اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. توجيهات رئاسية بتنفيذ المرحلة الأولى من «محطة الضبعة النووية»
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن»، غدا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- توجيهات رئاسية بتنفيذ المرحلة الأولى من «محطة الضبعة النووية» دون أى تأخير
- بدء تحويل السيارات الحكومية للعمل بالغاز الطبيعى
- مصر تواصل جهود إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان
- مجلس النواب يوافق نهائياً على مشروع قانون لجوء الأجانب
- الأهلى يجهز «بيرسى تاو وكهربا» لمواجهة الاتحاد بعد إصابة «أبوعلى»
- وزير قطاع الأعمال: خطة تطوير «الغزل والنسيج» تتضمن إنشاء مصانع جديدة
- وزيرة التنمية المحلية: تسريع وتيرة التصالح فى مخالفات البناء وتشغيل مشروعات المرحلة الأولى من «حياة كريمة» فى 1477 قرية
- «الأعلى للإعلام» يطلق «امسك مزيف» لمواجهة الشائعات والحسابات المزيفة
- «الضرائب»: حزمة التسهيلات لتخفيف الأعباء عن المستثمرين
- «الرعاية الصحية» تطلق حملة «بديل الدواء بأمان» لتعزيز الوعى بمحافظات مستشفيات التأمين الشامل
- «الداخلية»: إجراءات قانونية ضد 61 شركة سياحة بدون ترخيص
- رفعت رشاد يكتب: «النصر».
- جيش إسرائيل يواصل قتل الفلسطينيين.. وتسجيل 76 شهيدا و158 جريحا فى غزة.. ومباحثات «مصرية - أمريكية» لإنهاء الحرب
- لبنان وحزب الله يوافقان على المقترح الأمريكى لوقف إطلاق النار.. و«هوكستين» يبحثه مع إسرائيل
- «ترامب» يُرشّح مذيعاً تليفزيونياً وزيراً للنقل.. ويعلن استخدام الجيش فى «الترحيل الجماعى» للمهاجرين غير المسجّلين
- «الإنتاج الحربى»: تصنيع عدادات كهرباء مؤمّنة ضد محاولات التلاعب وسرقة التيار
- «بوتين» يوافق رسمياً على تحديث العقيدة النووية الروسية
- الذكاء الاصطناعى.. صديق للصحفيين ومهدِّد لمستقبلهم
- محرك «ثورة التكنولوجيا» يطرح تساؤلات حول مصير الصحافة
- خبير إعلامى: تقنياته يُمكنها تغيير أساليب عمل صناعة الصحافة.. لكن تلك المساعدة محفوفة بمخاطر كثيرة
- «الحوار الوطنى».. توافق بلا خطوط حمراء
- عضو مجلس الأمناء: «الحوار» منصة تجمع أطياف المجتمع والقوى السياسية
- «أبرز الإنجازات»: الإشراف القضائى والنظام الانتخابى وتوصيات التعليم والصحة
- خبير إنتاج حيوانى: ربحية مزارع الألبان مفتاح الاستدامة.. ويجب رفع كفاءة الإنتاج.. وتغير المناخ يؤثر على الماشية فى الخمسين عاماً المقبلة
- تكويد المزارع التصديرية يُعزز الثقة فى المنتجات المصرية عالمياً
- أبرز نقاط نجاح التحصين بمزارع الحلاب والتسمين
- كيفية إدارة منظومة النمو فى الفراولة
- فريدة الشوباشى: آفة الفقر
- فلسطين فى قلب أطفال مصر فى يومهم العالمى.. «أعطونا الطفولة»
- «حمزة».. «أبطال خارقين» حب موصول بـ«السوشيال ميديا»
- «مليكة».. بـ«المقاطعة والهتاف تعيشى يا غزة»
- «حسن وجودى».. الإذاعة المدرسية.. منبر «التوأم» لرواية التاريخ
- «إيلاف».. «علمتونا الصبر والقوة».. رسالة دعم بالورقة والألوان
- «خديجة».. ثلاث قصائد تحكى «القضية».. من الوجع إلى الصمود
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
المرحلة الانتقالية وتحدياتها.. الشرع يحدد أبرز 3 نقاط
كشف الرئيس السوري، أحمد الشرع، في لقاء مع صحيفة "نيويورك تايمز"، عن رؤيته للمرحلة الانتقالية في سوريا.
وحدد الشرع هذه الرؤية وتحديات المرحلة المقبلة خلال حديثه مع الصحيفة بهذه النقاط الثلاث الرئيسية:
التقارب مع روسيا وتركيا
قال الشرع إن حكومته تتفاوض حاليا مع تركيا وروسيا بشأن وجودهما العسكري في سوريا، مشيرا إلى احتمال أن تقدم الدولتان دعما عسكريا لحكومته.
وبحسب "نيويورك تايمز"، فإن تركيا قد تستفيد من هذا التقارب بتعزيز نفوذها جنوبا باتجاه الحدود مع إسرائيل، والحد من نفوذ الجماعات الكردية المسلحة في الشمال، بالإضافة إلى كبح النفوذ الإيراني.
أما روسيا، التي ساندت الأسد عسكريا لسنوات، فلديها مصلحة استراتيجية في الحفاظ على قواعدها العسكرية على الأراضي السورية.
وأشار الشرع إلى أن روسيا زوّدت الجيش السوري بالسلاح لعقود وقدمت دعما فنيًا لمحطات الكهرباء، مضيفا: "يجب أن نأخذ هذه المصالح بعين الاعتبار".
وفي يناير الماضي، طلبت حكومة الشرع من الكرملين تسليم بشار الأسد،، إلا أن الطلب قوبل بالرفض، في أول اعتراف علني من الشرع بالرد الروسي على هذا الطلب.
مناشدة للولايات المتحدة: "ارفعوا العقوبات"
وجّه الشرع رسالة واضحة إلى الولايات المتحدة، مطالبا برفع العقوبات المفروضة على سوريا.
فخلال الحرب التي استمرت قرابة 14 عاما، فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على نظام الأسد.
ورغم أن بعض العقوبات خُففت مؤقتا، إلا أن الشرع أكد أن بلاده بحاجة إلى تخفيف دائم لها من أجل إعادة بناء الاقتصاد المدمَّر، موضحا أن هذه العقوبات كانت موجهة ضد النظام السابق، وأنها تعرقل قدرات حكومته.
وقال: "العقوبات فُرضت ردًا على الجرائم التي ارتكبها النظام السابق ضد الشعب".
وكان المسؤولون الأميركيون قد قدموا مؤخرا 8 شروط لرفع العقوبات، بينها تدمير مخزون الأسلحة الكيميائية والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب، بحسب ما نقلته الصحيفة عن مسؤولين مطلعين على الأمر.
من جانبه، صرح الشرع بأن بعض هذه الشروط "تحتاج إلى نقاش أو تعديل"، دون أن يُفصِح عن مزيد من التفاصيل.
قضية المقاتلين الأجانب قد تعرقل المفاوضات
أحد أبرز العقبات في طريق رفع العقوبات هو مصير آلاف المقاتلين الأجانب والذين تم تعيين بعضهم في مناصب داخل الحكومة الجديدة.
وقد طالبت الدول الغربية بإبعاد هؤلاء المقاتلين، كشرط للحصول على تخفيف إضافي للعقوبات.
لكن الشرع بحسب "نيويورك تايمز" يواجه معضلة؛ إذ يجب أن يُرضي هؤلاء المقاتلين كي لا ينقلبوا ضده أو ينفذوا عمليات انتقامية داخل البلاد.
وفي هذا السياق، ألمح الشرع إلى أن حكومته قد تمنح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين عاشوا سنوات طويلة في سوريا و"ثبتوا إلى جانب الثورة"، على حد تعبيره.
إلا أن هذا الطرح يثير مخاوف لدى عدد من الدول الغربية، التي تخشى من أن تتحول سوريا إلى ملاذ للمتطرفين.
غير أن الشرع سعى لطمأنتهم، مؤكدا التزامه بمنع استخدام الأراضي السورية لتهديد أي دولة أخرى.
«الرقابة والاعتماد»: نجاح 24 منشأة صحية في الحصول على اعتماد GAHAR بجنوب سيناء