التصوير بإجمالي نفقات داخل البلاد 3.3 مليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للإعلام المجلس الأعلى للإعلام مدينة الإنتاج الأفلام لجنة مصر للأفلام شرکات الإنتاج
إقرأ أيضاً:
مهمة في عمق العدو -!!
بإبتسامة عريضة نزع ديباجة مليشيا الدعم السريع من على قميصه وعلق ديباجة جهاز المخابرات العامة وسار بكل فخر
وقدل !!
كان ذلك فيديو قصير ومعبر لأحد أعضاء جهاز المخابرات العامة زالذي زرعه الجهاز داخل المليشيا في الخرطوم بهدف تفكيك المليشيا وتفجيرها من الداخل وقد كان –!!
كانت مهمة أعضاء جهاز المخابرات العامة المزروعين في المليشيا بالخرطوم هي الأخطر من نوعها وذلك لأن مجرد غلطة كانت تعني الموت!!
كانت المهمة وسط ثقل قوة المليشيا وقياداتها المركزية من الضباط والمستشارين وخلاصة البيت الدقلاوي في الخرطوم ومع ذلك لم تكتشف المليشيا يوما اي عضو من أعضاء جهاز المخابرات العامة المزروعين فيها والا كانت سارت بذلك الحدث المفترض في المنابر!!
لم تستطع المليشيا إكتشاف أعضاء المخابرات العامة الذين كانوا يعملون داخلها في الخرطوم وذلك للدربة العالية لعضوية المخابرات من بعد حفظ الله رب العالمين
إن كانت مهام العمل في عمق العضو في الأحوال العادية مهمة خطيرة فكيف بالمهام في عمقه العسكري وأثناء العمليات الحربية ؟!
لا نعلم ولكن نعتقد أن مهام أعضاء جهاز المخابرات داخل تشكيلات العدو كانت تشمل إفشال هجماته العسكرية وقيادة القوات النظامية للهجوم عليه في مواقع محددة من ذات الاعضاء المزروعين وقد تشمل المهام أيضا عمليات نوعية تستهدف قيادات أو أماكن تجمع مجموعات المليشيا
أي كانت مهام أعضاء جهاز المخابرات العامة فقد نجحت كلها ونرجو أن يأت اليوم والظرف الذي يسمح لهؤلاء الشباب أو بعضهم الكشف عن تلك المهام والتوثيق لها للتاريخ
بكري المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب